• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
“ستويكي 545” تصل إلى البحر الأحمر.. صراع أميركي – روسي على السودان

“ستويكي 545” تصل إلى البحر الأحمر.. صراع أميركي – روسي على السودان

4:49 مساءً - 21 مارس, 2021
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
12:53 مساءً - 30 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

“ستويكي 545” تصل إلى البحر الأحمر.. صراع أميركي – روسي على السودان

4:49 مساءً - 21 مارس, 2021
A A
“ستويكي 545” تصل إلى البحر الأحمر.. صراع أميركي – روسي على السودان
192
VIEWS

في سباق جديد بين واشنطن وموسكو لإيجاد موطئ قدم في ساحل “البحر الأحمر”، وتعزيز نفوذهما في افريقيا، وصلت الفرقاطة الروسية “ستويكي 545” أمس الأربعاء إلى ميناء “بورتسودان” السوداني، بينما تحاول واشنطن قطع الطريق على “موسكو”، مستخلصة دروسا مما حدث في سوريا وليبيا.

مصادر في ميناء بورتسودان، شمال شرقي السودان أكدت أن “الفرقاطة الروسية (ستويكي 545) وصلت إلى الميناء، في إطار تعزيز العلاقات بين البلدين، وفي زيارة هي الثانية من نوعها لفرقاطة روسية في أقل من شهر.

وكانت الفرقاطة الأدميرال “غريغوروفيتش”، التابعة لأسطول البحر الأسود الروسي دخلت الشهر الماضي، إلى ميناء بورتسودان في إطار التعاون العسكري بين موسكو والخرطوم.

حرب باردة..

وصول الفرقاطة الروسية الأدميرال “جريجوروفيتش” الشهر الفائت، لم تفصله ساعات عن رسو المدمرة الأمريكية “ونستون تشرشل” في ذات الميناء، في مشهد يسلط الضوء على جولات التنافس التي تجمع الطرفين منذ زمن بعيد.

وتعد هذه هي المرة الثانية التي تصل فيها سفينة حربية أمريكية إلى ساحل البحر الأحمر، بعد البارجة “كارسون سيتي” التابعة لقيادة النقل البحري الأمريكي، التي رست في مياه البحر الأحمر في 24 فبراير/شباط الماضي.

وأكدت السفارة الأمريكية في “الخرطوم” حينها أن “القائم بأعمال السفارة وصل إلى ولاية البحر الأحمر للترحيب بسفينة البحرية الأمريكية”. مشيرة إلى أن “زيارة السفينة العسكرية تسلط الضوء على دعم الولايات المتحدة للانتقال الديمقراطي في السودان، وتعزيز الشراكة معه”.

وتأتي الخطوة بعد زيارة رسمية قام بها قائد القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا “أفريكوم”، “أندرو يونغ”، ومدير المخابرات الأدميرال “هايدي بيرج” إلى الخرطوم في 26 يناير/كانون الثاني، بزيارة للخرطوم، في مسعى لتوسيع نطاق الشراكة بين السودان والولايات المتحدة.

وسائل الاعلام السودانية لفتت إلى أن “الزيارة تعد الأولى للبحرية الأمريكية للموانئ السودانية، استشرافا لعهد جديد يتسم بتعاون عسكري وسياسي بين واشنطن والخرطوم”. مؤكدة أن “هذه الزيارة هي الأولى منذ خمسة وعشرين عاما، وتأتي تعزيزا لعلاقات البلدين في المجالات الأمنية والسياسية”.

ورفعت إدارة الرئيس السابق “دونالد ترامب”، رفعت اسم السودان رسميا من قائمة الدول الراعية للإرهاب بعد 27 عاما من وضعه على قائمتها السوداء، اذ تمثل هذه الخطوة تغيرا أساسيا في العلاقات بين البلدين نحو تعاون أكبر.

ويرى محللون أن العلاقات بين الخرطوم وواشنطن شهدت تحسنا بعد إزاحة الرئيس “عمر البشير” عن السلطة في أبريل/نيسان 2019، وأنهما تسعيان إلى إقامة شراكة اقتصادية.

الاتفاقيات الروسية..

التحركات الأمريكية جاء بعد نحو شهر من الإعلان عن عزم روسيا تأسيس مركز لوجيستي تابع لبحريتها في بورتسودان، قد يصبح نواة لقاعدة عسكرية يستوعب 300 جندي ومدني و4 سفن من بينها سفن تعمل بالطاقة النووية، وفقا لاتفاق عقد منذ 3 سنوات، مدته 25 عاما، قابل للتجديد لمدة 10 سنوات أخرى.

وفي مقابل هذا الاتفاق تحصل الحكومة السودانية على أسلحة ومعدات عسكرية من روسيا، ويقول محللون إن “هذه الخطوة تأتي في إطار حرص موسكو على تعزير نفوذها في القارة الأفريقية التي تزخر بالثروات الطبيعية وتعد سوقا ضخمة للسلاح الروسي”.

يذكر أن السودان خلال ادراجه في قائمة ما تعتبرها الولايات المتحدة “دولا راعية للإرهاب” (1993 ـ 2020)، اتجهت الخرطوم إلى روسيا والصين لتوطيد العلاقات معهما في مجالات بينها النفط والتعاون العسكري.

وفي نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2017، وخلال زيارة الرئيس السوداني آنذاك عمر البشير (1989 ـ 2019) لموسكو، وقّع البلدان اتفاقيات للتعاون العسكري تتعلق بالتدريب، وتبادل الخبرات، ودخول السفن الحربية إلى موانئ البلدين، اذ أعلن البشير حينها أنه ناقش مع الرئيس الروسي ووزير دفاعه إقامة قاعدة عسكرية روسية على ساحل البحر الأحمر شرقي السودان، وطلب تزويد بلاده بأسلحة دفاعية.

أما في مايو/ أيار 2019، كشفت موسكو عن بنود اتفاقية مع الخرطوم، لتسهيل دخول السفن الحربية إلى موانئ البلدين، بعد أن دخلت حيز التنفيذ، وتنص الاتفاقية على “السماح بدخول السفن الحربية بعد الإخطار بذلك في موعد لا يتجاوز 7 أيام عمل قبل تاريخ الدخول”.

ووفقا للاتفاقية، فإن “الغرض منها هو تطوير التعاون العسكري بين البلدين وفقا لقوانينهما ومبادئ وقواعد القانون الدولي والمعاهدات الدولية التي تكون روسيا والسودان طرفين فيها”، وجاء الإعلان الروسي عن الاتفاقية بعد شهر واحد من عزل قيادة الجيش السوداني للبشير، في 4 أبريل/ نيسان 2019، تحت ضغط احتجاجات شعبية منددة بتردي الأوضاع الاقتصادية.

بدوره، أعلن الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” في أكتوبر/ تشرين الأول 2019، دعم بلاده للسودان من أجل تطبيع الوضع السياسي الداخلي، وذلك خلال لقائه رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، على هامش القمة الروسية الإفريقية بمدينة سوتشي.

قابلة للتمديد..

وتسلم السودان، في أكتوبر 2020، سفينة تدريب حربية من روسيا، ضمن التعاون العسكري بين البلدين، وفي 16 نوفمبر 2020، صدّق بوتين على إنشاء قاعدة بحرية روسية في السودان قادرة على استيعاب سفن تعمل بالطاقة النووية.

الإعلان الروسي جاء بشكل رسمي في 9 ديسمبر/ كانون الأول، اذ نشرت الجريدة الرسمية الروسية نص اتفاقية بين روسيا والسودان حول إقامة قاعدة تموين وصيانة للبحرية الروسية على البحر الأحمر، بهدف “تعزيز السلام والأمن في المنطقة”، ولا تستهدف أي طرف آخر، بحسب مقدمة الاتفاقية.

وتضم القاعدة نحو 300 فرد من عسكريين ومدنيين، ويمكن استخدامها في عمليات الإصلاح والتموين وإعادة الإمداد لأفراد أطقم السفن الروسية، ويحق للجانب السوداني “استخدام منطقة الإرساء، بالاتفاق مع الجهة المختصة من الجانب الروسي”.

الاتفاقية تحدد إمكانية بقاء 4 سفن حربية كحد أقصى في القاعدة البحرية، ويحق لروسيا أن تنقل عبر مرافئ ومطارات السودان “أسلحة وذخائر ومعدات” ضرورية لتشغيل تلك القاعدة في ميناء بورتسودان الاستراتيجي على البحر الأحمر، لمدة 25 عاما قابلة للتمديد 10 سنوات إضافية، بموافقة الطرفين.

ورغم الإعلان الروسي الرسمي، إلا أن الخرطوم التزمت الصمت، ولا سيما أنه لا يوجد اتفاق كبير حول العلاقات الخارجية بين أطراف السلطة، وهي مجلسا السيادة والوزراء وقوى “إعلان الحرية والتغيير”، إضافة إلى حركات “الجبهة الثورية” الموقعة على اتفاق السلام في 3 أكتوبر الماضي.

رئيس الأركان السوداني الفريق ركن “محمد عثمان الحسين” أكد أنه “حتى الآن ليس لدينا الاتفاق الكامل مع روسيا حول إنشاء قاعدة بحرية في البحر الأحمر، لكن التعاون العسكري بيننا ممتد”. لافتاً إلى أن “السودان لن يفرط في سيادته، والاتفاق مع روسيا حول القاعدة يخضع للدراسة”.

ويملك السودان ساحل مطل على البحر الأحمر يمتد على مسافة تتجاوز 700 كلم، ويقه في منطقة تتسم بالاضطرابات بين القرن الإفريقي والخليج وشمال إفريقيا، الامر الذي يمثل أهمية لمساعي كل من واشنطن وموسكو للحفاظ على مصالحهما في تلك المناطق الحيوية، في ظل رغبة البلدين في تعزيز نفوذهما بالقارة الإفريقية، التي تمثل مصدرا كبيرا للثروات الطبيعية وسوقا ضخما للسلاح.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: روسياالولايات المتحدةالسودان

Related Posts

أوروبا

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
أوروبا

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
234
هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!
أبحاث

هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!

6:47 مساءً - 26 سبتمبر, 2022
193
الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟
أبحاث

الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟

4:48 مساءً - 1 سبتمبر, 2022
195
تحولات مزعجة تفرضها الحرب الأوكرانية على أوروبا
أبحاث

تحولات مزعجة تفرضها الحرب الأوكرانية على أوروبا

2:42 مساءً - 21 أغسطس, 2022
194
تقارير

الشيطان في التفاصيل ـ إنقاذ الاتفاق النووي مع إيران

2:55 مساءً - 15 أغسطس, 2022
203
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية