• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
تفجيرات العراق.. من المستفيد من إراقة دماء العراقيين؟

تفجيرات العراق.. من المستفيد من إراقة دماء العراقيين؟

1:16 مساءً - 22 يناير, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023
12:09 مساءً - 29 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تفجيرات العراق.. من المستفيد من إراقة دماء العراقيين؟

1:16 مساءً - 22 يناير, 2021
A A
تفجيرات العراق.. من المستفيد من إراقة دماء العراقيين؟
192
VIEWS

لا تتوقف آثار تفجيرات العاصمة العراقية بغداد عند حد الدموية وارتفاع عدد الضحايا، وإنما فيما قد تفرزه من تبدلات وتغيرات على المستوى الأمني، لا سيما بعد إصدار رئيس الحكومة العراقية، “مصطفى الكاظمي” عد قرارات بإعفاء قيادات أمنية عراقية على خلفية التفجيرات، التي وقعت في ساحة الطيران، بالإضافة إلى ما يمكن أن تحمله من فوائد ومصالح لأطراف أقليمية وداخلية متحالفة.

وكانت التفجيرات قد خلفت وراءها 32 قتيلاً و110 مصابين، في أكبر حصيلة ضحايا لتفجيرات انتحارية شهدتها العاصمة العراقية منذ ثلاث سنوات.

تحركات أمنية وداعش في إطار الشبهات

ردة الفعل العراقية الرسمية على التفجيرات لم تتأخر كثيرا، مع إعلان الحكومة العراقية عقد اجتماعٍ طارئٍ برئاسة “الكاظمي”، وفقاً لما تقوله مصادر حكومية عراقية، لافتةً إلى أن الاجتماع خرج بعدة قرارات بينها إقالة عدد من المسؤولين الأمنيين، ووضع كافة إمكانات الدولة الأمنية في حالة استنفار قصوى.

كما تنقل المصادر عن “الكاظمي” تأكيده أن معركة العراق ضد الإرهاب مستمرة وطويلة الأمد، وأن حكومته لن تسمح بتشتت الجهد الاستخباري، مشيرةً إلى أن التغييرات الأمنية تشمل أيضاً مناصب في جهاز الاستخبارات العراقية.

من جهته، يكشف المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة، اللواء “تحسين الخفاجي” أن كافة المؤشرات تدفع باتجاه مسؤولية تنظيم داعش عن التفجيرات، مشدداً على أن الأجهزة الأمنية بدأت بعمليات التحقيق ومتابعة الخلايا التي قد تكون مرتبطة بالعمل الإرهابي.

وبحسب التحقيقات الأولية، فإن الانتحاري الأول سعى للتواجد ضمن تجمع كبير من الناس قبل التفجير، حيث ادعى أنه مريض ليجمع أكبر عدد ممكن من الناس حوله، في حين تحدثت مصادر أمنية عراقية عن وجود خرق أمني مكن منفذي التفجيرات بالوصول إلى تلك المنطقة.

يذكر أن الاستخبارات العراقية كانت قد حذرت نهاية العام الماضي، من وجود مخطط إرهابي لضرب العاصمة بغداد ليلة رأس السنة، ما دفعها لرفع مستوى الاستنفار الأمني.

تحركات مشبوهة وعلاقات غير خفية

تعليقاً على التفجيرات، يعتبر المحلل الأمني، “سعود الجادري” أن مكان التفجير يحمل دلالة كبيرة جداً، ويهدف لإيصال رسالة بأن الوضع الأمني لا يزال مهدداً وغير مستقر، مشيراً إلى وجود جهة مستفيدة من تلك الصورة والرسالة.

كما يوضح “الجادري”: “تصاعد عمليات تنظيم داعش الإرهابية خلال الفترة التي تلت تولي الكاظمي لرئاسة الحكومة بشكلٍ خاص، يؤكد وجود جهة تريد تثبيت عدم استقرار العراق أكثر من مجرد القيام بعملية إرهابية، وفي ظل الظروف الراهنة تتجه الأنظار إلى مصلحة الميليشيات وتحديداً الحشد الشعبي، الذي يتخذ من الوضع الأمني وتوتره، ذريعةً للاحتفاظ بسلاحه، خاصةً وان حكومة الكاظمي تسعى للحد من ذلك السلاح”، مشيراً إلى الميليشيات وإيران سبق لها وأن استعانت بالتنظيم لضرب الوضع الأمني عام 2014، بحسب ما كشفه أحد الضباط السابقين في حكومة “نوري المالكي”.

وكان ضابط أمن سابق في مكتب رئيس الحكومة العراقية الأسبق، “نوري المالكي” قد كشف أن دخول تنظيم داعش إلى الموصل عام 2014، تم بتواطئ من قائد فيلق القدس السابق، “قاسم سليماني” ورئيس الحكومة العراقية “نوري المالكي” والقيادي الميليشيوي “قيس الخزعلي”.

ذات النظرة السابقة، يشترك فيها الباحث في شؤون الشرق الأوسط، “عامر النجيفي”، الذي يعتبر أن التصعيد الأمني في العراق يخدم بالدرجة الأولى النفوذ الإيراني والميليشيات المدعومة منه، مشيراً إلى أن تبني تنظيم داعش للعملية يزيد من احتماليات وجود تورط إيراني وليس العكس، خاصةً مع ما كشفه وزير الخارجية الأمريكي، “مايك بومبيو”، عن تحول إيران إلى مقر للحركات الإرهابية بدلاً من أفغانستان، متهماً النظام الإيراني توفير مظلة لتلك الحركات للعمل من أراضيها.

يشار إلى أن الولايات المتحدة قد أعلنت في وقت سابق، عن مقتل عدة قيادات تابعة لتنظيم القاعدة في عمليات استهدفتهم داخل إيران، كان بينهم “حمزة بن لادن”، نجل زعيم التنظيم السابق، “أسامة بن لادن”.

إلى جانب ذلك، يشدد “النجيفي” على أن إيران لا تزال تملك قاعدة موالين لها داخل الأجهزة الأمنية العراقية، على الرغم من قرار رئيس الحكومة “الكاظمي” بإقالة عدة شخصيات تابعة لإيران، معتبراً أن تلك الولاءات تساعد إيران على تنفيذ خروقات أمنية تمكن منفذي الهجمات من الوصول إلى مناطق حساسة وحيوية في البلاد، مهما كانت الإجراءات الأمنية المتخذة.

فرض سياسة الأمر الواقع على سكان البيت الأبيض

مع وصول الرئيس الأمريكي الجديد إلى الحكم، وبعد الفترة الصعبة التي مرت بها إيران خلال فترة حكم الرئيس السابق، “دونالد ترامب”، يرى الباحث في العلاقات الدولية، “معتز بالله الأحمر” أن إيران باتت صاحبة المصلحة الأكبر في تأجيج التوتر في المنطقة، لفرض سياسة الأمر الوقع على الإدارة الجديدة، ومحاولة فرض رؤى محددة وظروف خاصة تناسب الطموحات الإيرانية، لا سيما في ملفي البرنامج النووي والصواريخ الإيرانية.

ويضيف “الأحمر”: “إيران تريد أن تصيغ الاتفاق النووي مع الغرب بما يتوافق مع ميولها، وهنا تظهر أهمية ساحة العراق بالنسبة لإيران، كونها ملعبها الأكبر وتملك فيه عشرات الميليشيا، بالإضافة إلى ولاءات مئات المسؤولين، ما يمكنها من تنفيذ كامل أجنداتها في ذلك البلد سواء على المستوى الداخلي العراقي أو السياسات الخارجية”، لافتاً إلى أن العراق بات ورقة ضغط بيد إيران على المجتمع الدولي ككل.

يذكر أن وزير الخارجية الإيراني قد أقر، الخميس، بدعم بلاده مالياً لعشرات الميليشيات في منطقة الشرق الأوسط، ضمن ما أسماه “دعم السياسة الخارجية الإيرانية”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانداعشالعراقالميليشيات العراقيةالاتفاق النووي

Related Posts

Featured

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
270
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
212
أوروبا

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
270
أوروبا

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023
262
أوروبا

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
291
أوروبا

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
204
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية