• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
حركة النهضة تضغط في اتجاه تجديد اتفاقية تحرير البضائع التركية لتونس

حركة النهضة تضغط في اتجاه تجديد اتفاقية تحرير البضائع التركية لتونس

5:09 مساءً - 12 أكتوبر, 2020

لعبة موسكو الجيوسياسية: ذراع بوتين الطويلة في السودان وشمال أفريقيا

1:41 مساءً - 6 يونيو, 2023

عودة مفكّر الإخوان المسلمين إلى المحكمة

11:36 صباحًا - 3 يونيو, 2023

الإسلاموفوبيا: المصطلح الخطأ في الوقت الخطأ

4:33 مساءً - 1 يونيو, 2023

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

مسلمون يشتكون لوزير الداخلية حول التسامح مع “الإسلام السياسي” في ألمانيا

4:19 مساءً - 24 مايو, 2023

جلاد سوري في محكمة فيينا

2:17 مساءً - 22 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023
7:46 صباحًا - 7 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

حركة النهضة تضغط في اتجاه تجديد اتفاقية تحرير البضائع التركية لتونس

5:09 مساءً - 12 أكتوبر, 2020
A A
حركة النهضة تضغط في اتجاه تجديد اتفاقية تحرير البضائع التركية لتونس
194
VIEWS

أفادت مصادر مطلعة من وزارة التجارة التونسية أن حركة النهضة الإسلامية، تضغط باتجاه تجديد الاتفاقية التي تقر بتحرير توريد البضائع التركية لتونس، وهي الاتفاقية التي وقعت أول مرة في عهد حكومة حمادي الجبالي. وتعطي الاتفاقية امتيازات ضريبية للبضائع التركية على حساب البضائع التونسية.

والإخوان حليف للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وطالما برروا ودافعوا عن الاعتداءات التركية على بلدان عربية في مقدمتها سوريا وليبيا.

وأوضحت مصادر وزارة التجارة، أن قيادات إخوانية تقف وراء ملف توريد بضائع أجنبية دون الاستجابة للصيغ القانونية. واكدت أن هذا الملف مطروح حاليا لدى القضاء التونسي، والذي يورط قيادات مقربة من راشد الغنوشي باحتكار سوق التوريد والاستفادة منه بشكل غير قانوني.

نفوذ ناعم لأنقرة

ونجحت أنقرة في تعزيز نفوذها الناعم عبر وسائل مختلفة لعل أبرزها زيادة الترويج لتركيا في تونس عبر قنوات إعلامية واستثمارية وسياسية مختلفة وعبر كسب ولاءات جهات سياسية في البلاد، ثانياً عبر دعم الشراكات الدفاعية، وأخيرا عبر زيادة التمثيل التجاري وقلب ميزان التبادل التجاري لصالحها خلال السنوات التي عقبت الثورة بفضل التقارب الذي حققته مع الجهات الحاكمة في تلك الفترة وتحديدا حركة النهضة الإسلامية وحلفاءها.

وقد ارتفعت الصادرات التركية الى نحو الوجهة التونسية خلال الفترة التي تلت الثورة. وبات يمثل العجز التجاري مشكلة في علاقة تركيا مع تونس والتي تسعى أنقرة الى بلورة شراكة استراتيجية محتملة معها بعد زيادة التدخل العسكري في ليبيا.

ووفق البيانات الرسمية، يبلغ حجم المبادلات التجارية بين تونس وتركيا نحو 1.25 مليار دولار حاليا، وتسعى أنقرة إلى زيادتها إلى ملياري دولار. وتعود أسباب غزو السلع التركية لتونس إلى سنة 2004 حين تم إبرام اتفاقية الشراكة والتبادل الحر بين الطرفين. وما يرفع منسوب الشكوك حول الجدوى الاقتصادية من الميل إلى تركيا هو ضعف مساهمات هذه الاخيرة لدعم تونس في مؤتمر الاستثمار نهاية نوفمبر 2016، حيث لم تقدّم تركيا سوى 100 مليون دولار كوديعة.

ولا تستثمر سوى 26 شركة تركية بين 3455 شركة أجنبية تنشط في تونس، إذ يبلغ حجم أعمالها 400 مليون دينار وهو مبلغ بسيط للغاية. والهدف الوحيد، الذي استفادت منه تونس من هذه الشركات، هو امتصاص جزء من البطالة عبر توفيرها قرابة 2.5 ألف فرصة عمل .

عجز تجاري غير مبرر مع تركيا

وقال معز الجودي، الخبير الاقتصادي التونسي، إن تونس مثل كل دول العالم لديها في ميزانيتها عجز تجاري بين الصادرات والواردات، وقد كان قبل العام 2011 حوالي 4 مليارات دولار سنوياً، لكنه ارتفع خلال السنة الفارطة إلى حوالي 7 مليارات دولار، وهو رقم كبير جداً نسبة إلى حجم الميزانية.

وأضاف الجودي أن أكبر نسب هذا العجز هو مع الصين وتركيا. وإذا كانت كل دول العالم لديها عجز تجاري كبير مع الصين، فإن المستغرب هو العجز التجاري الكبير وغير المبرّر مع تركيا، الذي وصل إلى حوالي 750 مليون دولار هذه السنة. ويشير إلى أن نتائج مراجعة الاتفاقيات المشتركة بين البلدين وفرض ضرائب عليها لا وجود لها على أرض الواقع، بل هناك بعض الممارسات غير الخاضعة للرقابة، سواء على مستوى مراقبة دخول البضائع التركية أو كيفية سداد ثمنها، إذ يتم دفع بعض مستحقات الشركات التركية بالدينار التونسي وليس بتحويلات عبر البنوك، ما يطرح كثيراً من الأسئلة في شأن هذه المسألة.

وقد بدا الغزو التجاري التركي للأسواق التونسية بعد انتخابات العام 2011، التي فازت فيها حركة النهضة بالحكم، لأنها تعتبر أن تركيا حليفها الإستراتيجي. في تلك الفترة، وقّعت عشرات الاتفاقيات وطُور اتفاق الشراكة وفُتحت الأسواق التونسية أمام البضائع التركية، ليتم توريد نحو 89 مجموعة متنوعة من البضائع، في مقدمها النسيج والملابس الجاهزة. والحال أن هذه الواردات تنافس في شكل كبير الصناعات التونسية وتتسبب بخسائر كبيرة للمعامل وترفع من نسب العاطلين عن العمل نتيجة إفلاس المؤسسات المُشغلة.

تنبهت الحكومة التونسية، عام 2013، للتعديلات التي أدخلتها حكومة حركة النهضة على اتفاقية التبادل التجاري الحر، التي سهلت على البضائع التركية غزو الأسواق من دون مقابل يعادلها في مستوى التصدير. وفي محاولة للحد من الخسائر، أقرّت الحكومة في ميزانية العام 2018 فرض رسوم جمركية على عدد من المنتجات التركية، في محاولة لتعديل العجز في الميزان التجاري، إلا أن هذه الإجراءات لم تتمكن من خفض نسبة العجز المتزايدة سنة بعد أخرى.

واعترف فولكان بوزكير، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني التركي، خلال زيارته تونس، باختلال الميزان التجاري بين البلدين، مبرزاً ضرورة التفكير في زيادة الصادرات التونسية إلى تركيا، ورفع قيمة التبادل التجاري إلى حوالي ملياري دولار في الفترة القريبة المقبلة.

وعلى الرغم من كل الوعود والتعهدات، لاتزال الصادرات التونسية إلى تركيا تعتمد أساساً على مواد غير مصنّعة، مثل الفوسفات الخام وزيت الزيتون، اللذين يُعاد تصنيعهما بما يساعد الاقتصاد التركي، بينما لا تسهّل تركيا دخول البضائع أو المنتجات التونسية إلى أسواقها، ولا تشجّع رجال الأعمال الأتراك على الاستثمار في تونس وشراء منتجاتها.

فشل النهضة في ترفيع النفوذ التركي في تونس

وكانت حركة النهضة قد فشلت في أبريل الماضي من عرض مشروع اتفاقيتين تجاريتين مع تركيا وقطر على الجلسة العامة للبرلمان بعد احتجاجات واسعة صدرت من بعض الكتل البرلمانية.

وقد صاحب تأجيل النظر في الاتفاقيتين اتهامات من النواب لرئيس البرلمان باستغلال سلطته، لتمكين الدولتين من المزيد من التغلغل وإحكام القبضة على الاقتصاد التونسي، في إطار أجندة سياسية مرتبطة بالمشروع الإخواني في تونس.

وتتعلق الاتفاقية الأولى بإنشاء فرع للصندوق القطري للتنمية في تونس، وسيكون لهذا الصندوق وفق مشروع القانون المتعلق به سلطة كبيرة لا يمكن حتى للدولة أنّ تتحكم فيها.

وتنص بنود هذه الاتفاقية على أنّه “لا يمكن للدولة التونسية أن تعطّل بشكل مباشر أو غير مباشر المشاريع التي يشارك فيها الصندوق”، وهذا يعني أنه إذا تم في أحد مشاريع الصندوق ارتكاب أخطاء أو تجاوزات أو جرائم، أو في حال دخل الصندوق في مشاريع مخالفة للبرنامج التنموي للدولة التونسية فإنّه لا يحق لتونس أن تتدخل في هذه المشاريع، وإن حاولت القيام بهذا فإنّه يتاح للصندوق أن يقاضيها وأن يطلب منها تعويضات.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: حركة النهضةاقتصادراشد الغنوشيتركياتونس

Related Posts

Featured

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023
313
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!
Featured

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023
801
الإرهاب

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023
432
أوروبا

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023
496
الشرق الأوسط

منتصف النهار على مضيق البوسفور

9:03 مساءً - 23 أبريل, 2023
263
سياسة

مبيعات تركيا للطائرات بدون طيار إلى دول شمال أفريقيا وجنوب الصحراء الكبرى تزيد من تدهور الوضع الأمني في المنطقة

1:34 مساءً - 20 أبريل, 2023
266
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية