• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
” خامنئي يستشعر الخطر”.. الحل على طريقة “الحسن ومعاوية”!!

” خامنئي يستشعر الخطر”.. الحل على طريقة “الحسن ومعاوية”!!

1:18 مساءً - 10 مايو, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
4:28 مساءً - 28 نوفمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

” خامنئي يستشعر الخطر”.. الحل على طريقة “الحسن ومعاوية”!!

1:18 مساءً - 10 مايو, 2020
A A
” خامنئي يستشعر الخطر”.. الحل على طريقة “الحسن ومعاوية”!!
192
VIEWS

مرصد مينا – هيئة التحرير

“عصر التنازلات الدبلوماسية”، عنوان عريض لمستقبل العلاقات الإيرانية مع الولايات المتحدة والغرب، يعلن عنه المرشد الإيراني “علي خامنئي” من خلال تصريحات يؤكد فيها على إيمانه بالعمل الدبلوماسي، ويذكر بتغريدة أخرى بصلح الإمام “الحسن” والخليفة الأموي “معاوية بن أبي سفيان”، وهو ما يعتبر بداية خطابٍ جديد من رأس النظام الإيراني، بعد عقود من اللغة الهجومية.

وسيق “لخامنئي” أن أعلن مطلع العام الحالي وبعد أسابيع من مقتل قائد فيلق القدس “قاسم سليماني”، رفضه القاطع للتفاوض مع الإدارة الأمريكية حيال أياً من الملفات، مطالباً إياها بالرحيل عن العراق.

ترتيبات انتقالية ومفاوضات غير مشروطة!

تحول إيران المسارعة نحو الاتصال الدبلوماسي مع الغرب، ما يوحيبتفاقم حقيقي للأزمة لدى نظام الملالي على الساحة الداخلية، وهو ما يعبر عنه الناشط الإيراني المعارض، “مهيار مشائي” -اسم مستعار-، فيشير في حديثه مع مرصد مينا، إلى أن تقديم النظام الإيراني لعرض التفاوض غير المشروط يعني بعرف قادته تنازلاً قاتلاً، لا يمكن أن يتم إلا لسبب من اثنين، إما أن يكون النظام يستشعر بخطر حقيقي قادم من داخل البلاد، أو أن القيامة قد اقتربت، خاصة عندما يتم الحديث عن ملفي برنامجها النووي والمعتقلين الأمريكيين في إيران.

وكان وزير الخارجية الإيراني “محمد جواد ظريف” قد أعلن الجمعة الماضية، استعداد طهران للعودة إلى التفاوض مع الغرب حول الملف النووي، كما أبدت إيران استعدادها لتفاوض غير مشروط مع الولايات المتحدة الأمريكية، حول تبادل كامل للمتعقلين بين البلدين.

خلافاً للمشهد الظاهر حول تماسك مؤسسات النظام، فإن تخفيف اللهجة لهجة إيران حيال الغرب والاتجاه نحو التفاوض قد يرتبط إلى حد كبير بمستقبل إيران، والقلق من حدوث صراعات داخلية حول خلافة “خامنئي”، وهنا يلفت الناشط “مشائي” إلى وجود عدة اجنحة قد تخوض حرباً للاستيلاء على السلطة، في مقدمتهم رئيس السلطة القضائية “إيراهيم رئيسي” المدعوم من رجال الدين المتشددين، مشيراً في الوقت ذاته، إلى إمكانية وجود مخطط توريث في إيران بدعم من الحرس الثوري، لتولي نجل المرشد الحالي “مجتبى خامنئي” منصب المرشد، دون استبعاد وجود مطمع لدى بعض قادة الجيش بالسيطرة على السلطة بعد وفاة “خامنئي”.

ويعاني “خامنئي” منذ سنوات من تدهور صحته بسبب مضاعفات مرض سرطان البروستات، والذي منعه من المشاركة في الكثير من الفعاليات الهامة في إيران وأقعده مدة طويلة في المستشفيات الإيرانية.

كما يذهب “مشائي” في تقييمه للتحولات الإيرانية، إلى أن ما شهدته البلاد خلال السنوات الماضية، هو عبارة عن خطوات تهدف لترتيب خلافة المرشد، مضيفاً: “ترتيبات ما بعد خامنئي بدأت منذ تصفية الرئيس السابق هاشمي رفسنجاني، مروراً بالانتخابات النيابية التي منحت الغالبية العظمى للتيار المتشدد وأقصت الإصلاحيين، وصولاً إلى أن إعادة ترتيب العلاقات مع الغرب، لضمان عملية انتقال سلس للسلطة، دون وجود مضايقات من الخارج”.

ويعتبر “رفسنجاني” الذي توفي عام 2017، وسط شكوك باغتياله، واحداً من أبرز الخصوم السياسيين للمرشد “خامنئي” ضمن هيكل النظام، على اعتبار أنه كان يشغل منصب رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام، الذي لديه صلاحيات باختيار المرشد الجديد في حالة موت المرشد الحالي.

الاقتصاد وفرضيات الأزمة الداخلية

على الرغم من أن النظام الإيراني كثيراً ما يلجأ إلى الخيار الأمني في قمع الاحتجاجات، إلا أن القلق من انفجار الساحة الداخلية في الظروف الراهنة، قد يكون واحداً من أسباب تقديم إيران للتنازلات الموجعة للغرب والولايات المتحدة، خاصة مع انهيار الاقتصاد الإيراني، الأمر الذي يدلل عليه الرئيس الإيراني الأسبق، “محمد خاتمي” عبر تحذيره من تأزم الوضع في البلاد، مشيراً إلى حالة استياء شعبي كاملة من الوضع الراهن.

وكان الرئيس الإيراني “حسن روحاني” قد طالب الولايات المتحدة برفع العقوبات الأمريكية، لمساعدة إيران بالتصدي لوباء كورونا المستجد، كما طلبت طهران من صندوق النقد الدولي، قرضاً بـ 5 مليارات دولار لدعم الاقتصاد، وهو ما رفضه الصندوق بضغط أمريكي.

أهمية العوامل الاقتصادية في حكم تبدلات السياسة الإيرانية، يدلل عليها “خاتمي” من خلال احتمالية وقوع انتفاضة عارمة لا تخل من العنف، في حال استمرار وضع البلاد على ما هو عليه، لافتاً إلى أن السبب الرئيسي للانهيار الاقتصادي الحاصل، يكمن في انخفاض واردات النفط وارتفاع التكاليف، ما أدى إلى انكماش مستمر للطبقة الوسطى.

حالة الإنكار للواقع، التي يمارسها المسؤولين الإيرانيين، فاقمت بدورها من الأزمة الاقتصادية الحاصلة، فيقول “خاتمي” “لا يمكننا إنكار المشاكل، حتى إذا أنكرناها، فهذه المشاكل موجودة وشعبنا غير راضٍ عن الوضع الحالي، وسيؤدي عدم الرضا إلى عدم الثقة وبالتالي إلى اليأس، وعلى ضوء خيبة الأمل قد نلاحظ الحركات الحادة تدريجياً التي لا تخل من المظاهر العنيفة”.

واستهدفت العقوبات الأمريكية بشكل خاص قطاع النفظ الإيراني، الذي يمثل عصب الموازنة العامة، ما تسبب بخسائر للاقتصاد الإيراني وصلت إلى نحو 50 مليار دولا، إلى جانب ارتفاع معدلات التضخم السنوي بـ 41 في المئة، وفقدان الريال الإيراني أكثر من 50 في المئة من قيمته.

اهتمام النظام الإيراني بحلحلة بعض الجوانب الاقتصادية، والقلق من تجدد المظاهرات، يرتبط بحجم التحذيرات، التي أشارت إلى أن الانتفاضة القادمة ستفوق توقعات المؤسسات الامنية وقدرتها على مواجهتها، فتقول صحيفة “جهان” الإيرانية بان الاحتجاجات الشعبية ستعود على نطاق واسع في المستقبل القريب في إيران نظرا للانهيار الاقتصادي والاجتماعي الذي تعيشه البلاد مرجحةً أن تكون هذه المرة أكثر حدة وعنفاً، كما أنها ستشمل جميع فئات المجتمع، الإيراني.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: إيرانالعقوبات الأمريكيةالولايات المتحدة

Related Posts

Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

مبادرة الصين الجديدة في الشرق الأوسط

6:03 مساءً - 17 يوليو, 2023
192
Featured

دونالد ترامب: الجولف والخليج

9:32 مساءً - 11 يوليو, 2023
192
Featured

الحكومة الألمانية ترغب في تقييد نفوذ النظام الإيراني في ألمانيا

3:14 مساءً - 28 يونيو, 2023
192
إلى أين وصل تحديث الجيش الألماني؟
Featured

إلى أين وصل تحديث الجيش الألماني؟

2:17 مساءً - 16 يونيو, 2023
1.4k
ويسألونك عن السلفية الجهادية
Featured

ويسألونك عن السلفية الجهادية

2:53 مساءً - 13 يونيو, 2023
1.6k
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية