• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
حرب بين المتشدد وبين الأكثر تشدداً في إدلب..

حرب بين المتشدد وبين الأكثر تشدداً في إدلب..

2:34 مساءً - 25 يونيو, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
11:17 مساءً - 21 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

حرب بين المتشدد وبين الأكثر تشدداً في إدلب..

2:34 مساءً - 25 يونيو, 2020
A A
حرب بين المتشدد وبين الأكثر تشدداً في إدلب..
192
VIEWS

هيئة التحرير

حرب نفوذ جديدة تشهدها مدينة إدلب السورية، بين تنظيم تحرير الشام، “جبهة النصرة سابقاً” ومجموعة من الفصائل المتشددة المنشقة عنها، والتي يرى فيها مصدر سوري خاص، بأنها نهاية مرحلة تقاسم النفوذ في المدينة، وبداية مرحلة جديدة قد يكون عنوانها الأبرز، تعميق سطوة التيارات المتشددة، لافتاً إلى أن ذلك قد يمنح النظام وروسيا مبرراً جديداً لشن عملية عسكرية أكثر ضرواة من سابقتها، لاستعادة السيطرة على إدلب، التي تعتبر آخر معاقل المعارضة الكبرى في سوريا.

وكانت مدينة إدلب قد شهدت خلال اليومين السابقين، اندلاع اشتباكات قوية بين جبهة النصرة، التابعة لتنظيم القاعدة، من جهة، وبين حراس الدين وجبهة أنصار الدين، على خلفية اعتقال تنظيم الجبهة للقياديين من التنظيمين الآخرين، على رأسهم “أبو صلاح الأوزبكي” و”أبو مالك التلي”.

إدلب لا تقبل القسمة على ثلاث

تباين الأفكار والعقيدة بين الأطراف الثلاثة المتقاتلة في إدلب، يرى فيها المصدر في حديثه مع مرصد مينا، أنها عامل كفيل بتحويل المعركة بينهم إلى معركة وجودية في المدينة، التي يقول إنها لم تعد تقبل القسمة عليهم جميعاً، لافتاً إلى أن الفترة القادمة قد تشهد سيطرة كاملة للنصرة على المدينة، على اعتبار أنها الحركة الأقوى تسليحاً وعدداً، بالإضافة إلى احتمالية تلقيها دعماً من النظام وروسيا، لا سيما بعد سلسلة الإجراءات التطبيعية، التي اتخذتها الحركة مع النظام كفتح العديد من المعابر بين مناطق سيطرتها ومناطق سيطرة النظام السوري.

كما يذهب المصدر في حكمه حيال سير الأحداث في المدينة، إلى أن النصرة افتعلت المشكلة من خلال عمليات الاعتقال التي نفذتها، لخلق شرارة تمكنها من حكم المدينة بشكل كامل، لافتاً إلى أن الخلافات الحالية ترتبط بشكل وثيق بطبيعة تفكير وأيديلوجيا الحركات المتشددة، التي تستند إلى الحرب العقائدية ورفض التشاركية في القرار.

وكانت جبهة النصرة قد أعلنت عام 2015، سيطرتها على مدينة إدلب بالكامل، وذلك عقب أسابيع قليلة من سيطرة الجيش الحر على المدينة، بعد معارك استمرت لأشهر مع النظام السوري.

بين المتشدد والأكثر تشدداً

وصف المعارك الجارية في إدلب، يحدده المحلل السياسي “حسام يوسف”، بأنها معارك بين الطرف المتشدد المتمثل بجبهة النصرة، والطرف الأكثر تشدداً المتمثل المتجسد بكل من حراس الدين وأنصار الدين، لافتاً إلى أن نتائج المعارك الحالية، أياً كانت، لا تخدم إلا مخطط النظام في استعادة السيطرة على إدلب، كخطوة نهائية في سياق طي الملف العسكري في البلاد.

ويُحسب “التلي” بالإضافة إلى كل من القياديين السابقين في الجبهة أبو الفتح الفرغلي وأبو اليقظان المصري، على التيار الأكثر تشدداً في جبهة النصرة.

الملف الليبي وتطوراته، كان من وجهة نظر “يوسف” أيضاً حاضراً في ما تشهده مدينة إدلب، موضحاً: “من خلال سنوات الثورة السورية، يمكنني القول بأن الحرب الحالية قد تكون مقدمة لفرض واقع متطرف في إدلب، لمنح روسيا ذريعة قوية بشن عملية عسكرية قوية ضدها، وهذا بدوره قد يكون متمخضاً عن اتفاق روسي-تركي، لمقايضة النفوذ بينهما، بحيث تثبت تركيا نفوذها في ليبيا، مقابل منح الفرصة لروسيا لدخول إدلب”.

كما يوضح “يوسف” أن الدور التركي في إدلب يعتبر الأقوى بين كافة الأطراف الدولية، كما أن المدينة تعتبر منطقة نفوذ تركية بحتة، على اعتبار أن الجيش التركي يمتلك عدة نقاط عسكرية فيها، لافتاً إلى أن الخاسر الأكبر من كل ما يدور هو الشعب السوري وثورته.

وتعتبر مدينة إدلب، مركز انتشار للجيش الوطني السوري، المدعوم من تركيا، كما أن الجيش التركي يتواجد بكثافة في المدينة منذ سنوات، بعد إطلاق معركة غصن الزيتون، ضد لفصائل الكردية، في مدينة عفرين، بريف حلب.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إدلبسورياروسياهيئة تحرير الشامالنظام السوريفصائل المعارضة السورية

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
374
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
التطرف

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
أبحاث

الدعاية التي ترعاها الدولة كإجراء للاستجابة للأزمات من قبل نظام أردوغان

1:50 مساءً - 15 فبراير, 2023
267
التطرف

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
241
أوروبا

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
234
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية