• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
فيروس كورونا

تفشي “كورونا” ينعش الصناعات الجلدية في الخليل

6:18 مساءً - 6 مارس, 2020
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023

السياسيون الأوروبيون ومراعاة التفسير الراديكالي للإسلام

2:57 مساءً - 16 أغسطس, 2023
8:12 مساءً - 23 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

تفشي “كورونا” ينعش الصناعات الجلدية في الخليل

6:18 مساءً - 6 مارس, 2020
A A
فيروس كورونا
192
VIEWS

تشتهر مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية بالصناعات الجلدية ذات الصيت والمواصفات العالمية وأبرز ذلك صناعة الأحذية، حيث تعتبر هذه الصناعة واحدة من أهم الروافد الإقتصادية للمدينة، والتى تعتبر بمثابة ركيزة أساسية ورافعة للإقتصاد الوطني، والتي يعمل بها شريحة كبيرة من الرجال والنساء، ولكن وبعد غزو الأسواق بالمنتجات الصينية ذات الجودة المتدنية والأسعار المغرية، تراجع الطلب على المنتج الخليلي خلال السنوات الماضية، الأمر الذي أحدث كساد اقتصادي حاد وتراجع على تقدم هذه الصناعة، بالإضافة إلى إغلاق عدد كبير من المصانع وتسريح عشرات العمال, ولكن ومع تفشي فيروس كورونا والذي ضرب جمهورية الصين الشعبية، وتوقفت على إثرها عملية إستيراد البضائع الصينية، عادت الصناعات الجلدية وبحركة نشطة مجدداً في مدينة الخليل وتعافت من حالة الكساد، وذلك بعد أن بدأت المصانع بإنتاج الأحذية وغيرها من المنتجات.

وبحسب معطيات دائرة الإحصاء المركزي الفلسطيني في تقريرها السنوي لعام 2017م، تشير إلى أن 11 ألف و60 منشأة كانت تعمل في الضفة الغربية على صناعة الأحذية، يعمل بها نحو 37 ألف و500 عامل، تقلصت مؤخراً لتصل إلى 120 منشأة مسجلة رسمياً و160 غير مسجلة، ولا تزيد طاقتها الإنتاجية عن 20%، مقابل استيراد نحو 20 مليون زوج حذاء من الصين طرحت في الأسواق الفلسطينية في الضفة الغربية في عام 2016م فقط، في ظل غياب الحماية والدعم للمنتوجات والصناعات الوطنية.

من جهته قال سليم مصلح صاحب مصنع للأحذية في مدينة الخليل، أنه ومنذ العام 2005 بدأت المصانع تعاني من تراجع حاد في الإنتاج, على الرغم من الجودة والكفاءة العالية للمنتج الخليلي من الأحذية، وذلك لإغراق التجار البلاد بالمنتجات الرديئة المستوردة منها المنتجات التركية والصينية ذات المبالغ المالية الرخيصة، والتي يرغب بشرائها المواطنين نتيجة الظروف الإقتصادية الصعبة.

وأشار مصلح في حديثه لـ “مرصد مينا” : إلى أن المصانع في الخليل تعاني أيضاً إلى جانب غزو المنتجات المستوردة من النقص الحاد في المواد الخام اللازمة للصناعات الجلدية، وذلك نتيجة تهريب التجار الفلسطينيين المواد الخام إلى الجانب الإسرائيلي بطرق سرية وبدون رقابة صارمة لجني المال الكثير، ونتيجة لشح تلك المواد والحصول عليها بأثمان عالية، يضطر مالكو تلك المصانع إلى رفع أسعار منتجاتهم تجنباً لأي مخاسر خاصة وأن المصانع تحتضن عشرات العمال ويفرض عليها ضرائب عالية.

وأوضح أن المصنع الذي يملكه, كان ينتج قبل أكثر من 12 عاماً أكثر من 450 زوج من الأحذية المتنوعة أسبوعياً, ومع وقف التصدير للخارج إقتصر الإنتاج على صناعة 70 زوج من الأحذية, مؤكداً أنه بعد القرار الفلسطيني بوقف إستيراد الأحذية الصينية, أعاد ذلك الحياة لمصانع الأحذية الفلسطينية, وأدى إلي قيام عدد من الورش والمصانع لفتح أبوابها مجدداً لتغطية متطلبات السوق المحلية.

من جانبه أوضح محمود غزالي صاحب ورشة لصناعة الأحذية, أن غالبية مصانع وورش صناعة الأحذية في محافظة الخليل, أغلقت أبوابها وقامت بتسريح العاملين فيها, والتي تجاوزت 85 في المائة من عدد المصانع الموجودة بالمحافظة, على الرغم من الجودة الكبيرة التي تتمتع بها الصناعة, والتي شهدت في وقت سابق إهتماماً كبيراً محلياً وعربياً ودولياً, قبل غزو المنتجات الصينية لها, وذلك لجودتها العالية وتصاميمها العصرية الحديثة.

وأشار غزالي في حديثه لـ “مرصد مينا”: أن مصنعه كان يعمل به أكثر من 150 عامل, ومع ضعف الإنتاج ومنافسة الأحذية الصينية والمستوردة, تم تسريح 100 عامل, لإنخفاض الطلب على الأحذية الخليلية محلياً وعالمياً، مبيناً أن مصنعه كان يقوم قبل عدة أعوام بتصدير الأحذية إلي عدة دول من بينها الولايات المتحدة وايطاليا والعراق ومصر والأردن وعدد من دول الخليج العربي، ومع التضييقات الإسرائيلية المستمرة ومنع إدخال المواد الخام وتصدير الأحذية إلي الخارج ومنافسة الأحذية الصينية، أدى ذلك لتقليص عدد هذه المصانع واقتصارها على البيع محلياً في داخل أسواق الضفة الغربية وقطاع غزة.

وبعد قرار وقف إستيراد البضائع الصينية، بين غزالي أن نشاط الإنتاج داخل مصنعه يشهد طفرة نوعية لم يسبق لها مثيل منذ سنوات طويلة، حيث بدأ المصنع بإستقطاب العمال الذين تم تسريحهم نتيجة الطلب المتزايد على المنتجات الخليلية، وبذلك دعا صاحب المصنع الحكومة الفلسطينية إلى دعم المنتج الوطني، وفتح الأسواق العربية والأوروبية الطريق أمامها ووقف إستيراد البضائع التي تؤثر على المنتج المحلى.

في سياق ذلك أكد رئيس إتحاد الصناعات الجلدية في مدينة الخليل حسام الزغل في حديثه لـ “مرصد مينا”: أن صناعة الأحذية الخليلية، أعطت لفلسطين صيت كبير نتيجة جودة المنتج ذات المواصفات العالية، ولكن عمليات الاستيراد العشوائية للأحذية من الخارج وأبرزها الصين أدى إلى تراجع الإنتاج وإغلاق عدد كبير منها، وذلك لعدم وجود طلب عليها وتكبد المصانع تكاليف تشغيلية عالية أجبرت بعضهم على إغلاقها .

وأشار إلى أن الأحذية المستوردة وفتح وزارة الاقتصاد الفلسطيني الباب أمامها، كان له الأثر الكبير والرئيسي وراء تراجع الإنتاج وإغلاق العديد من المصانع أبوابها, وتسريح العاملين فيها سواء في مدينة الخليل وباقي المدن الفلسطينية، داعياً في هذا الصدد الجهات المختصة إلى للحد من إستيراد الأحذية، وتعزيز ثقة المستهلك بالمنتج المحلى, إضافة إلى الإرتقاء بالمهنة المتوارثة والحفاظ عليها من الإندثار.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: اقتصادالخليلالضفة الغربيةفلسطينفيروس كورونا

Related Posts

Featured

الشعبوية بين الشرق والغرب: جردة حساب

2:33 مساءً - 31 يوليو, 2023
192
Featured

زيارة مودي لمصر: إعادة تموضع استباقي لسياسة الهند الخارجية

1:31 مساءً - 22 يوليو, 2023
192
Featured

لم يعد الشرق الأوسط، إنه الغرب الأوسط

4:36 مساءً - 18 أبريل, 2023
192
أوروبا

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
192
الشرق الأوسط

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
192
أوروبا

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية