• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
رفع الحظر عن إيران.. مصالح روسية-صينية وفرص أمريكية

رفع الحظر عن إيران.. مصالح روسية-صينية وفرص أمريكية

1:51 مساءً - 16 أغسطس, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
12:40 صباحًا - 30 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

رفع الحظر عن إيران.. مصالح روسية-صينية وفرص أمريكية

1:51 مساءً - 16 أغسطس, 2020
A A
رفع الحظر عن إيران.. مصالح روسية-صينية وفرص أمريكية
192
VIEWS

هيئة التحرير

قانون حظر إرسال السلاح إلى إيران لن يُمدد في مجلس الأمن، خطوة وصفتها الخارجية الإيرانية بالانتصار الدبلوماسي على واشنطن في أروقة المنظمة الأممية، ما طرح عدة تساؤلات حول النتائج المستقبلية لذلك “الانتصار”، وأسباب توجه الصين وروسيا لمنع تمرير قرار التمديد الأمريكي.

وكانت كل من روسيا والصين، قد عرقلتا مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن لتمديد حظر السلاح على إيران، الذي ينتهي في تشرين الأول القادم.

انتصار خلبي ووقائع تفرض نفسها

في المفهوم السياسي، فإن ما يدور خلف الكواليس يختلف تماماً عن ما تظهر عدسات الكاميرات والتصريحات، وفقاً لما يقوله المحلل السياسي، “عبد الله الناصر” لمرصد مينا، مشيراً إلى أن النتائج العملية لعدم تمديد حظر السلاح إلى إيران هي صفر، ولا يعني أن إيران ستدخل في سباق تسلح أو أنها ستمتلك أسلحة استثنائية على الإطلاق.

تلك النظرة، يرجعها “الناصر” إلى عدة عوامل، أبرزها الحالة الاقتصادية المزرية للنظام الإيراني، والتي تمنعه من عقد أي صفقات تسليح باهظة الثمن، كالحصول مثلا على منظومة إس 400 الجوية الروسية أو أنظمة صاروخية متطورة، مشيراً أن عامل التمويل بحد ذاته سيفرغ ما تصف إيران بـ”الانتصار” من محتواه.

وسبق للرئيس الإيراني، “حسن روحاني” أن أعلن قبل أسبوعين، عن حقيقة الأزمة الاقتصادية في البلاد، مشيراً إلى أن بلاده تعاني من أزمة حقيقية في تأمين القطع الأجنبي، خاصة في ظل العقوبات المفروضة على قطاع النفط، في حين كشف المبعوث الأمريكي السابق إلى إيران، “براين هوك” أن خسائر إيران جراء العقوبات الأمريكية حتى نهاية العام 2019، وصل إلى 50 مليار دولار.

إلى جانب ذلك، يشير “الناصر” إلى عوامل أخرى تمنع إيران من الاستفادة من رفع الحظر، في مقدمتها الضرورات الأمنية بالنسبة للدول، التي قد تسعى إيران لاستيراد السلاح منها، وتحديداً الصين وروسيا، موضحاً: “حالة التعارض العقائدي والفكري بين الدولتين الشيوعيتين وبين إيران الراديكالية، ستضع دائماً أمام بكين وموسكو حدود لتزويد إيران بالسلاح، خاصة بالنسبة للروس، الذين ينظرون بعين القلق للعلاقات بين النظام الإيراني وحركة طالبان الأفغانية، التي تعتبر تاريخياً أشد أعداء النظام الروسي والمد الشيوعي”.

في السياق ذاته، يتفق الخبير في العلاقات الإيرانية – الروسية، “رضا موسوي” في النظرة، التي قدمها المحلل “الناصر”، مشيراً إلى أن حالة التحالف الحالي بين إيران وروسيا، هي مجرد تحالفات مرحلية، لا تلغي حالة العداء التاريخي بينهما، وهو ما سيمنع الروس من السماح بتزويد إيران بأنواع متطورة من الأسلحة، لا سيما في ظل القرب الجغرافي بين الدولتين.

أوراق تفاوضية في معركة أكبر

أمام التحليلات السابقة، يوضح “موسوي” أن وقوف روسيا في وجه القرار الأمريكي، ليس إلا ورقة ستستخدمها موسكو في معاركها السياسية والدبلوماسية الأخرى مع الولايات المتحدة، لافتاً إلى أن دعوة الرئيس الروسي، “فلاديمير بوتين” لعقد اجتماع مع الولايات المتحدة، لمناقشة وضع إيران، يكشف عن وجود بعض الملفات، التي تسعى موسكو لمناقشتها بشكل خاص مع الولايات المتحدة بعيداً عن المنظمة الأممية.

وكان الرئيس الروسي قد دعا الولايات المتحدة لعقد اجتماع الجمعة القادمة، بشأن إيران، وهو الاجتماع، الذي استبعد الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، المشاركة فيه.

عن الموقف الصيني، يربط المحلل السياسي “الناصر” الموقف الصيني، بالتصعيد الحاصل بين بكين وواشنطن، معتبراً أن الصين بموقفها ضربت عصفورين بحجر واحد، الأول تصفية حسابات مع الإدارة الأمريكية، وإشغالها بمعارك أخرى، أما الثاني، فهو تعزيز سيطرتها على الاقتصاد والموارد الإيرانية، لا سيما بعد الاتفاقية المثيرة للجدل، التي وقعت بين الطرفين خلال الأشهر القليلة الماضية.

وكانت الأوساط السياسية الإيرانية قد أثارت خلال الأسابيع الماضية، قضية الاتفاقية السرية، التي وقعتها الحكومة الإيرانية مع الصين، والتي قال عدد من السياسيين الإيرانيين أنها تضع إيران رسمياً تحت الوصاية الصينية، لا سيما وأن الانبين لم يعلنا أي تفاصيل عن بنودها.

كما يشير “الناصر” إلى أن عدم تمديد الحظر بنتائجه الخفية، يعني نتيجتين، أولهما أن إيران باتت ورقة تفاوضية في يد موسكو، وثانيهما أن إيران أصبحت حديقة أمامية للصين في مواجهة الولايات المتحدة.

خيارات أكثر مرارة وقسوة

خلافاً لما ينتظره كل من الصين وروسيا، يؤكد الباحث في شؤون الشرق الأوسط، “أحمد عرابي”، أن عدم تمديد الحظر، يخلق فرص جديدة أمام إدارة الرئيس “دونالد ترامب” لتشديد العقوبات على النظام الإيراني، وفرض عقوبات جديدة عليه وعلى مجال النفط، لافتاً إلى أن استمرار العقوبات على إيران يفرع أي قرارات أخرى من محتواها، ويحد من قدرة إيران على استغلال تلك القرارات.

كما يعتبر “عرابي” أن فرض عقوبات اقتصادية إضافية على إيران، يمثل بحد ذاته أهمية أكبر من تمديد الحظر بالنسبة للولايات المتحدة، على اعتبار أنها ستمكنها من ترسيخ حالة الشلل شبه الكاملة للنظام وتعمق من أزمته الداخلية.

وكان الرئيس الأمريكي عقب رفض مجلس الأمن تمديد الحظر، قد أعلن أن بلاده ستلجأ إلى تفعيل آلية الرد ضد إيران، في إشارة إلى إعادة فرض جميع عقوبات الأمم المتحدة ضد إيران التي كانت سارية قبل عام 2015.

وكنقطة إضافية لصالح الولايات المتحدة، في تصوين الصين وروسيا ضد قرار تمديد الحظر، يوضح الباحث “عرابي” إلى أن واشنطن استغلت الحدث إعلامياً لإظهار روسية والصين كدولتين داعمتين للإرهاب في العالم، ويضعهما في معسكر الداعمين لإيران، ما يمكن الولايات المتحدة من تحميلهما مسؤولية أي توتر أو تصعيد مستقبلي، تحديداً في مياه الخليج بما يؤثر على حركة تجارة النفط العالمية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانالصينالولايات المتحدةحظر السلاحدونالد ترامبروسيا

Related Posts

Featured

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023
1.2k
Featured

التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط: من منظور بولندي

10:52 مساءً - 4 أغسطس, 2023
945
Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

مبادرة الصين الجديدة في الشرق الأوسط

6:03 مساءً - 17 يوليو, 2023
192
Featured

دونالد ترامب: الجولف والخليج

9:32 مساءً - 11 يوليو, 2023
192
Featured

الحكومة الألمانية ترغب في تقييد نفوذ النظام الإيراني في ألمانيا

3:14 مساءً - 28 يونيو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية