• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
سبتة

“سبتة” المغربية المحتلة تواجه شبه الإفلاس

1:20 مساءً - 3 مارس, 2020

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
1:06 صباحًا - 9 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

“سبتة” المغربية المحتلة تواجه شبه الإفلاس

1:20 مساءً - 3 مارس, 2020
in تقارير, شمال أفريقيا
A A
سبتة
1000
VIEWS

تواجه مدينة سبتة المغربية التي تحتلها إسبانيا خطر الإفلاس، حيث شهدت الحركة التجارية حالة من الشلل والكساد بسبب الإجراءات التي تفرضها السلطات في المدينة.

وتعتبر إسبانيا المدينةَ المغربية الواصلة بين إفريقيا وأوروبا هي مفتاح التمدد “العربي” نحو القارة الأوروبية قديماً، لذا تصر على استمرارها في احتلال المدينة وإخضاعها للقوانيين الجائرة التي جعلت من الاستقرار الاجتماعي داخل مدينة “سبتة” هشاً.

ودعت منظمات المجتمع المدني إلى التكتل في جبهة موحدة للنضال والترافع من أجل إنقاذ المدينة من الإفلاس العام الذي يُهدّدها بعد سلسلة الإجراءات التي اتخذتها السلطات لمنع التهريب المعيشي مع مدينة سبتة المغربية التي تحتلها إسبانيا.

كما دعت المملكة المغربية إلى نهج مقاربة عقلانية متدرجة في تدبير معضلة التهريب المعيشي بمعبر باب سبتة حفاظا على الاستقرار الاجتماعي الهشّ، مع التعجيل بالتفعيل الحقيقي لخطة اقتصادية بديلة تنقذ المدينة من حالة الكساد العام والإفلاس، وأكدت أنه لا نجاح يرجى لأي نموذج تنموي سواء على صعيد المدينة والجهة والوطن، إلا بالتوزيع العادل للثروة الوطنية وبتعاقد سياسي جديد يؤسس للحكم الراشد.

واعتبرت تلك المنظمات ما يجري داخل المدينة، تأزمًا خطيرًا للأوضاع الاجتماعية والاقتصادية لمعظم سكانها، وهو ما يتبدى في تعطل الحركة التجارية وكسادها، من جرّاء القرار المتسرع للسلطات المغربية بإغلاق معبر باب سبتة في وجه الآلاف من ممتهني التهريب المعيشي، الذي يُعدّ مورد رزق وحيدا لمعظم السكان؛ والذي يقيهم على علته من الجوع والفقر والحرمان.

سبتة هي الآن بحكم مدينة إسبانية ذاتية الحكم تقع في القارة الأفريقية داخل الأراضي المغربية الذي يعتبرها مدينة محتلة، وتقع مقابل مضيق جبل طارق، وقد أصبحت المنطقة منذ عام 1995 تتمتع بصيغة الحكم الذاتي داخل إسبانيا بقرار البرلمان الإسباني.

تعمل إسبانيا على جعل معالم المدينتين أكثر انسجاما مع الجو الإسباني، وتعمد إلى انتهاج أساليب عديدة، عن طريق الترغيب مرة بإغراء الشباب المغاربة من أهالي سبتة ومليلية لحمل الجنسية الإسبانية مقابل الاستفادة من منح التجنس وتسهيلات أخرى كالحصول على عمل والإعفاء من الضرائب التجارية، أو بالترهيب مرة أخرى عبر التضييق ومنع بناء المساجد أو فتح الكتاتيب القرآنية.

وقد أطلقت إسبانيا أعمال تسييج للمنطقة الفاصلة بين مليلية ومدينة الناظور المغربية عام 1998 بشريط مزدوج من الأسلاك الشائكة بارتفاع يصل إلى أربعة أمتار وطول ستة كيلومترات، وهو مجهز بأحدث وسائل المراقبة التكنولوجية بتمويل أوروبي إسباني. ويعد الثاني من نوعه بعد السياج المزدوج الذي أقيم على الحدود بين سبتة والمغرب، لتتحول نقطة الحدود المسماة باب سبتة بين سبتة والمغرب منذ بداية التسعينيات إلى حدود جغرافية الاتحاد الأوروبي مع المغرب، وتلفت الزائر إلى المنطقة تلك اللوحة الكبيرة التي كتب عليها “أهلا بكم في الاتحاد الأوروبي”.

وكان الفاتيكان قد أطلق عقب سقوط الأندلس بيد إسبانيا دعوة للسيطرة على الساحل المتوسطي للمغرب، والبرتغال في الساحل الأطلسي، ومن ثم تعددت المحاولات التاريخية للمغرب لاستعادة المنطقة، منها محاولة المولى إسماعيل في القرن السادس عشر الميلادي حيث حاصر المغاربة مدينة سبتة دون أن يتمكنوا من استعادتها، ثم محاولة السلطان محمد بن عبد الله عام 1774 محاصرة مدينة مليلية من غير جدوى، وتبقى أبرز المحاولات المعاصرة هي ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي والحروب التي خاضها بين عامي1921 و1926 ضد القوات الإسبانية في شمال المغرب.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: إسبانياالمغربسبتة

Related Posts

تقارير

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
1k
الإخوان المسلمين في اسبانيا.. الماضي والحاضر
تقارير

الإخوان المسلمين في اسبانيا.. الماضي والحاضر

9:07 مساءً - 22 نوفمبر, 2022
1k
بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
تقارير

بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

1:24 صباحًا - 29 أغسطس, 2022
1k
“الريسوني” يُشعل المغرب العربي بتصريحات حول الصحراء وموريتانيا..
تقارير

“الريسوني” يُشعل المغرب العربي بتصريحات حول الصحراء وموريتانيا..

5:37 مساءً - 21 أغسطس, 2022
1k
العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)
مقالات

العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)

9:00 صباحًا - 1 أغسطس, 2022
1k
المغرب والجزائر.. حرب تلوح في الأفق تغذيها خلافات تاريخية
تقارير

المغرب والجزائر.. حرب تلوح في الأفق تغذيها خلافات تاريخية

4:52 مساءً - 4 نوفمبر, 2021
1000
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • فيديو
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية