• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
تركيا تحت وطأة الضربات الاقتصادية… إلى متى تتحمّل؟

تركيا تحت وطأة الضربات الاقتصادية… إلى متى تتحمّل؟

2:34 مساءً - 20 أكتوبر, 2020

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
7:31 مساءً - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تركيا تحت وطأة الضربات الاقتصادية… إلى متى تتحمّل؟

تركيا تحت وطأة الضربات الاقتصادية… إلى متى تتحمّل؟

وجهت السعودية ضربة قوية إلى تركيا، ودون سابق إنذار من خلال مقاطعة واسعة دون قرار معلن، ضربة شعبية ودون أيّ قرار سياسي، رداً على استمرار أنقرة بإطلاق الإساءات العديدة التي صدرت من المسؤولين الأتراك وعلى جميع المستويات تجاه المملكة للنيل من دورها في حل قضايا المنطقة، فانتشرت الدعوة للمقاطعة التي بدأت من شخص لتمتد على مستوى البلاد وتصبح عنواناً رئيساً وهاشتاغاً يجتاح مواقع التواصل الاجتماعي، لتتحول إلى هدف بعينه عقب دعوات المسؤولين المحليين في قطاعات التجارة والصناعة المواطنين على مقاطعة جميع المنتجات المستوردة من تركيا؛ أو التي تحمل علامة تثبت أنها صنعت في تركيا، والتي كانت جميعها مؤيدة للدعوة التي أطلقها «عجلان العجلان» رئيس مجلس إدارة الغرفة السعودية بالرياض بالوقوف في وجه الاقتصاد التركي، وعدم التعامل مع الأتراك لاستمرار إساءتهم إلى القيادة السعودية، مؤكداً أنه «لا استثمار.. لا استيراد.. لا سياحة.. نحن كمواطنين ورجال أعمال لن يكون لنا أي تعامل مع كل ما هو تركي» هذه اللاءات التي وضعت عشرات الشركات التركية ورجال الأعمال في موقف لا يحسد عليه، ليزداد بذلك هجوم المعارضة على سياسات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان الخارجية، التي وضعت البلاد في عزلة تامة.

جاءت أولى التصريحات التركية، التي تحاكي الواقع بالأرقام من رئيس اتحاد المقاولين الأتراك، «مدحت يني قون»، لصحيفة «جمهورييت» التركية المعارضة، الذي قال: «لقد تعرض مقاولونا في الشرق الأوسط لخسارة تقدر على الأقل بثلاثة مليارات دولار في السنة الماضية، نتيجة الانطباع الذي تشكّل ضد تركيا».

الموقف الضعيف لا يبنى عليه

يرى مراقبون من خلال ردود الشارع التركي والموقف الرسمي لبعض رجال الأعمال المحسوبون على الحزب الحاكم «العدالة والتنمية» أن الرئيس التركي لا يستطيع أن يفعل شيئاً تجاه الموقف السعودي، وهذا ما رصده العديد من وسائل الإعلام التركية، من أن الأمر يبدو في صورة مقاطعة شعبية تلقائية لا يمكن بأي حال لوم القيادة السعودية عليها أو اتخاذها مبررا لحملة إعلامية، أو البحث عن وساطات للتدخل.

وهذا ما أكده موقع «أحوال تركية» من أن الصمت جعل أردوغان في موقف صعب أمام الشعب بسبب الأزمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد بالتزامن مع الانهيار غير المسبوق لليرة التركية، حتى أصبحت جميع أصابع الاتهام تتوجه إليه بأنه المتسبب في أزمة جديدة ستزيد من إرباك الاقتصاد التركي المنهك أصلاً، والذي زاد انهاكاً مع إجراءات الحجر الصحي بسبب تفشي وباء كورونا، مما أفسد المكاسب التي حققها رجال الأعمال من الانفتاح الاقتصادي على دول الخليج، حين كانت العلاقات متساوية ودون تدخلات أردوغان في شؤون الدول العربية بالسلاح والمقاتلين، ودعم الجماعات الإسلامية وخاصة الإخوان.

يقول تقرير بريطاني نشرته صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، إن الاقتصاد التركي تضرر بشدة نتيجة الحظر السعودي غير الرسمي على البضائع التركية، وأن تجار التجزئة في الأزياء العالمية تضرروا أيضا نتيجة هذا الأمر، وأعطى التقرير مثلاً عن ذلك من خلال شركة «مانغو» الإسبانية، التي كشفت أنها تبحث عن موردين بدلاء لأنقرة باعتبار أن سلعها مصنوعة في تركيا ومحصورة في التنافس والعرض بين أنقرة والرياض.

من المقاطعة إلى إزالة العلم التركي

لم يتوقف المد الشعبي السعودي مع موقف المملكة الرسمي عند حدود المقاطعة وإنما، تطور خلال أسبوع إلى رفع شعار جديد وهاشتاغ آخر حمل عنوان «إزالة العلم التركي من المطاعم» تصدر خلال ساعات الترند على موقع الـ«تويتر» في السعودية، أول أمس الأحد، إذ أطلق مغردون سعوديون وسماً جديداً بعنوان «إزالة العلم التركي من المطاعم» في السعودية، اليوم الأحد، وذلك بعد أسبوعٍ من نجاح حملتهم الأولى ضد أنقرة والتي طالبت بمقاطعة البضائع التركية بالمملكة بسبب التمادي التركي في شؤون بعض الدول العربية، معتبرة إياها معادية.

فيما طالب مجموعة أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال عرض مواد بالقانون تمنع رفع الأعلام الأجنبية إلا على البعثات الدبلوماسية وفي المناسبات الرسمية، رداً على سلوك أنقرة المعادي، الذي تعتبره الحكومة السعودية مزعزعاً للاستقرار وتدخلاً في شؤون الدول العربية.

وقال المغرد مشعل الخالدي، إن «أعلام الدول لا ترفع في غير مقرات البعثات الدبلوماسية التابعة لها فكيف برفع اعلام دول معادية؟ ما نراه من مظاهر رفع العلم التركي هو عبث وفوضى ينبغي ان تتوقف بقوة النظام والمسؤولية في ذلك تقع على البلديات والداخلية!» كما وصل الأمر بالبعض الآخر إلى المطالبة بتغيير أسماء الشوارع التي تحمل أسماء مدن تركية.

تأتي حملة المقاطعة قوية وذات تأثير عالي على الاقتصاد التركي، لأن السعودية تحتل المركز الـ15 في قائمة أكبر أسواق الصادرات التركية، ووفق الأرقام والبيانات الواردة فإن مبيعاتها التي يتصدرها السجاد والمنسوجات والكيماويات والحبوب والأثاث والصلب، بلغت 1.91 مليار دولار في الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري، وهذا يمثل انخفاضا بنسبة 17 في المئة عن عام 2019.

طموحات بنهايات «وخيمة»

زادت العقوبة أكثر مع انضمام أكبر سلاسل لمتاجر السوبر ماركت في السعودية إلى مقاطعة متواصلة ومتواترة للواردات التركية، باقتراح من رواد أعمال وسعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي، فأصدرت أسواق العثيم ومتاجر الدانوب وأسواق التميمي وشركة بنده للتجزئة بيانات تعلن فيها التوقف عن توريد السلع التركية بمجرد بيع المخزونات الموجودة لديها. مشددة في بيان رسمي على أن «قادتنا وحكومتنا وأمننا هم خط أحمر لا يقبل المساس».

هذه الكلمات دليل ورد طبيعي على السياسات المتهورة التي قام بها أردوغان، والتي لم تبق له أصدقاء لا له ولا لبلاده، بسبب طموحاته التي ستأخذه إلى نهايات «وخيمة» ومن أزمة لأخرى، سياسات خارجية هدامة، من أجل البقاء في السلطة واستمرار نظامه وحزبه في قيادة البلاد، المليء بالفساد وعبر امتيازات لأفراد العائلة والمقربين منه وسط انشقاقات مستمرة في الحزب على مستوى كبار القادة والمؤسسين له، ما جعل المحلل «أندرو ليونارد» يقول في حديث لموقع «يورواسيا ريفيو» أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتخذ تحركات جيوسياسية تصادمية ومتهورة حتى أصبحت معزولة، ليس عن جيرانها فقط؛ وإنما عن وسطها الإقليمي والأوروبي أيضاً.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Related Posts

حماس تنشئ منظومة تجسس في إسطنبول تستهدف إسرائيل ودولاً عربية وسط تخوفات الإخوان.. تغيرات دولية تدفع أردوغان باتجاه مصر تركيا والإخوان المسلمين.. هل أتمت أنقرة صفقة البيع؟
Tags: الإخوان المسلمينالعدالة والتنميةالمملكة العربية السعوديةتركيارجب طيب أردوغان
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية