• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
جثث أو مضطهدون.. أكثر من 7 آلاف مهاجر إفريقي في تونس يحلمون بأوروبا

جثث أو مضطهدون.. أكثر من 7 آلاف مهاجر إفريقي في تونس يحلمون بأوروبا

2:06 مساءً - 25 ديسمبر, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
2:16 صباحًا - 4 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

جثث أو مضطهدون.. أكثر من 7 آلاف مهاجر إفريقي في تونس يحلمون بأوروبا

2:06 مساءً - 25 ديسمبر, 2020
A A
جثث أو مضطهدون.. أكثر من 7 آلاف مهاجر إفريقي في تونس يحلمون بأوروبا
194
VIEWS

لقي 20 مهاجرا أفريقيا حتفهم، اليوم الخميس، حتفهم بعد غرق مركبهم قبالة سواحل محافظة صفاقس التونسية بينما كانوا يحاولون الإبحار باتجاه سواحل إيطاليا.

وقال مسؤول أمني إن قوات خفر السواحل أنقذت 5 مهاجرين بينما يجري البحث عن نحو 20 مهاجرا آخر كانوا على متن المركب الذي كان يُقل حوالي 45 شخصا، وفقا لروايات الناجين.

وكانت سواحل قرقنة، قد شهدت في يونيو الماضي غرق مركب مهاجرين غير شرعيين تسبب في وفاة قرابة 60 مهاجرا.

وكشفت وزارة الداخلية التونسية، عن إحباط أكثر من 30 عملية هجرة غير شرعية وإلقاء القبض على 262 مهاجرا.

ونشطت الهجرة غير الشرعية بشكل مكثف عقب فترة الإغلاق الأولى التي رافقت انتشار وباء كورونا في الربع الأول من العام الجاري، وبلغت ذروتها خلال شهري يوليو وأغسطس الماضيين.

وياتي الافارقة الى تونس للعمل فيها، ومنها يحاولون تدبير مبالغ مالية تخول لهم التسلل الى أوروبا عبر سواحلها.

المهاجرون الافارقة

وقد تضرر المهاجرون الافارقة من دول جنوب الصحراء في تونس كثيرا جراء اجراءات الحجر الصحي الشامل الهادفة الى محاصرة تفشي فيروس كورونا، مثلهم مثل عديد الفئات الاخرى في تونس سواءا من المواطنين او المقيمين او غير النظاميين. حيث فقد العديد منهم عملهم وبات آخرون في العراء بسبب عدم قدرتهم على خلاص ايجار السكن، بالإضافة الى صعوبة التعامل مع فئة من الافارقة جنوب الصحراء والذين لا يملكون اوراقا ثبوتية او ممن ينتظرون اجراءات اللجوء الى أوروبا. رغم مبادرات الحكومة والمجتمع المدني لفائدة هؤلاء المهاجرين الا أن وضعيتهم ظلت صعبة خاصة بالنسبة للفئة الأكثر هشاشة، ووجد هؤلاء انفسهم مجبرين على ركوب المخاطر ومحاولة خوض غمار الهجرة غير النظامية، فانتهى الامر بالبعض منهم في عرض البحر، حيث غرقت مراكبهم المهترئة والصغيرة.

وتواجه تونس ظاهرة بدأت محددودة، ثم انتشرت في السنوات الثلاث الماضية، وتتمثل في وفود اللاجئين من أفريقيا.

ويفيد تقرير صادر عن مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية الأميركي عن الهجرة في دول شمال أفريقيا، إلى أن عدد اللاجئين في تونس يبلغ 70 ألفاً، يمثلون جنسيات أفريقية عدة.

صعوبة الهجرة الى أوروبا

وتفيد المعطيات المتوفرة انن أعداد المهاجرين غير الشرعيين الافارقة، إلى تونس تضاعفت في السنوات الماضية، بحثاً عن وسيلة تحملهم إلى شواطئ شمال المتوسط، لكن صعوبة الهجرة في اتجاه أوروبا حولت وجهتهم إلى الاستقرار في تونس والبحث عن فرص عمل فيها، ويقيم غالبيتهم بشكل غير شرعي، ويعملون في ظروف قاسية، نساءً ورجالاً، وأكثر من 90 في المئة منهم لا يتمتعون بالتغطية الصحية وتنتهك حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية.

ويرى عدد من المتابعين والخبراء، ان هناك سبباً اقتصادياً أساسياً وراء تدفق المهاجرين، ووصول المهاجرين إلى تونس كان بهدف تحويلها إلى محطة انطلاق نحو دول أوروبا، وكثيرون منهم استقروا في تونس، وتحولت وضعيتهم بيد تونسيين إلى مجال للمتاجرة بهم بمشاركة عدد من أبناء جلدتهم الذين يقومون باستقدامهم بطرق غير مشروعة إلى تونس عبر الحدود مع الجزائر وليبيا. والمشكلة اليوم في تونس هي كيف تعاملت وستتعامل معهم، خصوصاً أن النساء يعملن معينات منزليات والرجال في مهن البناء والمطاعم ومهن هامشية، وليس لهم أي ضمان صحي أو اجتماعي، وليس لهم الحق في الحصول على بطاقة إقامة رسمية. ان ما يجري هو استغلال كبير لهؤلاء المهاجرين، ومن الضروري البحث عن آليات تضمن لهم الحق في الإقامة الشرعية والعمل والضمان الصحي.

ويحاول بعض الافارقة الموجودين في تونس، تسوية أوضاعهم لكن هذا شبه مستحيل، ويحتاج إلى كثير من المال. فهناك آلافاً من الافارقة يعيشون الظروف نفسها ويعملون في مهن مختلفة من البناء إلى العمل في المطاعم وغسل السيارات، أما الفتيات فيعملن عاملات نظافة في الشركات أو معينات منزليات ورغم طول اقامتهم في تونس، الا ان وضعياتهم ظلت على حالها ولم تتغير.

ويخضع كل الأجانب الوافدين إلى تونس لقانون يعود إلى سنة 1968 المتعلق بحالة الأجانب بالبلاد التونسية، ويعرّف هذا القانون بمن تعتبره الدولة التونسية مواطناً أجنبياً، وبشروط دخول تونس، والموانع التي تقتضي طرد الأجانب والعقوبات المقررة للتونسيين عند إيوائهم للأجانب بشكل غير قانوني. كما نص هذا القانون على جملة من الشروط للعمل في تونس والحصول على تراخيص إقامات مؤقتة أو دائمة.

اكثرهم من افريقيا

وتشير بيانات الاتحاد العام التونسي للشغل (النقابة الأكثر تمثيلاً في تونس) إلى أن عدد العمال الأفارقة في تونس يفوق الـ 700 ألف، وقد تضاعف في السنوات الثلاث الأخيرة بسبب تدفق أعداد كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين ممن كانوا يعملون في ليبيا.

واعتماداً على آخر نتائج الإحصاء العام للسكان، فإن 53 ألف أجنبي يقيمون في تونس بشكل قانوني أي لديهم بطاقات إقامة صادرة عن مصالح وزارة الداخلية. وتقدّر مصادر بالمعهد الوطني للإحصاء عدد الأفارقة في تونس بـ 7320 مقيماً ، حوالي 21 في المائة منهم ينخرطون في العمل في مجالات عديدة.

في المقابل، تقول منظمات للهجرة إنه لا يمكن تحديد عدد العمال الأفارقة في تونس باعتبار أن جلهم يقيمون بطريقة غير شرعية وهم عادة من الذين اختاروا تونس كمحطة عبور إلى أوروبا، وبالتالي يعملون في البلاد بشكل عرضي في انتظار توفر فرصة للمغادرة إما بشكل قانوني أو خلسة إلى إيطاليا.

وتؤكد منظمة “تونس أرض الهجرة واللجوء”، أنها تلقت ما يناهز 410 شكاوى تتعلق بسوء المعاملة والاستغلال المفرط تعرض لها عمّال أفارقة في تونس، منها 50 حالة اتجار بالبشر. وأفادت المنظمة في بيانات نشرتها بأن بعض العمال يعانون من وضع صعب يثير أكثر من سؤال حول الواقع الحقوقي الذي يعيشه العامل الأجنبي (الأفريقي) المقيم في تونس.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: ليبياتونساللجوء إلى أوروباالهجرة غير الشرعية

Related Posts

الشرق الأوسط

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023
266
تقارير

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
252
تقارير

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
219
أوروبا

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
487
تقارير

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
249
الإسلام السياسي

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
275
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية