• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
حماس تنشئ منظومة تجسس في إسطنبول تستهدف إسرائيل ودولاً عربية

حماس تنشئ منظومة تجسس في إسطنبول تستهدف إسرائيل ودولاً عربية

2:20 مساءً - 26 نوفمبر, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
2:05 مساءً - 21 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

حماس تنشئ منظومة تجسس في إسطنبول تستهدف إسرائيل ودولاً عربية

2:20 مساءً - 26 نوفمبر, 2020
A A
حماس تنشئ منظومة تجسس في إسطنبول تستهدف إسرائيل ودولاً عربية
199
VIEWS

على مدار سنوات طويلة، تلقت حماس ولا زالت تتلقى أموالاً ودعم من خلال علاقات مشبوهة وتمويلات عابرة للحدود باسم دعم القضية الفلسطينية، فبعد مسيرة قدمت خلالها الحركة نفسها بوصفها فصيل مقاوم، تكشفت يوماً تلو الاخر الأهداف الحقيقية للحركة وكيف سعى قياداتها لجنى ثروات على حساب معاناة الفلسطينيين تارة، والعمل لخدمة أجندة تركية تارة، ورغم التطبيع المفتوح والقائم منذ سنوات بين أنقرة وتل أبيب، إلا أن حركة حماس لم تقدم على موقف مماثل مع النظام التركي، وهو ما يعكس نوايا تلك الحركة الحقيقية بحسب مراقبين.

وتواجه حركة حماس إتهامات دائمة من الدول الغربية، بالتورط في أعمال إرهابية وشن هجمات ليس فقط على الإسرائيليين ولكن على الأجانب أيضاً، حيث تحدثت مصادر إستخباراتية أوروبية عن أن حركة حماس تستخدم قاعدة سرية في تركيا من أجل تنفيذ هجمات إلكترونية وعمليات إستخبارات ضد خصومها في العالم العربي، ما دعا تلك الدول لرفض التعامل مع حماس، ووفق تقرير نشرته صحيفة التايمز البريطانية فإن خصوم حماس الذين إستهدفتهم السلطة الفلسطينية وسفارات المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة في أوروبا وكذلك تجسست حماس على أعضائها المشكوك بولائهم، وبحسب التايمز فقد أنشئت الوحدة قبل عامين في إسطنبول، وتعمل الوحدة على شراء المعدات ذات الإستخدام المزدوج التي يمكن من خلالها صنع أسلحة لأغراض عسكرية، وأفصحت التايمز بأن من يقود الوحدة هو أحد قادة حماس ويدعى سامح السراج، وهو خاضع مباشرة لقائد حماس في غزة يحيى السنوار، أما الوحدة نفسها فهي تعمل تحت إشراف كتائب القسام.

وفى خضم هذه التسريبات التي أحرجت حماس، والتي يتخذ رئيس مكتبها السياسى إسماعيل هنية من تركيا مقراً له، قد سارعت إلى نفى ما تم كشفه عن تورطها في إنشاء قواعد سرية دون علم الحكومة التركية بذلك، ورفضت حركة حماس التعليق على تقارير غربية تفيد بأن الحركة تمتلك وحدة تجسس سرية تعمل داخل الأراضي التركية، وتستهدف السلطة الفلسطينية وسفارات السعودية والإمارات في أوروبا.

مصدر عسكرى حمساوي رفيع المستوى تحدث لـ”مرصد مينا”: قائلاً أن الاخبار المتداولة عن إنشاء وحدة تجسس خاصة بحماس داخل الأراضي التركية، غير صحيحة وأن حماس فقط تعمل داخل حدود فلسطين وليس لها أى توجه للتدخل في الدول العربية أو حتى إنشاء مثل ما يتم اتهامها به، فهي بحاجة الى علاقات متواصلة مع الدول العربية، ومثل هذه الانباء الكاذبة تؤجج العلاقات وتجعل الحركة في معزل عن العالم.

في سياق ذلك أكد المختص في الجماعات الإسلامية صالح شاهين أن حماس على علاقة قوية مع الدول العربية ولاسيما قطر وتركيا، وتتلقى دعم سخي بشكل متواصل من تلك الدولتين عدا احتضان مؤسسات إعلامية لها، أما الحديث عن إنشاء حماس قاعدة تجسس سرية فهذا الأمر ليس مستبعد ولكن من الصعب أن تقدم حماس على مثل ذلك دون علم السلطات التركية، لأن ذلك يضر بالعلاقات الثنائية وقد يدفع بتركيا إلى طرد قادة حماس خوفاً على مصالحها.

وأضاف شاهين في حديثه لـ”مرصد مينا” أن حماس توسع من نشاطاتها بشكل مستمر، وسبق أن تعرض عدد من رجالها في بلدان عربية لعمليات اغتيال، كان أخرها اغتيال المهندس فادى البطش في ماليزيا من قبل الموساد الإسرائيلي، والذى وجهت أليه تهمة تزويد جناح حماس المسلح بتقنيات لصناعة الصواريخ، إضافة إلى ترأسه جمعية خيرية تمول حماس، وكان من قبل البطش مهندس الطيران محمد الزواري الذى اغتيل في تونس، ومحمود المبحوح الذى أغتيل في الإمارات بتهمة تمويل حماس، وهذه الاحداث وغيرها تجعل حماس في مأزق لتورطها في تجنيد عناصر داخل بلدان عربية وكشفها من قبل الموساد.

وتعقيباً على ذلك قال المحلل السياسى السعودى جاسم الغامدي إنه لا يستبعد أبداً ما نشره الإعلام عن تورط حماس، لأن سياسة المملكة الأخيرة ضد حماس كان لها أسباب غير معلنة، مشيراً إلى أن تورط تركيا في الموضوع وإستضافتها لهذه الوحدة بعلم أو بغير علم، هو أحد سياسات وأساليب أردوغان لضرب المملكة ودورها ومكانتها في المنطقة.

وأوضح الغامدي في تصريحات إعلامية، أن اعتقال السلطات السعودية للقيادي في حركة حماس محمد الخضري ونجله هاني، لربما يكون له ارتباط بموضوع الخلية السرية، مستدركاً بالقول الخضري عاش في المملكة لعقود ولم يتم المساس به، وعاصر أكثر من ملك وولي عهد ولم يتعرض له أحد وكان يدير مكتب حماس هناك بعلم السعودية، وفجأة تم اعتقاله وهذا يشير إلى أنه لربما يوجد تورط له بالقضية.

وأضاف أن حماس تخلت عن المبدأ العام وهو تحرير فلسطين إلى مبادئ تتعلق بضرب الأمن العربي، وهذا اتضح جلياً في كثير من المواقف وبالتالي على حماس أن تعتذر لشعوب وحكومات الدول العربية التي مست أمنهم، إضافة لاعتذار قطر وتركيا عما إقترفوه من استضافة لقيادة ومكاتب حماس، من أجل ضرب دول كبيرة في المنطقة كالإمارات والسعودية ومصر.

مصدر مقرب من الدوائر الأمنية التركية قال، هناك شعور بالانزعاج بسبب التقارير التي نشرت خلال الفترة الماضية ومفادها بأن حركة حماس تمتلك منظومة سرية تتولى عمليات التجسس والسايبر داخل الأراضي التركية.

 وأكد المصدر أن الأجهزة الأمنية التركية وأروقة الحكم الرسمية في تركيا لا تتردد في التعبير عن مناصرتها الكبيرة للفلسطينيين ومصالحه وتدعمهم مادياً وفي مجالات أخرى، وعمل هذه الخلية يسلط الضوء على تركيا وإرباكها دولياً بعد أن تم الكشف العلني عن عمليات التجسس المنطلقة من تركيا، التي تشمل الهجومات الإلكترونية وتجنيد العملاء للعمل على ساحات مثل السلطة الفلسطينية والسعودية، وسبق وأن أقدمت قيادة حماس بإرتكاب عدة مخالفات داخل الأراضي التركية، ورغم ذلك فإن الرئيس رجب طيب أردوغان كان يتدخل لحل تلك المشاكل، ولكن في الأونة الأخيرة زاد الامر عن قدرة وتحمل تركيا، ويمكن إتخاذ قرارات رادعة ضد قيادة حماس.

حقوق النشر والطباعة ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إسرائيلتركياالإخوان المسلمينفلسطينالمملكة العربية السعوديةالإماراتحماسأردوغان

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
332
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
الشرق الأوسط

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
434
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
206
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
207
أوروبا

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
تقارير

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
424
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية
  • English
  • Français
  • Deutsch