• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
قيس سعيد

تعديلات دستورية في تونس

4:59 مساءً - 9 يناير, 2020

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
2:42 صباحًا - 31 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تعديلات دستورية في تونس

قيس سعيد

​لوح الرئيس التونسي “قيس سعيد” بإجراء تعديلات على دستور البلاد، وذلك خلال كلمته، التي ألقاها ضمن فعاليات إحياء ذكرى شهداء الثورة التونسية، بتالة والقصرين.

ولفت “سعيد” في كلمته، إلى أن الوقت قد حان لمراجعة الدستور والقانون الانتخابي والانتقال الفعلي إلى جمهورية ثانية، يكون فيها التنظيم الإداريّ والسياسي في مستوى مطالب التونسيّين، مشيراً إلى أن بعض المواد الانتخابية في الدستور أدت إلى نوع من تحلّل الدولة، مضيفاً: “لا يمكن الاستمرار على الوضع الدستوري الحالي”.

إل جانب ذلك، أكد “سعيد” وقوفه الدائم والمستمر مع المطالب الشعبية التي وصفها بـ “المشروعة”، لا سيما فيما يتعلق بالعمل والحريات العامة، معتبراً ان القضيّة اليوم في تونس، هي قضية اقتصادية واجتماعية.

في غضون ذلك، تعيش تونس حالة انتظار كبيرة لما ستسفر عنه جلسة منح الثقة لحكومة “الحبيب الجملي”، والتي من المفترض أن تعقد غداً – الجمعة، وسط شكوك، بقدرة رئيس الحكومة المكلف بالحصول على الثقة، خاصة مع إعلان الكثير من الكتل النيابية، عدم تصويتها لصالح التشكيلة الحكومية، ما يعني احتمالية أن تتوصل أزمة ملف الحكومة لأشهر قادمة.

وكانت أحزاب حركة الشعب، التيار الديمقراطي، تحيا تونس، قد أعلن رفضها التصويت لحكومة “الجملي” الجديدة، قبل أيام من طرحها أمام البرلمان لنيل الثقة.

وقال النائب البرلماني عن حزب حركة الشعب “هيكل المكي”: “الحزب لن يمنح ثقته للحكومة المقترحة بسبب تحفظات على تركيبتها”، معتبراً أن وجود تلك الحكومة خطر على الدولة التونسية نفسها، خاصةً وأنها تضم الكثير من الشخصيات، التي تحوم حولها شبهات الفساد وهناك أحكام قضائية تدينهم.

كما أعلن حزب التيار الديمقراطي أيضاً، في وقت سابق أنه لن يصوت للحكومة بسبب منهجية اختيار الوزراء، ما أدى إلى تراجع حظوظ الحكومة الجديدة بنيل الثقة، لا سيما أن الحزبين يشكلان سويةً كتلة نيابية مشتركة يبلغ أعضاؤها 41 عضواً، بالإضافة للمستقلين، وتعتبر الكتلة البرلمانية الثانية بعد كتلة حركة النهضة 54 مقعد في البرلمان .


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Related Posts:

  • قيس سعيد.. حاكم قصر قرطاج الجديد
    قيس سعيد.. حاكم قصر قرطاج الجديد
  • وسط تهديدات جماعة الإخوان.. قرارات جديدة من الرئيس التونسي
    وسط تهديدات جماعة الإخوان.. قرارات جديدة من الرئيس التونسي
  • قرارات سعيد.. مشروع سياسي تونسي جديد يستبعد الأحزاب
    قرارات سعيد.. مشروع سياسي تونسي جديد يستبعد الأحزاب
Tags: الثورة التونسيةالحبيب الجمليتحيا تونستونسحركة الشعبقيس سعيد
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية