• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
حاضنة حزب الله .. بركان خامد تحت رماد الطاعة

حاضنة حزب الله .. بركان خامد تحت رماد الطاعة

1:31 مساءً - 24 يوليو, 2020

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
10:25 صباحًا - 9 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

حاضنة حزب الله .. بركان خامد تحت رماد الطاعة

1:31 مساءً - 24 يوليو, 2020
in تقارير
A A
حاضنة حزب الله .. بركان خامد تحت رماد الطاعة
1000
VIEWS

هيئة التحرير

مع اتساع الأزمة اللبنانية وزيادة تعقيدها، يكشف ناشطون من ضاحية بيروت الجنوبية، المعقل الرئيسي لحزب الله، عن تعالي الأصوات الرافضة للأوضاع الراهنة داخل الضاحية، لافتين إلى أن سكانها هم جزء من لبنان، ويطالهم ما يطال بقية اللبنانيين من الفقر والجوع وفقدان الخدمات.

ويعاني لبنان من أزمة مالية واقتصادية خانقة مع توقعات بأن يصل عدد العطلين عن العمل إلى مليون عاطل وتجاوز الفقر حد 50 في المئة من السكان، بحسب إحصائيات الأمم المتحدة، بالتزامن مع فقدان شبه كامل للخدمات الصحية والبنى التحتية الخاصة بالكهرباء والحياة العامة.

إلى جانب ذلك، يشير الناشطون إلى أن تلك الأصوات بدأت تدفع باتجاه التعبير أكثر عن رفض ما يمر به لبنان، مؤكدين أنه على الرغم من أن بعض العائلات، التي لديها أبناء في الحزب، توفر حاجياتها بشكل أفضل من البقية، إلا أن النسبة العظمى من سكان الضاحية لا تستطيع مواجهة الواقع الصعب، خاصةً وأن الحزب ذاته يعاني من ضائقة مالية على حد قولهم.

وكانت الضاحية قد شهدت خلال السنوات الأخيرة، انطلاق عدة مظاهرات رافضة لسياسات الحزب، سواء من حيث الأوضاع المعيشية واستغلال السكان والانخراط في الحرب السورية، التي قتل فيها عدد كبير من أبناء الضاحية، إلا أنها مظاهرات بقيت محدودة بسبب القبضة الأمنية للحزب على المنطقة.

ليست قارة مستقلة

الحديث عن إمكانية خروج مظاهرات في معقل حزب الله، يرى فيه المحلل السياسي، “ناصر العيتاني” في حديثه مع مرصد مينا، أنه أمر منطقي وقابل للحدوث، مشيراً إلى الضاحية ليست قارة مستقلة عن لبنان، وإنما هي جزء من نسيج اجتماعي لا يمكن فصله عن الأزمات، التي تضرب البلاد، على اعتبار أن الغلاء والبطالة وآثار العزلة الدولية لن تقف عند الحدود الخارجية للضاحية.

وكانت مجموعة من الدول العربية الغربية والولايات المتحدة، قد أعلنت عدم تقديم أي مساعدات مالية للحكومة اللبنانية، بسبب سطوة حزب الله على القرار اللبناني وربطه بالمشروع الإيراني في المنطقة.

في السياق ذاته، يشير الباحث في الشأن اللبناني، “إياد أبو جمرة” لمرصد مينا، إلى أن وقوع توتر شعبي في الضاحية، هو نتيجة حتمية مستقبلية، لتحميل الحزب مسؤولية أزمات لبنان، سواء من خلال قضية المعابر غير الشرعية مع سوريا، والتي أدت إلى رفض صندوق النقد الدولي منح لبنان أي قروض مالية، أو الحصار الدولي الناتج عن علاقاته مع إيران والنظام السوري، أو من جهة التوترات الأمنية السياسية الناجمة عن اغتيالات السياسية والجسدية، وعمليات تهريب الدولار إلى سوريا، والتي قادت إلى الأزمة الحالية وأدت إلى انهيار سعر صرف الليرة، حيث وصل سعر صرفها أمام الدولار إلى 8 آلاف ليرة، بالإضافة إلى رفضه مبدأ حياد لبنان في القضايا الإقليمية واعتباره مصلحة إسرائيلية.

وكانت عدة دول، آخرها فرنسا، طالبت الحكومة اللبنانية والمسؤولين بالعمل على ترسيخ مبدأ حياد لبنان الإقليمي، للحصول على المساعدات المالية والصحية، التي تحتاجها البلاد لتجاوز أزمتها الحالية، التي تعتبر الأسوء منذ اندلاع الحرب الأهلية.

خطاب طائفي لا يغطي الشمس

نجاح حزب الله خلال ثلاثين سنة، باستغلال المناخ الطائفي في لبنان، لخلق قاعدة شعبية متينة، لا يعني بالضرورة، وفقاً “لأبو جمرة”، أنه سينجح في ستخدام ذلك الخطاب لتغطية مسؤوليته عن ما آلت إليه الأمور في لبنان، وبالتالي فإن صمت مجتمع الضاحية الجنوبية، لا يعكس قناعة سكانها بأن الحزب بريئ من أزمة لبنان، وإنما يعكس القبضة الأمنية المشددة، التي يحكم بها الضاحية على حد قوله، مؤكداً على أن كفة الفقر والجوع والحرمان سترجح على كفة الولاء الطائفي.

ويبلغ عدد سكان الضاحية نحو مليون نسمة معظمهم من الطائفة الشيعية، حيث ينحدر 50 في المئة من سكانها من جنوب لبنان، والذين نزحوا خلال فترة احتلال اسرائيل للجنوب باتجاه الضاحية واستوطنوا فيها، لتتحول فيما بعد إلى معقل لحزب الله.

كما يذهب “أبو جمرة” إلى أن حتى حديث المقاومة والممانعة ومحاربة إسرائيل، لم يعد يجدي نفعاً مع الحاضنة الشعبية في الضاحية، لا سيما مع جيل الشباب، الذي لا يتذكر الكثير عن حرب الجنوب والنزوح ومعتقلات الخيام وغيرها، وهو ما يؤيده المحلل السياسي، “صلاح عبد الله”، الذي يشير إلى أن حزب الله لا يزال يستخدم ذات الخطاب القديم طيلة 30 عاماً، دون أن يستوعب تطورات الحياة والفكر داخل حاضنته الشعبية، والتي ساهمت بظهور الكثير من الأصوات الشيعية المعارضة له وسياساته.

وكانت آخر صدامات الحزب السياسية مع الشخصيات الشيعية، قد وقعت مع العلامة الشيعي، “علي الأمين”، الذي اتهمه الحزب ببناء علاقات وصلات مع إسرائيل، وإصدار محمكة لبنانية قراراً بالحقيق معه في تلك التهمة.

من الشارع إلى متاهات السياسة

يعتبر “عبد الله” أن التغير الوحيد الذي طرأ على عقيدة حزب الله هو الانتقال من مرحلة الاعتماد على القاعدة الشعبية ومخاطبة الشارع بشكل مباشر للحفاظ على قوته، إلى بناء التحالفات السياسية والدخول في متاهات وتعقيدات الحكم في لبنان، معتبراً أن 7 آيار 2008، كانت أول سقوط فعلي للحزب أثر على شعبيته حتى داخل ضاحيته، بعد أن وجه سلاحه إلى الداخل.

وكان الحزب قد سيطر بقوة السلاح في 7 أيار عام 2008 على مناطق في بيروت، وهي الحادثة، التي أسست بالإضافة إلى تحالف الحزب مع التيار الوطني الحر، لسيطرة كاملة للحزب على القرار اللبناني، وتشكيل دولة عميقة وحكومة ظل في البلاد.

كما يلفت “عبد الله” إلى أن أكثر ما يدعم إمكانية أن تدخل الضاحية ولو بشكل محدود على خط المظاهرات، هو أنها كانت واحدة من ضحايا 7 أيار، بعد أن أسس حزب الله لدولته الأمنية الخاصة، وأنشأ معتقلاته وقضاءه الخاص، والذي لم يسلم أهالي الضاحية منها، مع وقوع أبسط احتجاج لهم على أبسط تفصيل في الضاحية، مشدداً على أن الضاحية بشكلها اليوم تجسد نظاماً مصغراً مستنسخاً عن الحكم في إيران.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الأزمة اللبنانيةالتيار الوطني الحرالحراك الشعبي اللبنانيلبنانميليشيا حزب الله

Related Posts

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد
تقارير

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد

5:44 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
1k
كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟
تقارير

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟

3:34 مساءً - 10 ديسمبر, 2022
1k
عين على أوروبا

عين على أوروبا #14

8:12 مساءً - 19 أكتوبر, 2022
1k
تقدير موقف: عودة العلاقات بين حركة حماس والنظام السوري
تقارير

تقدير موقف: عودة العلاقات بين حركة حماس والنظام السوري

4:15 مساءً - 22 سبتمبر, 2022
1000
يد الإرهاب “الطليقة” في أوروبا.. “الملالي” الأقدام السوداء في ساحاتها
تقارير

يد الإرهاب “الطليقة” في أوروبا.. “الملالي” الأقدام السوداء في ساحاتها

9:44 مساءً - 16 أغسطس, 2022
1k
“حزب الله” .. هل يخوض حرًبا مع أشقائه بـ “الرضاعة”؟
تقارير

“حزب الله” .. هل يخوض حرًبا مع أشقائه بـ “الرضاعة”؟

10:37 مساءً - 12 أغسطس, 2022
1k
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • فيديو
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية