• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
خيارات لا بديل عنها.. قرارات رئاسية تزيد حدة الأزمة بين النهضة وقيس سعيد

خيارات لا بديل عنها.. قرارات رئاسية تزيد حدة الأزمة بين النهضة وقيس سعيد

1:03 مساءً - 16 ديسمبر, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023
11:38 صباحًا - 29 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

خيارات لا بديل عنها.. قرارات رئاسية تزيد حدة الأزمة بين النهضة وقيس سعيد

1:03 مساءً - 16 ديسمبر, 2021
A A
خيارات لا بديل عنها.. قرارات رئاسية تزيد حدة الأزمة بين النهضة وقيس سعيد
192
VIEWS

تتواصل الأزمة السياسية التونسية بين حركة النهضة التي كانت تسيطر على البرلمان المجمد من جهة وبين مؤسسة الرئاسة التونسية من جهة أخرى، بعد إعلان الرئيس “قيس سعيد” أن البرلمان سيبقى مجمداً حتى إجراء انتخابات نيابية جديدة، وسط احتجاجات من قبل الحركة وحلفائها في الطيف السياسي التونسي.

يشار إلى أن الرئيس التونسي كان قد أصدر قراراً  بتنظيم استفتاء وطني في تونس حول إصلاحات دستورية يوم 25 يوليو وانتخابات تشريعية في 17 ديسمبر 2022 وفق قانون انتخابي جديد، مشدداً على قرار الإبقاء على تجميد البرلمان حتى إجراء انتخابات جديدة.

ولمواجهة الانتقادات الموجهة له من قبل معارضيه، يرجع “سعيد” قراراته إلى ما يصفه بتحديد المراحل القادمة التي تتحقق آمال الشّعب، مجدداً التأكيد على أن الحريات مضمونة وأن الدولة التونسية ستوفر  كل الإمكانيات للاستجابة لمطالب الشعب التونسي.

كما يرى “سعيد” في تصريحاته الأخيرة أن تحقيق مطالب الشعب وخروج البلاد من أزمته لا يتم بنصوص وُضعت من قبل من وصفهم بـ “الصوص أو أشخاص مطلوبين للعدالة” وأن بعضهم فرّ إلى الخارج، على حد قوله.

إجراءات فاقدة للدستورية

تعليقاً على قرارات وتصريحات “سعيد”، يعتبر  نائب رئيس المكتب السياسي لحركة النهضة التونسية “بلقاسم حسن” أن الإجراءات التي اتخذها رئيس الجمهورية بشأن تمديد تجميد أعمال البرلمان لسنة كاملة؛ أنها اعتداء سافر على المؤسسة التشريعية وأعضاء مجلس نواب الشعب وأنها تفتقد للسند الدستوري والقانوني.

إلى جانب ذلك، يصف “حسن” خطاب الرئيس الأخير بأنه تقسيمي وتحريضي، في إشارة إلى أن تلك التصريحات تطال حركة النهضة وقيادتها، لافتاً إلى ضرورة التوقف عن إصدار تلك المواقف.

يذكر أن الرئيس التونسي كان قد اتخذ في آب الماضي سلسلة قرارات وإجراءات استثنائية شملت تجميد أعمال البرلمان وإقالة رئيس الحكومة المدعوم من قبل حركة النهضة، “هشام المشيشي” بعد أسابيع من أزمة التعديلات الحكومية التي طرحها رئيس الحكومة السابق، والتي رفضها “سعيد”.

من جهته، برى المحلل السياسي، “قاسم بلمبارك” أن النهضة تسعى حاليا لتركيز جهودها على منع إجراء انتخابات نيابية مبكرة كونها قد تؤثر على وجودها على الساحة السياسية عموماً، لافتاً إلى أن الحركة في ظل أزماتها الداخلية غير قادرة على الخوض في معركة انتخابية جديدة، لا سيما وأن الخلافات بين قياداتها ستحد من قدرتها على حشد أنصارها في الشارع.

ويضيف “بلمبارك”: “حركة النهضة تتأثر بشكل كبير في تطورات المشهد الإقليمي وتراجع نفوذ الإخوان المسلمين عموماً وتبدلات الموقف التركي وانتقاله إلى ضفاف بعيدة عن دعم الأخوان المسلمين، وهو ما قد يؤثر على وضع الحركة داخل تونس سواء على مستوى دوائر الحكم أم الحياة السياسية ككل”، لافتاً إلى أن قرارات سعيد على الرغم من إثارتها الجدل من الناحية القانونية إلا انها بنسبة كبيرة تنسجم مع توجهات طيف سياسي كبير داخل تونس؛ والذي يتبنى فكرة إقصاء انفراد الإخوان المسلمين في السلطة.

أما عن الإمكانيات التي تمتلكها الحركة للخروج من المأزق الحالي، فيشير “بلمبارك” إلى انها إمكانيات محدودة، خاصة وانها فشلت في تحريك الشارع طيلة 4 أشهر ماضية، معتبراً أن الحركة من المرجح أن تنصاع في نهاية المطاف إلى مسألة الانتخابات المبكرة.

لا خيارات بديلة.. إما الأزمة أو الانتخابات

بعيداً عن الموقف من قرارات الرئيس التونسي، يشدد الباحث في الشؤون التونسية، “لحبيب الجزيري” أن تقسيمات الكتل النيابية في تونس وعدم وجود فائز صريح في الانتخابات الأخيرة كان سبباً مباشراً في الأزمات السياسية والاقتصادية في البلاد، على اعتبار أن ذلك قاد إلى تشكيل حكومات غير مستقرة بدأت بحكومة “إلياس الفخفاخ” التي لم تستمر سوى أشهر وامتدت إلى حكومة “المشيشي” التي كانت السبب الرئيسي في الظروف الاستثنائية الحالية.

كما يعتقد “الجزيري” أن تونس بحاجة فعلية لانتخابات تشريعية مبكرة أياً كان الفائز فيها على أن تحمل في طياتها فائزا صريحاً قادراً على تشكيل حكومة مستقرة تكون بداية لحلحلة الازمات وعلى رأسها الأزمات الاقتصادية، لافتاً إلى أن حركة النهضة  وكل الأحزاب السياسية مطالبة بتغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة.

ويرى “الجزيري” أن النهضة تحاول إظهار أن الأزمة في تونس هي أزمة دستورية وسياسية فقط في حين أن الأزمة أعم من ذلك وتشمل أزمات اقتصادية واجتماعية موجودة طيلة السنوات لعشر الماضية حتى قبل قرارات الرئيس “سعيد، بالإضافة إلى تفشي الفساد، مذكراً بان البلاد شهدت خلال السنوات الماضية العديد من الحركات الاحتجاجية ضد الظروف المعيشية والاقتصادية السيئة.

إلى جانب ذلك، يشدد “الجزيري” على ضرورة الفصل بين أزمة حركة النهضة مع قرارات الرئيس ووضع البرلمان وبين حاجات ومطالب الشعب التونسي القائمة على تحسين الظروف المعيشية ومحاربة الفساد، معتبراً أن سياسة الحركة حالياً تقوم على محاولة الدمج بين ازمتها وبين مطالب الشعب التونسي.

في ذات السياق، يقول المحلل السياسي، “عبد الصمد الطرابلسي”: “تونس وصلت إلى مفترق طرق فعلياً فهي اليوم أمام خيار من اثنين إما استمرار الأزمات وتبعاتها وإما الانتخابات العامة المبكرة، خاصةً وان كل سبل التواصل بين الأطياف السياسية التونسية باتت مقطوعة ولا مجال للاتفاق بينها”، مشيراً إلى أن الجميع في البلاد مطالب بالانصياع لأي حل ينهي مأساة الشعب التونسي.

ويؤكد “الطرابلسي” على أن مشكلة الشعب التونسي اليوم ليست في هوية من يحكم البلاد وإنما في كيفية حكمه لها، موضحاً أن الشعب لا يفكر في مشكلة “سعيد” والنهضة وإنما في وجود حكم قادر على تخليصه من الوضع الذي هو فيه وتحقيق مطالب وأهداف الثورة التونسية التي أطاحت بحكم الرئيس الراحل “زين العابدين بن علي”.

كما يحدد “الطرابلسي” مشكلة حركة النهضة في رؤيتها للأمور واعتبارها أن الأزمة يجب أن تحل بإعادة البرلمان المجمد إلى العمل ومنحها السلطة التي تريدها، لافتاً إلى أن تلك الرؤية هي التي جعلتها تبعد أكثر فإكثر عن الشارع.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإسلام السياسيتونسحركة النهضةقيس سعيد

Related Posts

Featured

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
274
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
سياسة

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
533
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
209
الإسلام السياسي

مسجد فيينا تحت شبهة التطرف

6:20 مساءً - 17 فبراير, 2023
300
سياسة

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
323
أوروبا

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
291
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية