• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
حياد المؤسسة العسكرية.. تونس بانتظار خريطة طريق جديدة

حياد المؤسسة العسكرية.. تونس بانتظار خريطة طريق جديدة

1:13 مساءً - 30 يوليو, 2021

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
9:11 مساءً - 9 ديسمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

حياد المؤسسة العسكرية.. تونس بانتظار خريطة طريق جديدة

1:13 مساءً - 30 يوليو, 2021
A A
حياد المؤسسة العسكرية.. تونس بانتظار خريطة طريق جديدة
192
VIEWS

بعد الفشل في زج المؤسسة العسكرية وتسيسها في تونس، لم يبق أمام القوى السياسية الرافضة لقرارات الرئيس التونسي “قيس سعيد” وعلى رأسها “حركة النهضة” إلا الحوار للتعامل مع تجميد عمل البرلمان وإعفاء رئيس الحكومة “هشام المشيشي” من منصبه، في وقت تعيش فيه البلاد أزمات اقتصادية واجتماعية تستدعي البحث عن طريق للخروج من الازمة السياسية الحالية بأقل الخسائر.

النهضة والحوار..

منذ صدور القرارات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس “قيس سعيد “تطرح تساؤلات عديدة بشأن البدائل أمام الأطراف الرافضة لتلك القرارات التي اعتمدت على الفصل 80 من الدستور، اذ حثت حركة ” النهضة” على الحوار الوطني للخروج من الأزمة، وذلك بعد اتهام الرئيس قيس سعيّد “بالانقلاب”.

رئيس مجلس النواب ومتزعم حركة النهضة، “راشد الغنوشي” قال:” إن “المكتب التنفيذي للحركة وإثر عقده اجتماعا طارئا مساء الاثنين قد أبدى تفهمه للاحتجاجات، ومشروعية المطالب، إلى جانب الخطر الوبائي الكبير، بما يجعل هذه القضايا أولوية مطلقة للبلاد تحتاج إلى إدارة حوار وطني ورسم خيارات جماعية قادرة على إخراج البلاد من جميع أزماتها”.

وعمل الرافضون لقرارات تجميد عمل البرلمان لمدة 30 يوما على الترويج لمسألة وجود انقلاب، إلا أن الفكرة لم تحقق نتائج على هذا الصعيد سواء المحلي أو الدولي، ولا سيما أن المؤسسة العسكرية مارست دورها في حماية المؤسسات السيادية منذ اندلاع ثورة 2011، أي أنها تتحرك وفقا للضرورة الأمنية المستجدة في البلاد.

في المقابل، يؤكد المؤرخ التونسي “محمد ضيف الله”، أن “الحوار هو الخيار الأنسب اليوم للخروج من الوضع الراهن، ورئيس الجمهورية اختار التوجه إلى المنظمات عوضا عن الأحزاب، وهذه المنظمات لم تكن في عهد الرئيسين الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي تتدخل في السياسة”.

وكان الرئيس “سعيد” قد عقد اجتماعا في قصر قرطاج مع كل من “نورالدين الطبوبي” الأمين العام للاتحاد العام للشغل، و”سمير ماجول” رئيس اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية، و”إبراهيم بودربالة” رئيس الهيئة الوطنية للمحامين، و”عبدالمجيد الزار” رئيس اتحاد الفلاحة والصيد البحري، و”راضية الجربي “رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة و”نائلة الزغلامي” رئيسة جمعية النساء الديمقراطيات.

النقابات وخارطة الطريق..

الخبير التونسي “ضيف الله” لفت إلى أن “رئيس الجمهورية استبعد الأطراف الفاعلة في البرلمان أو بقية الأحزاب السياسية، ويمكن أن يعلن عن خارطة طريق دون العودة إلى الأحزاب، ولكن ليس هناك طريق واضح”، مؤكداً أن “المنظمات الوطنية تُوجه نحو هذا الخيار، والاتحاد العام التونسي للشغل يتبنى الحوار خاصة أنه دعا إلى التمسك بالديمقراطية والحلول السلمية، وهو أول من طرح فكرة الحوار في نوفمبر 2020”.

وكانت قد دعت منظمات ومنها نقابتا الصحافيين والمحامين والرابطة التونسية لحقوق الإنسان، الرئيس إلى وضع “خارطة طريق تشاركية” للخروج من الأزمة، كما دعم الاتحاد التونسي للشغل (المركزية النقابية) بشكل ضمني قرارات سعيّد، واعتبر أن “التدابير الاستثنائية التي اتخذها رئيس الجمهورية هي وفق الفصل 80 من الدستور، وتوقيا من الخطر الداهم وسعيا إلى إرجاع السير العادي لدواليب الدولة وفي ظل تفشي الكوفيد”.

من جانبه، أكد الأمين العام المساعد بالاتحاد العام التونسي للشغل “محمد علي البوغديري” اليوم الخميس، أنّ اتحاد الشغل سيُقدّم في الأيام المقبلة خارطة طريق تتضمّن عديد التصورات المتعلقة بالجانب السياسي والاقتصادي إلى رئاسة الجمهورية للاستئناس بها خلال المرحلة المقبلة

وأوضح “البوغديري”، أنّ “اتحاد الشغل يعكف على صياغة هذه الخارطة بالاعتماد على تصوّرات خبراء الاتحاد وأساتذة في القانون الدستوري وخبراء اقتصاديين ورؤساء مؤسسات مالية حضروا يوم أمس الأربعاء خلال ندوة نظمها قسم الدراسات باتحاد الشغل”. لافتاً إلى أن “أبرز التوصيات تتمحور حول الإسراع في إنهاء هذا الوضع الانتقالي في أقرب الآجال حتى يعود نشاط مؤسسات الدولة إلى وضعه الطبيعي والعادي فضلا عن حثّ رئيس الجمهورية قيس سعيد على ضرورة اتخاذ إجراءات اقتصادية عاجلة يكون لها تأثيرات اجتماعية ملموسة حتى تعطي بصيص أمل للمواطنين الذين نزلوا الأحد الماضي للشوارع في الجهات احتجاجا على تردي الأوضاع”.

كما أكد الأمين العام لاتحاد الشغل أن “هناك إجماع على تكوين حكومة كفاءات وطنية متشبعة بقيم المبادئ الوطنية وتعمل على إرجاع البريق إلى السيادة الوطنية واستعادة الثقة بين الرئيس والمرؤوس وتطوير ثقافة العمل والإنتاج”.

القضاء والتمويل الأجنبي..

ولم تتوقف قرارات الرئيس التونسي عند تجميد عمل البرلمان وإقالة رئيس الحكومة، اذ دعّمت شخصيات سياسية وحقوقية قرار القضاء التونسي بفتح تحقيق حول شبهات اعتماد أحزاب سياسية تتزعم المشهد على أموال أجنبية خلال حملاتها في آخر المحطات الانتخابية التي شهدتها البلاد، في مؤشر على فتح ملفات أوسع.

وكشف الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بتونس “محسن الدالي” أن “القطب القضائي الاقتصادي والمالي اتخذ قرارات في جملة من الملفات تشمل أحزاباً وسياسيين وشخصيات معروفة للاشتباه في تلقيها أموالاً من الخارج خلال الحملة الانتخابية عام 2019″، موضحاً أن “النيابة العمومية قرّرت فتح تحقيق قضائي ضد كل من حركة النهضة وحزب قلب تونس وجمعية عيش تونسي من أجل شبهة الحصول على تمويلات أجنبية غير مشروعة، وذلك بعد دراسة ملفّ عقود مجموعات الضغط اللوبينغ”.

يشار إلى أن التحقيق تم فتحه يوم 14 تموز/ يوليو، أي قبل صدور القرارات التي أصدرها الرئيس التونسي “قيس سعيد” يوم 25 يوليو، وقضت بإقالة الحكومة وتجميد عمل البرلمان وتوليه السلطة التنفيذية والنيابة العمومية.

وأكد الناطق باسم المحكمة الابتدائية “الدالي”، أن “قضاة التحقيق سيباشرون أعمالهم ويتخذون ما يرتأون من قرارات احترازية على غرار تحجير السفر أو غيرها،” مشيرا إلى أنه “سيتم إصدار إنابات قضائية في الغرض”.

شخصيات سياسية ترى أن القرار القضائي خطوة إيجابية لبداية تعافي القضاء التونسي الذي ظلّ محلّ سيطرة حركة النهضة منذ سنوات، كما طالبت جمعية القضاة التونسيين، النيابة العمومية بالاضطلاع بدورها الحقيقي والمستوجب في حماية المجتمع والدولة من جرائم الفساد والإرهاب.

وضمت آخر القرارات إقالة مدير عام التلفزيون، وثمانية مستشارين برئاسة الحكومة وتسعة أعضاء آخرين مكلفين بمهام في الديوان الحكومي، على غرار إقالة رئيس الهيئة العامة لشهداء وجرحى الثورة والعمليات الإرهابية.

يذكر أن تونس شهدت في يوم 25 تموز/ يوليو الجاري، حدثا سياسيا في تونس، تزامن مع الذكرى الـ 64 لإعلان الجمهورية، بدأ باحتجاجات سببتها أزمة سياسية بين الحكومة والرئيس والبرلمان، وانتهى بقرارات أصدرها الرئيس التونسي إثر اجتماعه بقيادات عسكرية وأمنية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإسلام السياسيتونسراشد الغنوشيقيس سعيد

Related Posts

Featured

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023
946
Featured

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
723
كيف أصبح العنف مقدساً؟
Featured

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023
1.3k
Featured

السياسيون الأوروبيون ومراعاة التفسير الراديكالي للإسلام

2:57 مساءً - 16 أغسطس, 2023
783
ازدراء الأديان؛ السياسة واستغلال الدين! الباكستان أنموذجاً
Featured

ازدراء الأديان؛ السياسة واستغلال الدين! الباكستان أنموذجاً

2:39 مساءً - 11 أغسطس, 2023
1.1k
Featured

تونس وبروكسل: شراكة لمواجهة الهجرة غير الشرعية؟

8:13 مساءً - 16 يوليو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية