• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
تونس في حاجة الى دعم مالي وسياسي لاستقبال المهاجرين المرحلين الحاملين لأفكار متطرفة

تونس في حاجة الى دعم مالي وسياسي لاستقبال المهاجرين المرحلين الحاملين لأفكار متطرفة

6:11 مساءً - 11 نوفمبر, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023
11:42 صباحًا - 29 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تونس في حاجة الى دعم مالي وسياسي لاستقبال المهاجرين المرحلين الحاملين لأفكار متطرفة

6:11 مساءً - 11 نوفمبر, 2020
A A
تونس في حاجة الى دعم مالي وسياسي لاستقبال المهاجرين المرحلين الحاملين لأفكار متطرفة
192
VIEWS

تعالت في الفترة الأخيرة أصوات العديد من المسؤولين الفرنسيين، داعية الى ترحيل المهاجرين التونسيين غير النظاميين. وقد وصل الامر بالنائب عن الضاحية الجنوبية اريريك كيوتي الى حد الدعوة بتعليق جميع قوانين الهجرة، مطالبا بالخروج من تشريعات السلم الى تشريعات الحرب. واعتبر ان فرنسا اليوم تعيش حربا معلنة مع الإرهاب.

وياتي ذلك، على إثر حادثة نيس الإرهابية التي تورط فيها شاب تونسي من المهاجرين غير النظاميين الذي هاجر خلسة إلى جزيرة لامبيدوزا ليدخل الأراضي الفرنسية قبل يومين من وقوع الحادثة الإرهابية.

ولتفعيل المطالب الداعية الى ترحيل المهاجرين التونسيين غير النظاميين، أدى وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان زيارة الى تونس خلال نهاية الأسبوع المنقضي، بتكليف من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون.

231 تونسي غير نظامي

وتضمنت الزيارة حسب ما تم الكشف عنه، الإعداد لصيغة سلسة لتفعيل إجراء ترحيل المهاجرين التونسيين غير النظاميين والذي سيمكّن فرنسا من ترحيل قرابة 231 تونسي مقيمين بشكل غير قانوني وتتعلق بهم شبهات تطرف.

وقد تم اتخاذ هذا القرار عقب تعهد الرئيس التونسي قيس سعيد، بتسهيل منح التصاريح القنصلية لمواطنين تونسيين يشتبه بتطرّفهم ويعيشون بطريقة غير قانونية بفرنسا، وهي الوثيقة التي تسمح لهم بالرجوع أو بترحيلهم إلى بلدهم.

وهو ما يؤكد سير السلطات الفرنسية بصفة جدية ورسمية نحو تفعيل قرار ترحيل المهاجرين غير النظاميين والذي تكتمت رئاسة الجمهورية عليه ولم تشر إليه في بيانها الأخير الخاص بفحوى المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس قيس سعيّد مع نظيره الفرنسي إيمانوال ماكرون إثر حادثة نيس الإرهابية.

من جهته، قال وزير الداخلية التونسي توفيق شرف الدين، اثر لقائه بنظيره الفرنسي في تونس، أن كل من يثبت أنه تونسيّ مرحب به في بلده، والمسألة تخضع إلى نص قانوني مضيفا أن الفصل 25 من الدستور يمنع أصلا رفض قبول عودة التونسي إلى بلده مبينا أن قبول التونسيين المرحّلين يجب أن يتم في إطار المواثيق الدولية ووفقا لشروط أهمها حفظ كرامة التونسي.

رفض الضغط السياسي

في هذا الإطار أوضح السيد رمضان بن عمر الناطق الرسمي باسم المنتدى التونسي للحقوق الاجتماعية والاقتصادية المكلف بملف الهجرة، أن هذا الأمر يتعارض مع المواثيق الدولية مما يجعله إجراء غير قانوني خاصة عندما تكون عملية الترحيل جماعية مضيفا أن قرار الترحيل لم يصدر عن جهة قضائية ولم يقع توفير ضمانات قانونية للمهاجرين غير النظاميين ومنها توفير محام لينوبهم مما يجعل قرار ترحيل المهاجرين التونسيين غير النظاميين قرارا تعسفيا وهو ما يزيد منسوب التخوفات على وضعية المهاجرين التونسيين غير النظاميين في فرنسا.

وأبرز بن عمر في السياق ذاته أنه من المفترض أن لا تنساق السلطات التونسية وراء الدعوات لترحيل المهاجرين التونسيين والحال أن هذا الأمر يتعارض مع المواثيق الدولية.

ومن جهتها عبرت عديد الجمعيات الحقوقية في تونس عن رفضها للضغط السياسي على الحكومة التونسية من قبل بعض الحكومات الأوروبية التي تستغل الخوف الذي تسببه الجرائم المروعة التي يرتكبها الإرهابيون للتخلص من المهاجرين غير النظاميين في تحد للقانون والعدالة معربين عن رفضهم للاتفاق الأخير الذي انتزعته السلطات الإيطالية والذي يعمم الإعادة القسرية الجماعية على حساب التشريع كما اعتبرت هذه الجمعيات أن زيارة وزير الداخلية الفرنسي محفوفة بالتهديدات ضد المهاجرين التونسيين في فرنسا خاصة أولئك الذين ينتظرون تسوية أوضاعهم.

دعم سياسي ومالي

وفي هذا الإطار أوضح الخبير الأمني علية العلاني أنه يجب في البداية الفصل بين المهاجرين غير النظاميين و المهاجرين الذين تعلقت بهم شبهة تطرف أو إرهاب مضيفا أن مسألة ترحيل التونسيين من فرنسا إلى تونس مرتبطة بمدى قدرة الطرف التونسي على التفاوض مع الطرف الفرنسي فيما يخص الصنف الأول من المهاجرين غير النظاميين ذلك أنه يجب على تونس أن تطالب فرنسا بأن توفر لها دعما سياسيا و ماليا لأن إمكانيات تونس لا تسمح لها بأن تتولى بمفردها مراقبة الحدود باعتبار أن ذلك يستوجب إمكانيات مالية ولوجستية هامة لا تمتلكها تونس وبالتالي يجب أن يشدد الطرف التونسي في مفاوضاته حول هجرة التونسيين على هذه النقطة.

وأبرز العلاني في السياق ذاته أنه في ما يخص المهاجرين غير النظاميين المشتبه في تطرفهم أو من لهم شبهة إرهاب فإنهم يمثلون خطرا مزدوجا في حال ترحيلهم باعتبارهم أطرافا لهم شبهة انتماء للجريمة المنظمة و هم بلا موارد مالية تمكنهم من العيش الكريم إلى جانب ما يحملونه من أفكار متطرفة تمثل خطرا كبيرا على محيطهم الموسع في غياب لبنية تحتية قادرة على احتضانهم و لمراكز إيواء تعمل على إعادة إدماجهم في المجتمع لذلك يجب أن تطالب السلطات التونسية من خلال مفاوضاتها مع الطرف الفرنسي أن تقدم لتونس مساعدات مالية هامة تمكنها من توفير مراكز إيواء هؤلاء التونسيين المرحّلين من فرنسا ممن يحملون أفكارا متطرفة ليتم إخضاعهم للرقابة و التدقيق في نشاطهم وهي مهمة موكولة للجان الإستخباراتية لكلا البلدين إلى جانب عمل هذه المراكز على تأهيلهم من الناحية الفكرية عبر دفعهم إلى مراجعة أفكارهم المتطرفة وكذلك تأهيلهم من الناحية الإجتماعية من خلال إدماجهم في الدورة الإقتصادية بتوفير موارد رزق لهم تضمن لهم عيشا كريما وهذا الأمر يستوجب إمكانات مالية على تونس أن تفرضها في مفاوضاتها مع الطرف الفرنسي لأن ذلك أمر مشروع.

حقوق النشر والطباعة ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: تونسفرنساالهجرة غير الشرعية

Related Posts

تقارير

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
215
أوروبا

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
472
تقارير

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
242
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
267
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
269
تقارير

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
273
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية