• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
تونس حكومة مشلولة وحلول كارثية تدفع باتجاه الانفجار

تونس حكومة مشلولة وحلول كارثية تدفع باتجاه الانفجار

10:50 صباحًا - 9 يونيو, 2021

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
1:40 صباحًا - 4 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تونس حكومة مشلولة وحلول كارثية تدفع باتجاه الانفجار

10:50 صباحًا - 9 يونيو, 2021
A A
تونس حكومة مشلولة وحلول كارثية تدفع باتجاه الانفجار
192
VIEWS

تشتد الازمة الاقصادية التونسية تزامناً مع تصاعد الأزمة السياسية والحكومية، واستمرار معضلة التعديل الحكومي للشهر الخامس على التوالي، ما جعل تونس مهددةً بشكل فعلي بتكرار سيناريو الأزمة اللبنانية بشقيها السياسي والاقتصادي، خاصةَ مع فشل الحكومة حتى الآن بتأمين القرض المطلوب من صندوق النقد الدولي.

يشار إلى أن صندوق النقد قد أعلن عن عدم تمكنه من إقراض الحكومة التونسية مبلغ 4 مليارات دولار أمريكي، لا سيما في ظل غياب الإصلاحات المالية والاقتصادية المطلوبة من قبله لضمان سداد القرض، بالإضافة إلى حالة الفشل السائدة في مؤسسات الدولة التونسية، على حد وصف الصندوق.

الباحث في الشون التونسية، “سعيد بلمبارك”، ربط الأزمة الاقتصادية المتصاعدة في تونس، بالنهج الحكومي، وانشغال رئيس الحكومة “هشام المشيشي” بالصراعات السياسية وحرب الصلاحيات مع رئيس الجمهورية، “قيس سعيد”.

عشرة أعوام ورهانات خاسرة

يشير “بلمبارك” إلى عدم جدوى الحلول، التي تسعى إليها حكومة “المشيشي” من خلال سياسة القروض، والتي لا يمكن اعتبارها حلاً ناجعاً للأزمة الاقتصادية والمالية والمعيشية، بقدر ما هو تأجيل لوقوع الكارثة وتعميقاً لآثارها، على حد وصفه، مشدداً على أنه لا يمكن على الإطلاق حل الأزمة الاقتصادية بمعزل عن الأزمة السياسية القائمة، تحديداً أزمة التعديلات الدستورية.

يذكر أن “المشيشي” أجرى قبل أشهر تعديلاً وزارياَ شمل 11 وزيراً وسط معارضة رئيس الجمهورية “قيس سعيد”، الذي رفض استقبال الوزراء الجدد لأداء اليمين الدستورية، بما يسمح لهم بممارسة مهامهم بشكلٍ رسمي.

إلى جانب ذلك، يضيف “بلمبارك”: “عملياً تونس لا تزال عالقة في مرحلة ما بعد الثورة، وصراعات الكتل السياسية، خاصةً وأن الجدال حول نظام الحكم مستمر بين مطالبٍ بالنظام الرئاسي ومطالبٍ بالابقاء على النظام شبه البرلماني، وهذا ما أدى إلى آثار سلبية على النشاط الاقتصادي والإصلاحي في تونس”، محملاً كافة الأطراف التونسية مسؤولية ما يحدث.

في السياق ذاته، يرى “بلمبارك” أن حركة النهضة المسيطرة على البرلمان والحكومة التونسية، تحاول تقديم تعهدات لرئيس الحكومة “المشيشي” بتأمين الدعم المالي من حلفائها الخارجيين، وعلى رأسهم تركيا، مقابل استمراره في مواجهة الرئيس “سعيد”، لافتاً في الوقت ذاته إلى أن رهانات “المشيشي” على النهضة لن تكون موفقة، لا سيما وأن تركيا تعيد حالياً حساباتها في قضية دعم الإخوان المسلمين.

بالإضافة إلى التحولات التركية في العلاقات مع جماعة الإخوان المسلمين، يظهر وفقاً “لبلمبارك” عامل عدم الاستقرار السياسي في وجه الاستثمارات الخارجية واستقطاب رؤوس الأموال، مشدداً على أن الحل الوحيد لتونس هو العودة إلى نقطة الصفر وبناء النظام السياسي من جديد.

حكومة بلا شرعية ولبنان يلوح في الأفق

يبدأ الكاتب الصحافي، “الحبيب الأسود”، في تقييمه للوضع الاقتصادي التونسي، بالتأكيد على أن رئيس الحكومة “هشام المشيشي” لا يملك أي شرعية انتخابية ولا زعامة شعبية تساعده على إقناع التونسيين بمشروعه الإصلاحي القائم على جملة من الإجراءات القاسية، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن الحكومة القائمة لا تمتلك أدوات الدولة القوية القادرة على فرض قراراتها ولاسيما في وجه الغضب الشعبي، بحسب ما نقلته عنه جريدة العرب.

كما يضيف “الأسود”: “المشيشي يرى نفسه مجبرا على اتخاذ القرارات الصعبة لمواجهة الأزمة المالية والاقتصادية الطاحنة التي تعرفها البلاد، وهي إجراءات كفيلة بالإطاحة بأي حكومة في أي بلد آخر، أو على الأقل بالتخفيض من شعبية أي زعيم حقيقي وإن كان يحظى بثقة الشعب”، مذكراَ بأن الحكومات المتلاحقة على حكم تونس منذ عشر سنوات عجزت عن التصدي للاحتجاجات والاعتصامات في مواقع الإنتاج الرئيسة بالبلاد.

في السياق ذاته يلفت “الأسود” إلى أن العديد من السياسات الحكومية أدت لاحقا إلى حالات العجز ومنها إلى اقتراب تونس من حالة الإفلاس، مشيراً إلى أن الفترة الماضية، شهدت تصاعد غير مسبوق لنفوذ المهربين ولرساميل الاقتصاد الموازي، الذي قال إنه قد يصل إلى عتبة الستين في المئة من الاقتصاد المحلي التونسي.

بعيداً عن التجاذبات السياسية، يؤكد المحلل الاقتصاد “خير الدين علي” أن تونس تسير بوتيرة متسارعة تجاه هاوية اقتصادية مشابهة لما يحدث في لبنان، خاصة مع انكماش الاقتصاد المحلي بنسبة تصل إلى 9 بالمئة خلال العام 2020، إلى جانب ارتفاع حجم الدين العام والدين الخارجي الذي وصل إلى 30 مليار دولار.

ويكشف “علي” أن معدل البطالة وبحسب الإحصائيات الرسمية وصل إلى 18 بالمئة، مضيفاً: “وفقاً لمعطيات الاقتصاد التونسي والآثار الناجمة عن نتشر فيروس كورونا المستجد، كوفيد 19، يمكن القول بأن نسبة البطالة قد تصل مع نهاية العام إلى ما بين 25 إلى 28 بالمئة من إجمالي التونسيين القادرين على العمل”.

الحل الكارثي والموت المستعجل

مع اتساع المطالبات بإقالة حكومة “المشيشي”، تحذر الباحثة في شؤون شمال إفريقيا، “سميرة صالح”، من أن تلك الخطوة ستكون بمثابة حل كارثي وتكرار السيناريو اللبناني بأركانه التامة في تونس، موضحةً: “في ظل الوضع السياسي الحالي، وعدم امتلاك أي كتلة برلمانية للأغلبية المطلقة، فإن استقالة المشيشي ستؤدي إلى نوع من الفراغ الحكومي، مع صعوبة اختيار رئيس بديل له، وبالتالي ستدخل تونس في نفق حكومة تسيير الأعمال إلى ما شاء الله”.

كما تلفت “صالح” إلى أن الحل يكمن في ضرورة إجراء انتخابات نيابية ورئاسية مبكرة، تخلص البرلمان التونسي من حالة القارب في نسب المقاعد بين الكتل السياسية الكبرى، بما يمكنه على الأقل من انتخاب حكومة أكثر استقراراً وقرباً من الشعب التونسي ومطالبه، وبعيدة عن حالات الابتزاز السياسي، الممارس حاليا من قبل بعض الأطراف، على حد قولها.

إلى جانب ذلك، تجدد “صالح” تأكيدها على أن الإطاحة بحكومة “المشيشي” في ظل الظروف النيابية الراهنة سكون بمثابة الموت المستعجل للبلاد وللثورة وللشعب التونسي، لا سيما وأنه قد يدفع باتجاه تدخل الجيش لإنهاء حالة الأزمة السياسية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضةقيس سعيدالحكومة التونسيةهشام المشيشي

Related Posts

تقارير

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023
469
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
سياسة

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
711
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
244
أوروبا

مسجد فيينا تحت شبهة التطرف

6:20 مساءً - 17 فبراير, 2023
330
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
275
أبحاث

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023
423
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية