• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع

تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع

11:28 صباحًا - 21 ديسمبر, 2019

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
4:20 مساءً - 7 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع

11:28 صباحًا - 21 ديسمبر, 2019
in تقارير, شمال أفريقيا
A A
تشكيل الحكومة التونسية.. مراوحة بالمكان وآمال لم تنقطع
1000
VIEWS

​تراوح الأوضاع السياسية التونسية في مكانها، رغم محاولات رئيس الحكومة المكلف “الحبيب الجملي”، بإيجاد صيغة تفاهم بين المعسكرات الحزبية التي ترفض حركة “النهضة” ذات التوجه التابع لتنظيم “الإخوان المسلمين”، أو رفض النهضة ذاتها لبعض الأحزاب التي تعتبرها معادية لمشروعها.

آمال رئيس الحكومة التونسية “الجملي”، لا تزال مرتفعة السقف حول إمكانية ولادة الحكومة خلال الفترة المحددة لها، إذ أعلن “الجملي”، عن حصول توافق “لا بأس به” في مشاروات تشكيل الحكومة.

تصريحات الجملي، جاءت عبر مؤتمر صحفي، عقب اجتماعه برئیس حركة النهضة راشد الغنوشي، ورئیس حركة تحیا تونس یوسف الشاهد، وأمین عام حركة الشعب زهیر المغزاوي، ورئیس حزب التیار الدیمقراطي محمد عبو.

وكان رئيس الجمهورية المنتخب قيس سعيد قد كلف رسمياً الحبيب الجملي في 15 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري بتشكيل الحكومة، بعد ترشيحه من قبل حركة النهضة لهذا المنصب باعتبارها الحزب الحائز على أكبر المقاعد في البرلمان (52 من أصل 217).

من جانبها، كشفت بعض المصادر الإعلامية، أن تعثر تشكيل حكومة تونسية جديدة، سببه وجود خلافات داخل حركة النهضة المعنية بالمشاورات الحكومية، حيث انقسمت الحركة، وفق صحيفة “العرب” اللندنية، بين مؤيد للتحالف مع حزب قلب تونس أو الدخول في تحالف مع الأحزاب الصاعدة المحسوبة على الثورة، الأمر الذي عطل مسار تشكيل الحكومة، كما شكك في مدى استقلالية قرار رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي، الذي كشفت المشاورات عن رضوخه لإملاءات الحركة.

وأضاف الجملي أن الحوار مازال مستمراً وأنه “سیتم اختتام المباحثات والمشاورات السبت”، واستطرد قائلاً: “سنواصل الحوار وسنتفق في ختام المباحثات حول برنامج وميثاق سياسي وسياسات واضحة لنخدم شعبنا وتطلعاته على المستوى الاقتصادي والاجتماعي”.

الناشطة “جيهان بن ناصر”، قالت عبر “تويتر”، معلقة على فشل تشكيل حكومة تونسية خلال المدة الماضية: “يبدو أن تشكيل الحكومة في تونس من الأمنيات المؤجلة إلى 2020، في التأني السلامة، خلوها حتى 2022 مع كأس العالم”.

فيما يواجه رئيس الحكومة المكلف -بحسب مقتضيات الفصل 89 من الدستور- تحدياً زمنياً بشهرين من تاريخ تكليفه، لإعلان تشكيلة حكومته الجديدة، وإذا فشلت في ذلك أو لم تنل حكومته ثقة البرلمان يتسلم رئيس الجمهورية زمام المبادرة ويعين الشخصية الأقدر لتولي هذا المنصب.

وإذا مرت أربعة أشهر على التكليف الأول ولم يمنح أعضاء مجلس نواب الشعب الثقة للحكومة يحق لرئيس الجمهورية حل مجلس نواب الشعب والدعوة إلى انتخابات تشريعية جديدة في أجل أدناه 45 يوما وأقصاه تسعون يوماً.

وهي مهلة تضع حزب النهضة، بزعامة الغنوشي، وهو الحزب (الفائز بأكثر من 50 مقعداً من أصل 217 مقعداً في البرلمان) في حرب مع الزمن لإيجاد حلفاء يضمنون له التصويت بالأغلبية على الحكومة التي ستشكل، وإلا فإن الفصل 89 سيكون ضوءاً أخضراً للرئيس المنتخب قيس سعيّد لاختيار شخصية تقود حكومة لا شك في أنها آنذاك ستحظى بدعم شعبي كبير، بخاصة أن عدد المصوتين لقيس سعيّد في الجولة الثانية من الانتخابات تجاوز أرقام عالية جداً.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضة

Related Posts

تقارير

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
1.1k
Featured

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023
1.2k
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو
تقارير

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
1k
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم
تقارير

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
1k
إسطنبول.. قلب الإخوان النابض
تقارير

إسطنبول.. قلب الإخوان النابض

12:50 صباحًا - 22 ديسمبر, 2022
1k
أزمة الديمقراطية دولياً؟
مقالات

أزمة الديمقراطية دولياً؟

1:03 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
1k
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية