• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
“رهان خاسر”.. الإخوان يجددون البيعة لاردوغان بعد التقارب مع “السعادة”

“رهان خاسر”.. الإخوان يجددون البيعة لاردوغان بعد التقارب مع “السعادة”

1:33 مساءً - 3 مايو, 2021
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
7:17 مساءً - 30 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

“رهان خاسر”.. الإخوان يجددون البيعة لاردوغان بعد التقارب مع “السعادة”

1:33 مساءً - 3 مايو, 2021
A A
“رهان خاسر”.. الإخوان يجددون البيعة لاردوغان بعد التقارب مع “السعادة”
199
VIEWS

دفع تضييق الخناق على تنظيم “الاخوان المسلمين” في تركيا، إلى التحرك بعيداً عن حزب العدالة والتنمية الحاكم، في إشارة إلى أن “شهر العسل” بين الرئيس التركي “رجب طيب اردوغان” والتنظيم قد انتهى بعد التقارب الأخير بين القاهرة وأنقرة.

حزب السعادة التركي المعارض كان أعلن قبل أيام، أن رئيسه “تمل كرم الله أوغلو” استقبل وفدا من أعضاء تنظيم الإخوان المتواجدين في أنقرة”، لافتا إلى أن “الوفد يضم مسؤول الجماعة في تركيا همام علي يوسف، وقيادات في التنظيم بينهم مدحت الحداد، ومحمود حسين”.

تقارب مصري – تركي..

لقاء الإخوان مع الحزب المعارض، يأتي في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات الرسمية بين أنقرة والقاهرة محاولات للتقارب، بعد أن انقطعت العلاقات إثر الإطاحة بحكم الرئيس الراحل “محمد مرسي” وجماعة الإخوان المسلمين في العام 2013، اذ فتحت تركيا أبوابها لعناصر الإخوان والمعارضين الهاربين من مصر.

مصادر مطلعة كانت كشفت في وقت سابق، أن قيادات في جماعة “الإخوان المسلمين” عقدت اجتماعاتٍ لها في العاصمة البريطانية، لندن، ركزت على مسألة التقارب التركي – المصري وانعكاسها على قيادات الجماعة المقيمة على الأراضي التركية، والاستعداد لتداعيات أي مصالحة محتملة وما قد ينجم عنها من تسليم بعض عناصر فره الجماعة المصري، للسلطات الأمنية في القاهرة.

وأوضحت المصادر أن “تلك الاجتماعات قادت إلى عدة تصورات حيال أزمة المقيمين في تركيا، من بينها تأمين المدانين بأحكام قضائية بالإعدام أو المؤبد وذلك بتوفير ملاذات أخرى آمنة خارج تركيا، في دول لا ترتبط مع مصر باتفاقيات لتبادل المجرمين، أما المدانون بأحكام بسيطة تتراوح بين 3 و7 سنوات، فيجري التنسيق مع السلطات التركية لمنحهم إقامة مؤقتة”.

تحالف سري..

في المقابل، لفت القيادي في الجماعة “عاصم عبد الماجد” إلى أن “جناح من الجماعة يخطط للمواجهة، تحسباً لغدر السلطات التركية وأردوغان، من خلال تحالف مع حزب السعادة التركي المحسوب على الجماعة وتعاونهم معا لإسقاط أردوغان وحزبه أو وقف ما يلجأ إليه الرئيس التركي من قرارات ضدهم قد تصل لإبعادهم عن البلاد”.

وذكر “عبد الماجد” في وقت سابق عبر “فيسبوك”: أن “الرئيس التركي يكاد ينفجر غيظا من تصرفات قيادات الإخوان في تركيا، وتحديدا مجموعة محمود حسين الأمين العام السابق للجماعة، التي ترتبط بعلاقات قوية مع حزب السعادة الذي ثبت تحالفه مع أحزاب المعارضة لإسقاط أردوغان في الانتخابات الأخيرة”.

كما أوضح القياد السابق أن “الإخوان تحالفوا مع حزب السعادة، ما أدى إلى سقوط مرشحي حزب العدالة والتنمية الحاكم برئاسة أردوغان خلال الانتخابات البلدية، التي جرت عام 2019 في أنقرة وإسطنبول وأزمير وأنطاليا، اذ خاض الحزب الانتخابات بمرشحين كانت فرصهم في الفوز منعدمة، من أجل تفتيت أصوات الإسلاميين، وإخلاء الساحة لمرشحي المعارضة للتفوق واكتساح الانتخابات”.

وتشكل حزب السعادة الحزب بعد حل حزب “الفضيلة “بقرار أصدرته محكمة الدستور التركية في 22 يونيو/حزيران 2002، و ظهر حزبان أحدهما “حزب العدالة والتنمية” بزعامة رجب طيب أردوغان، والثاني “حزب السعادة “الذي كان يمثل الجناح التقليدي.

الحزب المعارض نجح خلال السنوات الأربع التي تولي فيها “نعمان كورتولموش” زعامة الحزب في رفع شعبيته من 1% إلي 3.5% ثم إلي 5%، وغالبية الأصوات نزعها من حزب “العدالة والتنمية”.

تجديد البيعة..

حركة الاخوان سارعت لتبرير أسباب لقاء قياداتها بـ”حزب السعادة”، بأن “أسباب الزيارة تتعلق ببعض المؤسسات المجتمعية”، وذلك في محاولة لـ”إنقاذ ما يمكن إنقاذه” من العلاقات مع النظام التركي التي وصلت على ما يبدو لطريق مسدود.

وأصدر القائم بأعمال المرشد العام” للجماعة “إبراهيم منير” بياناً تحت عنوان “الشكر والتقدير” والتأكيد على “الوفاء الكامل” لأردوغان، وتجديد الالتزام بالواجبات واحترام كل القوانين والنظم والأعراف وعدم المساس باستقرار وأمن تركيا، في استدارة للخلف تحاول محو لقاء حزب “السعادة”.

كما، أشار القائم بأعمال المرشد العام “إبراهيم منير”، في بيان نشره موقع “الحرية والعدالة” التابع للجماعة، إلى الزيارة، قائلا إنه “قام بها رئيس مجلس إدارة اتحاد الجمعيات المصرية، الذي يضم ممثلي عدة قوى سياسية مصرية – ومنهم جماعة الإخوان المسلمين – ممن استقبلتهم تركيا كلاجئين سياسيين، للعاصمة التركية أنقرة في 21 أبريل، بهدف الالتقاء مع بعض المؤسسات التركية المجتمعية، لتوضيح أحوال ومتطلبات المصريين اللاجئين إلى تركيا”.

بدورها كشفت مصادر سياسية تركية لوسائل الاعلام أن “رهان الإخوان على حزب السعادة رهان خاسر؛ لأن الأخير ليس له تأثير أو ثقل سياسي، أو شعبي في الداخل التركي”. لافتاً إلى “اجتماع الإخوان مع حزب السعادة ليس له أي تأثير أو فائدة، بل هو تلاقٍ أيديولوجي”.

وأوضح المصدر السياسي إلى أن “هناك تنسيقا بين حزب السعادة منذ سنين طويلة مع الإخوان، وهو ما حدث قبل حزب العدالة والتنمية الحاكم”. مؤكداً أن “السعادة يريد أن يبعث برسالة دعم لجماعة الاخوان، لكن التعاون والتنسيق بينهما لن يكون له أي تأثير على مسار المفاوضات بين الجانب التركي والمصري”.

وبدأت تركيا في الآونة الأخيرة العمل لإعادة بناء العلاقات مع مصر ودول الخليج العربية، وتحسين العلاقات مع المملكة العربية السعودية، الدولة ذات الوزن الثقيل في الخليج، التي دخلت في أزمة بعد مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، في إسطنبول عام 2018.

وأعلن المتحدث” إبراهيم كالين” باسم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بعثة دبلوماسية تركية ستزور مصر أوائل مايو/أيار”. مشيرا إلى أن “هناك اتصالات بين رؤساء أجهزة المخابرات ووزيري خارجية البلدين”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: العدالة والتنميةرجب طيب أردوغانتركياالإخوان المسلمين

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
529
سياسة

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
328
Featured

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
274
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
الشرق الأوسط

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
546
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
209
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
212
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch