• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
حرب الصلاحيات.. وجه جديد للأزمة السياسية في تونس

حرب الصلاحيات.. وجه جديد للأزمة السياسية في تونس

11:11 صباحًا - 3 يونيو, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
5:26 مساءً - 22 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

حرب الصلاحيات.. وجه جديد للأزمة السياسية في تونس

11:11 صباحًا - 3 يونيو, 2020
A A
حرب الصلاحيات.. وجه جديد للأزمة السياسية في تونس
194
VIEWS

هيئة التحرير

مع تصاعد الحراك السياسي ضد رئيس البرلمان التونسي، “راشد الغنوشي”، ومحاولات عزله، يرى المحلل السياسي، “مختار الدبابي”، أن ممارسة المزيد من الضغط السياسي ضد النهضة، يسعى بالدرجة الأولى إلى إعادة منصب رئيس البرلمان إلى حجمه الطبيعي ومهامه الطبيعية، لافتاً إلى أن “الغنوشي” خرج كثيراً في صلاحياته عن ما هو منصوص عليه في الدستور حول مهام رئاسة البرلمان بإدارة النقاشات بشأن أداء الحكومة أو مشاريع القوانين المعروضة للنقاش.

وتتهم المعارضة، رئيس حركة النهضة الإسلامية، “الغنوشي” بالسيطرة على صلاحيات تنفيذية تابعة لمؤسسة الرئاسة ورئاسة الحكومة، بالإضافة إلى إجراء تحركات خارجية دون علم الدولة التونسية، بما فيها عقد اتفاقيات سرية مع كل من تركيا وقطر.

مصلحة عامة وتصويب للأوضاع

خلافاً لما يظهر لمتابعي الشأن التونسي، فإن الحملة السياسية ضد الأوضاع الراهنة، لا ينفذها الحزب الدستوري الحر، حيث يشير “الدبابي” إلى أنها تشكل مصلحة سياسية للكثير من الأطراف والكتل النيابية، خاصةً في حال نجاحها بإعادة تصويب الأوضاع وتحجيم دور رئيس البرلمان ضمن صلاحياته، لافتاً إلى أن “الغنوشي” أخطأ عندما قفز فوق الدستور، ليسوق نفسه كرجل أول في البلاد ومرشد للنهضة وللثورة.

وكان الحزب الدستوري الحر، قد طالب خلال الأسابيع الماضية بمساءلة “الغنوشي” وسحب الثقة منه، كما بدأ أعضاء الحزب اعتصاماً داخل البرلمان لتحقيق تلك المطالب، وسط اتهامات بالفساد اطلقوها تجاه “العنوشي”.

إلى جانب ذلك، يعتبر “الدبابي” أن المصلحة الأكبر من نجاح تحركات الحزب الدستوري، تصب لدى رئيس الجمهوري، “قيس سعيد” ورئيس حكومته “إلياس الفخفاخ”، خاصةً وأنه قد يخرج تونس من قاعدة الارتباط مع تركيا وقطر، وهي المسألة التي أكد “سعيد” على سعيه لتحقيقها، تحديداً في ما يتعلق بالمسألة الليبية.

وتسيطر حركة النهضة على عدد من الحقائب الحكومية، بالإضافة إلى رئاسة البرلمان في ظل سيطرتها على أغلبية نيابية ضيئلة بواقع 54 معقد برلماني.

العودة إلى الحلفاء وجلباب الإخوان

حالة ارتباط النهضة بالمشروع التركي – القطري في المنطقة، يدلل عليها المحلل السياسي، الجمعي قاسمي”، باختيار “الغنوشي لقناة الجزيرة القطرية ووكالة أنباء الأناضول التركية، لمخاطبة الجمهور التونسي في قضايا محلية، بدلاً من الصحافة الوطنية، لافتاً إلى أن تلك الحركة من رئيس البرلمان قد تثير المزيد من التصعيد ضده، خاصةً وإن فسرت على أنها استقواء بالإعلام الأجنبي، بحسب ما نشرته جريدة العرب.

وتشهد تونس حالياً دعوات لإلغاء النظام السياسي الحالي، شبه البرلماني، والتوجه نحو النام الرئاسي، وهو ما ترفضه حركة النهضة، وتعتبره انتهاكاً لشرعيتها.

الظهور الإعلام القطري والتركي، يعني من وجهة نظر “للقاسمي” عدم خلع النهضة لجلباب الإخوان المسلمين، وذلك بحسب الفكر السائد في تونس أو على الأقل لدى التيار السياسي المعارض، مضيفاً: “رفض المجتمع السياسي التونسي للفكر الإخواني يرتبط بأن هذا الفكر قائم على أساس الولاء للجماعة أكثر من الولاء للبلد الذي ولد فيه، ولاء عاطفي يميل إلى الخارج الذي يلتقي معه في الالتفاف على الشعب الذي ينتمي إليه وإن كانت نخبه ترفض الأفكار المستوردة التي يحملها باسم الدين أو تحت غطاء الديمقراطية”.

وتتهم المعارضة التونسية وتحديداً اتحاد الشغل، حركة النهضة، بتوريط البلاد باتفاقيات تجارية واقتصادية مع تركيا، لتمكين الأخيرة من السيطرة على القرار التونسي، وجر تونس إلى المعسكر التركي.

لعبة التحالفات والتوافقات السياسية

على الرغم من نجاح الحركة خلال الأعوام الماضية ببناء تحالفات سياسية مع قوى خارج الدائرة الإسلامية، كحزب قلب تونس، ونداء تونس، إلا أن الأمين العام لحزب التيار الشعبي التونسي ، “زهير حمدي” يشكك في قدرة الحركة حالياً على تكرار ذلك السناريو حالياً، مضيفاً: “هو تكتيك الهدف منه بالنسبة إلى الغنوشي وحركته هو ربح الوقت للمزيد من التمكين وانتظار متغيرات إقليمية ودولية لصالحه وصالح التنظيم الدولي للإخوان المسلمين”.

وتحكم حركة النهضة، تونس، من سقوط نظام “بن علي” بموجب ائتلافات حكومية شكلتها مع أحزاب وتيارات أخرى، من ضمنها تحالفها مع الرئيس السابق، “الباجي قايد السبسي” ورئيس الحكومة السابق، “يوسف الشاهد”، بالإضافة إلى تمكنها من السيطرة على كرسي رئاسة البرلمان من خلال دعم حزب قلب تونس، بزعامة “نبيل القروي”.

كما يشير “حمدي” إلى أن التوافق، الذي عاد الغنوشي لينادي به هو لعبة قديمة جديدة، تمارسها الحركة كلما ضاق الخناق عليها، في إشارة منه إلى حجم الأزمة التي تواجه الحركة، لافتاً إلى أن تونس حاليا تحتاج إلى رؤية وطنية جديدة للإنقاذ.

ويوجه رئيس البرلمان ازمة كبيرة على الصعيد الداخلي للحركة، والمتمثلة بدعوة عدد من أعضاء الحركة له بالتخلي عن رئاسة الحركة في ظل الأزمة السياسية الحالية، متهمينه بمحاولة اللعب على قوانين الحركة لتمكينه من ترشيح نفسه لولاية جديدة على رأس الحركة الإسلامية.

إيمان منقوص وأزمة وليدة تراكمات

يذهب المحلل السياسي، “فاروق يوسف” في توصيفه للأزمة السياسية في تونس إلى أن حركة النهضة لم تكن مقتنعة بالخيار الوطني الديمقراطي السائد في البلاد، فوجدت في تحكمها بمفاصل الحكم فرصة لأن تحلّ بشكل كامل كبديل عن نظام “بن علي” على حد وصفه، مضيفاً: “التونسيون اعتبروا ذلك مشكلة زائلة في ظل استتباب النظام الديمقراطي الذي يتيح فرصة تداول السلطة، ولكن النهضة لم تغادر السلطة منذ 8 سنوات”.

كما يعتبر “يوسف” أن الأسوء تمثل في أن الحركة أصبحت تفرض أجندتها العقائدية على السياسة الخارجية لتونس بعد أن هيمنت على جزء كبير من الدولة، وتحديداً وزراة الخارجية، مشيراً إلى أن سياسات الحركة وقناعاتها تجعل من المستحيل الفصل بينها وبينها جماعة الإخوان المسلمين.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: حركة النهضةراشد الغنوشيتركياالإخوان المسلمينقطرتونس

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
سياسة

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
414
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
Featured

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
443
أوروبا

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
230
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
206
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
أوروبا

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية
  • English
  • Français
  • Deutsch