• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
مظاهرات إيران

حتى الشعب الإيراني لم ينج من جرائم “سليماني”

3:59 مساءً - 9 فبراير, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
3:11 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

حتى الشعب الإيراني لم ينج من جرائم “سليماني”

مظاهرات إيران

أكد قائد الحرس الثوري السابق، “محمد علي جعفري”، أن مهام قائد فيلق القدس السابق، “قاسم سليماني”، لم تكن منحصرة بالعمل خارج الجغرافية لإيران، وإنما شملت أيضاً مهاماً أمنيةً داخل البلاد، لا سيما في ما يتعلق بقمع المظاهرات التي كانت تخرج على النظام الإيراني.

وأشار “جعفري”، في تغريدةٍ له على موقع تويتر، أن “سليماني”، الذي قتل مطلع العام الحالي بغارةٍ أمريكية، شارك بشكل نشط في قمع جميع الاحتجاجات التي حدثت في إيران خلال العقدين الأخيرين، مضيفاً: “كان يحضر جلسات قيادة الحرس الثوري بشكل متكرر أثناء احتجاجات الطلاب عام 1999، واحتجاجات 2009، ودوره كان مؤثراً في إخماد تلك الاضطرابات”.

إلى جانب ذلك، أوضح “جعفري”، أن “سليماني” كان حاضراً عدة مرات في قاعدة ثأر الله، التابعة للحرس الثوري، والتي تتولى مسؤولية أمن العاصمة طهران وسائر مدن المحافظة، وقد لعبت دوراً مهماً في القمع الدموي للاحتجاجات الشعبية، لافتاً إلى أن الجنرال القتيل، كان يشارك أيضاً في القضايا السياسية من خلال نفوذه وتأثيره على القيادة الإيرانية.

ويعرف عن “قاسم سليماني”، أنه كان يشكل اليد اليمنى الضاربة للنظام، والتي كان يعتمد عليها بشكل أساسي في قيادة وتأسيس الميليشيات الموالية له في منطقة الشرق الأوسط، وتحديداً في سوريا واليمن والعراق ولبنان، والتي كانت مسؤولة بحسب تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية عن مئات المجازر المرتكبة في تلك البلدان تحت أهداف وذرائع طائفية.

وعلى الرغم من الهالة التي أحاط بها النظام صورة “سليماني”، كأحد أبطال إيران وأساطيرها القوميين، إلا أن الشارع الإيراني سرعان ما رد باستهداف صوره المنتشرة في المدن الإيرانية، في مظاهرات خرجت بعد أيامٍ من مقتله، معبرين عن رفضهم لمنح النظام الإيراني مسألة الثأر له من الجيش الأمريكي، على حساب مصالح وحياة الشعب الإيراني، خاصةً بعد حادثة الطائرة الأوكرانية، التي قتل فيها 178 راكب، معظمهم من الإيرانيين، والتي أصابتها صواريخ الحرس الثوري، بعد انطلاقها بوقت قصير من مطار خميني الدولي، أثناء استهداف القواعد الأمريكية في العراق، رداً على عملية اغتياله.

وكان قد كشف المساعد الخاص لرئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية “أمير حسين عبد اللهيان”، -في خطوة إيرانية مدروسة- عن دور “قاسم سليماني” في الحيلولة دون سقوط دمشق.

وخلال منتدى ثقافي إيراني أقامته السلطات الإيرانية للحديث عن زعيمها المقتول، تحت عنوان ” “دور سليماني في أمن واستقرار المنطقة والعالم”والذي انعقد اليوم في العاصمة الإيرانية “طهران”، قال “عبد اللهيان” الذي كان في ذلك الوقت يشغل منصب مساعد وزير الخاجية الإيراني، إنه “حين كانت العاصمة السورية دمشق على وشك السقوط في يد الجماعات الإرهابية، وحين اقتربت تلك الجماعات من المقرات الحكومية في دمشق عن طريق أنفاق تحت الأرض حفرها الإرهابيون، طلبت منا الجالية الإيرانية في دمشق أن نرسل لها طائرات تجليها من العاصمة السورية التي كانت آيلة للسقوط”.

وأضاف “لقد قررنا حينها إرسال طائرات لإجلاء الإيرانيين الذين أصروا على العودة إلى بلادهم، كما تقرر إرسال قاسم سليماني في إحدى الطائرات إلى دمشق”.

وتابع عبد اللهيان أن الأكثرية في مجلس الأمن القومي عارضت ذهاب سليماني إلى دمشق لكن سليماني قال حينها: “سأذهب إلى دمشق كي يتسلم بشار الأسد هذه الرسالة وهي أنني أذهب وأدير الأوضاع إلى جانب بشار الأسد من غرفته”، مؤكداً أن هذا ما فعله سليماني بالضبط، حيث ذهب إلى دمشق وأدار الوضع من غرفة رأس النظام السوري “بشار الأسد”.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إيرانالحرس الثوريالمظاهرات الإيرانيةالنظام السوريسوريافيلق القدسقاسم سليماني

Related Posts

الدراسات الاستراتيجية

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
80
الدراسات الاستراتيجية

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
36
حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً
مقالات

حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً

3:53 مساءً - 27 ديسمبر, 2022
20
تقارير

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
10
إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد
تقارير

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد

5:44 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
23
كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟
تقارير

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟

3:34 مساءً - 10 ديسمبر, 2022
2
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • English
    • Français
    • Deutsch

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية
  • English
  • Français
  • Deutsch