• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
خسارة الأحزاب الموالية لإيران في الانتخابات تضع العراق على صفيح ساخن..

خسارة الأحزاب الموالية لإيران في الانتخابات تضع العراق على صفيح ساخن..

2:32 مساءً - 20 أكتوبر, 2021

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
12:02 مساءً - 30 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

خسارة الأحزاب الموالية لإيران في الانتخابات تضع العراق على صفيح ساخن..

2:32 مساءً - 20 أكتوبر, 2021
A A
خسارة الأحزاب الموالية لإيران في الانتخابات تضع العراق على صفيح ساخن..
192
VIEWS

تتواصل حالة الغضب لدى الأحزاب العراقية المحسوبة على الحشد الشعبي المدعوم من إيران، ضد نتائج الانتخابات العراقية الأخيرة، التي حملت ما يمكن تسميته بـ “زلزال” ضرب الكتل النيابية التابعة لتلك الأحزاب، لا سيما تحالف الفتح الذي حصل على 15 مقعداً نيابياً فقط.

يشار إلى أن التحالف المذكور، الذي يعتبر الأقوى داخل ميليشيات الحشد الشعبي، كان قد حصل في الانتخابات الماضية على 48 مقعداً، ما جعله واحداً من أقوى التحالفات داخل البرلمان العراقي في دورته الماضية.

ملامح التصعيد الجديدة من قبل ما يعرف بـ “الإطار التنسيقي”، الذي يضم الفصائل والأحزاب العراقية المدعومة من إيران، تتمثل بتجديد رفضها الاعتراف بالنتائج الصادرة والمطالبة بعدم إقرارها قبل الرد على كافة الطعون المقدمة ضدها، وهو ما ترافق مع هجمة كبيرة تشنها تلك الأحزاب على المفوضية العليا للانتخابات، تزامناً مع تحرك أنصار الحشد الشعبي في الشارع العراقي بالقرب من المنطقة الخضراء.

من جهته، يؤكد عضو تحالف الفتح “محمود الحياني” على وجود تلاعب بأصوات الناخبين استهدف الإطراف الداعمة للحشد الشعبي، لافتا إلى أن تغيير نتائج الاقتراع تم بإياد خارجية من اجل التآمر على الحشد.

ويضيف “الحياني”: “الحشد الشعبي يتعرض لمؤامرة كبيرة، بهدف إنهاء وجوده من قبل إطراف داخلية وخارجية لا تريد مصلحة العراق”.

خيارات إيران

على الرغم مما تبديه الأحزاب الخاسرة في الانتخابات من استعداد للتحرك والتصعيد ضد نتائج الانتخابات، إلا أن المحلل السياسي، “عبد الجبار الكيلاني” يستبعد أن تتراجع المفوضية العليا للانتخابات عن النتائج المعلنة، لافتاً إلى أنه في حال تعنت الأحزاب الموالية لإيران بمواقفها، فإن البلاد ستكون أكثر قرباً من حربٍ أهلية.

ويضيف “الكيلاني”: “هناك فائز صريح وله قاعدة شعبية على الأرض وهو التيار الصدري، الذي بدوره لن يقبل بأي تغيير في النتائج، بما يفقده هذا الفوز، وبالتالي فإن مطالب أحزاب الحشد قد تشعل أيضاً حرباً داخل الشارع الشيعي، وهو ما لا يصب في مصلحة إيران في الوقت الراهن”، مشيراً إلى أن خط التصعيد سيكون له سقف يتوقف عنده.

يذكر ان النتائج المعلنة كشفت عن تقدم التيار الصدري، بزعامة “مقتدى الصدر”، في الانتخابات، بعد أن حصل على ما يقارب 70 مقعداً من مقاعد البرلمان.

اقرأ أيضاً

سيناريوهات التحالف.. هل يقود الانقسام الشيعي العراق إلى الصراع المسلح؟

كما يعتبر “الكيلاني” أن إيران تدرك حقيقة أن رعايتها لأي أعمال فوضى او عنف في العراق قد تنعكس على مساعيها للتخلص من بعض العقوبات المفروضة عليها وقد تعرضها أيضاً للمزيد من العقوبات وإغلاق باب المجتمع الدولي لأي تفاوض معها، مشدداً على أن الفوضى في المنطقة عموماً تحقق مصالح إيران ولكن إلى حد ما، وأن الظروف اليوم في العراق تغيرت عما كانت عليه عام 2003.

إلى جانب ذلك، يعتقد “الكيلاني” أن إيران عليها أن تسلم بهزيمة أحزابها في العراق وتحاول التعامل مع الواقع الجديد بصورة أكثر هدوء، لافتاً إلى أن أي تحركات تصعيدية منها أو من ميليشياتها في العراق قد تفقدها “قاسم سليماني جديد”.

ويؤكد “الكيلاني” على أن رحيل “دونالد ترامب” عن السلطة في الولايات المتحدة وقدوم “جو بايدن” لا يعني أن إيران باتت بمأمن من ردود فعل أمريكية انتقامية، مشيراً إلى أن قرارات التصفية والاستهداف لا ترتبط كلياً بشخص الرئيس الأمريكي وإنما بالتقارير الاستخباراتية وضرورات الأمن القومي الأمريكي.

أما عن النقطة الأهم، فيلفت “الكيلاني” إلى ان الإدارة الأمريكية لن تتحمل عواقب تكرار سيناريو أفغانستان في العراق، وأن إدارة “بايدن” تدرك أن تكرار ذلك السيناريو قد يجرها إلى واقع أمريكي داخلي صعب جداً ربما يصل إلى حد إقالة الرئيس، وبالتالي فإنها لن تسمح بارتكاب خطأ جديد من هذا النوع تزامناً مع قرب انسحاب القوات الأمريكية من العراق نهاية العام الجاري.

موقف ثابت وتصريحات

ما تبدو عليه التصريحات الحكومية والرسمية العراقية تظهر حالة من ثبات الموقف حيال نتائج الانتخابات، حيث يعتبر الرئيس العراقي، “برهم صالح” أن إجراء الانتخابات خطوة مهمة نحو تشكيل مجلس نواب وحكومة فاعلة تستجيب للاستحقاقات التي تنتظر البلد، تلبية لتطلعات العراقيين بحياة حرة كريمة، وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية ودعم الاستثمار، حيث يتطلع العراق نحو تعزيز متطلبات الإعمار والتنمية في البلد.

إلى جانب ذلك، يكشف مدير دائرة الإعلام والاتصال الجماهيري بمفوضية الانتخابات، “حسن سلمان”، أن عدد الطعون على الإعلان الأول للنتائج الذي جاء بعد أقل من 24 ساعة على انتهاء التصويت العام، بلغ 1360 طعناً، مشيرا إلى أن الطعون رُفعت جميعها إلى الهيئة القضائية التي قامت بدورها بالرد.

يذكر أن وسائل إعلام عراقية قد أعلنت عن رفض السلطات القضائية العراقية جميع طعون نتائج الانتخابات البرلمانية المبكرة التي جرت في العاشر من الشهر الجاري.

المالكي مرة أخرى

حالة التخبط التي تعيشها الميليشيات المدعومة من إيران منذ ما يزيد عن عامين وفقدانها لمكانتها البرلمانية، قد تفتح الباب أمام عودة رئيس الحكومة العراقي الأسبق، “نوري المالكي” إلى الواجهة مجدداً كممثل للنفوذ الإيراني في العراق بدلاُ من الشخصيات الميليشيوية، وفقاً لما يقوله الكاتب الصحافي “ماجد السامرائي”، معتبراً أن الفرصة كبيرة امام “المالكي” بعد هزيمة “هادي العامري” وميليشيا السلاح، على حد تعبيره.

ويضيف “السامرائي”: “كأن لسان حال المالكي يقول لأولياء أمره؛ هل تأكدتم الآن أنني حصانكم الرابح في العراق”، لافتاً إلى أن الانتخابات الأخيرة تكشف أن الصراع بين القيادات الشيعية هو على زعامة السلطة التي تعني الاستحواذ على المال والنفوذ وليس خدمة الشعب، وأن الرقم الأول في سلطة الحكم يجب أن يكون موالياً لطهران قبل ولائه للعراق.

كما يعتبر “السامرائي” أن “نوري المالكي” يستعيد الآن موقع الصدارة في نتائج الانتخابات بعد “مقتدى الصدر”، حيث اشتغل بنشاط رغم ما أحيط بحكمه من فضائح ثماني سنوات من الفساد والتورط في كارثة احتلال الموصل من قبل داعش، مشدداً على أن الأحزاب الولائية بعد هزيمتها الانتخابية إلى الإعلان عن حقيقتها بغربتها وعدم اعترافها بهوية الوطن العراقي واستقلاله

يشار إلى ان مصطلح الأحزاب الولائية يطلق على مجموعة الأحزاب الموالية لإيران والتي تعلن الولاء للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية وولاية الفقيه.

في ذات السياق، يستبعد الباحث في شؤون الشرق الأوسط “عبد الله عبد السلام” عودة “المالكي” إلى الحكم من جديد في ظل استمرار اشتعال الشارع العراقي واستمرار رفضه للسلطة الحاكمة والطبقة السياسية الموجودة منذ 2003، والتي كان “المالكي” أحد أعمدتها، مشيراً إلى أن كل ما يمكن أن يحصل عليه هو زيادة الدعم الإيراني له والحصول على مجال معين من النفوذ داخل الساحة العراقية.

أما عن التحول من النفوذ المسلح إلى السياسي، فيربط “عبد السلام” ذلك بمدى قدرة النظام الإيراني على قراءة المشهد والتطورات الحاصلة، لافتاً إلى أن النظام الإيراني في الكثير من المواقف أثبت فشله في تلك المسألة، وأن وصول التيار المتشدد إلى الحكم المطلق في إيران قد يدفع النظام إلى ارتكاب بعض المغامرات غير المحسوبة.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إيرانالانتخابات العراقيةالتيار الصدريالعراقميليشيا الحشد الشعبي

Related Posts

Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

الحكومة الألمانية ترغب في تقييد نفوذ النظام الإيراني في ألمانيا

3:14 مساءً - 28 يونيو, 2023
192
Featured

دور بولندا في بناء العراق بعد سقوط نظام صدام حسين

2:28 مساءً - 22 يونيو, 2023
192
ويسألونك عن السلفية الجهادية
Featured

ويسألونك عن السلفية الجهادية

2:53 مساءً - 13 يونيو, 2023
1.6k
Featured

احتكار الإيمان: كيف خان الإسلام السياسي القيم الأساسية في الإسلام

3:09 مساءً - 11 يونيو, 2023
192
Featured

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français