• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
سعيد والغنوشي.. صراع أقطاب السلطة في تونس

سعيد والغنوشي.. صراع أقطاب السلطة في تونس

3:02 مساءً - 14 مايو, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
9:50 مساءً - 23 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

سعيد والغنوشي.. صراع أقطاب السلطة في تونس

3:02 مساءً - 14 مايو, 2020
A A
سعيد والغنوشي.. صراع أقطاب السلطة في تونس
192
VIEWS

هيئة التحرير – تونس

“الرجل المخيف”، وصف جديد يطلقه الناشط السياسي التونسي، “حسن الدافعي”، على الرئيس، “قيس سعيد”، وذلك في سياق تقييمه للعلاقة، التي تجمع الرئيس بقيادات حركة النهضة، التي تسيطر على رئاسة البرلمان التونسي، لافتاً إلى أن سياسات الرئيس باتت بمثابة إثارة للرعب داخل الحركة، التي تنتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين.

حالة الرعب بالنسبة لحركة النهضة، يلخصها “الدافعي” بإمكانية استغلال الرئيس للظروف الراهنة والحالة الداخلية، لقلب الطاولة على الحركة، خاصةً مع وجود دعم حزبي تونسي لمثل هذا التوجه، والذي تمثله حركة الشعب وحزب التيار الشعبي وحزب الوطنيين الديمقراطيين وحزب العمال وصولًا إلى الأحزاب ذات المرجعية البورقيبية، على غرار الدستوري الحر، ما يجعل الفرصة سانحة أمام “سعيد” لاتخاذ مثل تلك الخطوة، على حد قوله.

وكان الصدام الفعلي الأول بين الحركة ومؤسسة الرئاسة تمثل برفض “سعيد” دعم العمليات العسكرية التركية، الداعمة لحكومة الوفاق، المحسوبة على الإخوان المسلمين في ليبيا. فقدان السلطة لفقدان البرلمان أكثر ما تخشاه حركة النهضة خلال الفترة الحالية، يلخصه “الدافعي” برغبة رئيس الدولة في تغيير النظام السياسي، وإمكانية حل البرلمان، الذي تمثل الحركة غالبية أعضاءه، والدفع باتجاه انتخابات تشريعية جديدة تأتي بنظام سياسي جديد.

وتسيطر حركة النهضة على أغلبية ضئيلة داخل البرلمان، اذ يشغل نوابها 54 مقعداً من أصل 217 مقعد نيابي، ما مكنها من المشاركة في الائتلاف الحاكم. الحديث عن خشية الحركة من انتخابات جديدة، يرتبط بخشيتها من فقدان أغلبيتها النيابية وخروجها من الإئتلاف الحكومي، حيث يشير النائب في البرلمان التونسي عن حركة الشعب، “هيكل المكي” إلى أن مخطط الحركة يقوم على وضع يدها على مفاصل الدولة، مرجحاً أن تسير الامور خلال الفترة القادمة، باتجاه تصدع وشيك داخل الائتلاف الحكومي، الذي تشارك فيه النهضة بعدد من الحقائب.

وعلى الرغم من توليها الأغلبية النيابية، إلا أن الحركة فشلت بعد الانتخابات الأخيرة بفرض مرشح لرئاسة الحكومة، بسبب رفض العديد من الأحزاب التونسية الدخول في إئتلاف مع حركة النهضة، خاصةً الأحزاب العلمانية واليسارية. إلى جانب ذلك، يرى”المكي” أن لب الخلافات في مؤسسات الحكم التونسي، تجسدت بشكل مباشر بمحاولة رئيس حركة النهضة “راشد الغنوشي”، التعدي على الصلاحيات الدستورية لكل من رئيس الدولة ورئيس الحكومة، بوصفه يشغل منصب رئيس البرلمان.

خلافات عميقة ومحاولات الانفراد التباين في وجهات النظر حيال الموقف من القضايا الداخلية والإقليمية، بين “الغنوشي” و”سعيد”، خلق من وجهة نظر الباحثة في العلوم السياسية، “نرجس بن قمرة” محاولات بين قطبي النظام السياسي التونسي، للتفرد بالمشهد السياسي وتحديد وجهة الخيارات الكبرى للبلاد، مؤكدةً أن الخلافات ظهرت بعمق بين الرجلين، من خلال الموقف المتباين من مسألة الأمن القومي التونسي، ومن تركيبة القيادات الأمنية والفريق الدبلوماسي وخيارات تونس الخارجية.

كما تشير “بن قمرة” إلى أن الأحداث الأخيرة في البلاد، أثبتت ان كلا من “الغنوشي” و”سعيد” يقفان على طرفي نقيض بخصوص النظام السياسي، حيث لم يتردد سعيد عن رفضه لمنظومة الأحزاب القائمة بعد 2011 و في مقدمتها حركة النهضة، على حد قولها.

وتتهم المعارضة التونسية، حركة النهضة، بالسعي لإدراج تونس تحت مظلة المخططات التركية في المنطقة، ودعم النفوذ التركي في تونس عبر بوابة الاقتصاد، خاصة مع اجتماع “الغنوشي” والرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، الذي فجر موجة جدل داخل تونس، كونه تم دون إعلام الدولة التونسية. في السياق ذاته، يرى الأمين العام لحركة الشعب، “زهير المغزاوي”، أن حركة النهضة تمارس بشكل فعلي حالة من الازدواجية السياسية على الساحة التونسية، لافتاً إلى أنها شريك في الائتلاف الحكومي، برئاسة “إلياس الفخفاخ”، وفي ذات الوقت تشكل جبهة تحالف سياسي مع حزب قلب تونس، وائتلاف الكرامة، الذين يتزعمان المعارضين في البرلمان.

وكان حزب قلب تونس، الذي يتزعمه المرشح السابق للرئاسة، “نبيل القروي”، قد دعم تولي “الغنوشي” لرئاسة البرلمان، على الرغم من توليه قيادة المعارضة التونسية، بعد رفض رئيس الحكومة إشراكه في الإئتلاف الحكومي الحالي. القيادات الامنية وخلافات على المحك الحديث عن خلافات “سعيد – الغنوشي”، يمتد أيضاً إلى مسألة التعيينات الأمنية، في وزارة الداخلية وفي مواقع حساسة في الوحدات الخاصة بمكافحة الإرهاب، حيث ينقل موقع العين الإخبارية، عن مصادر وصفها بالمقربة من مؤسسة الرئاسة، تأكيدها بأن “سعيد” يرفض تعيين القيادات الأمنية ذات الخلفيات السياسية، ويتجه لدعم تعيين قيادات ذات خبرة تقنية في محاربة الإرهاب.

وتواجه حركة النهضة اتهامات بتشكيل ما يعرف بالجهاز السري، الذي تقول المعارضة إنه تولى تصفية عدة معارضين للحركة في الميدان السياسي التونسي من بينهم المعارض “شكري بلعيد”. خيارات الرئيس “سعيد” وكما تصفها المصادر، لا تتلاءم مع ما تطلبه حركة النهضة، لافتةً إلى أن الخلافات تنامت بعد الكشف عن لقاء سري جمع مديرة ديوان الرئاسة “نادية عكاشة” بقيادات أمنية، سبق لرئيس الحكومة الأسبق ووزير الداخلية الأسبق، المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين، “علي العريض”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: تركياالإخوان المسلمينليبياتونسحركة النهضةقيس سعيدراشد الغنوشي

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
الشرق الأوسط

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
430
أبحاث

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
313
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
Featured

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
450
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
208
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
أوروبا

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية