• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
خامنئي ونظرية المؤامرة.. من هم الأعداء الذين قصدهم؟

سعيد.. يدفع ثمن تحالفه مع إخوان تونس

4:55 مساءً - 8 أكتوبر, 2019

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
7:20 صباحًا - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

سعيد.. يدفع ثمن تحالفه مع إخوان تونس

خامنئي ونظرية المؤامرة.. من هم الأعداء الذين قصدهم؟

ربما، يعتبر تحالف المرشح لرئاسة تونس “قيس سعيد”، مع حركة “النهضة” التابعة لتنظيم الإخوان المسلمين، أحد أهم الأسلحة التي قد تطيح بأحلامه الرئاسية، خاصة، مع تضاعف الانتقادات الموجهة له، من قبل منصات تونسية، ساهمت بشكل أو بآخر بدعمه في الجولة الأولى من الانتخابات، والتي أفضت بدورها إلى وصوله إلى الجولة الثانية منها.

وفي تطور ملفت، أعلنت حركة “شباب تونس الوطني”، الثلاثاء، الانسحاب من حملة دعم المرشح الرئاسي “قيس سعيد” في الدور الثاني، مشيرة إلى أن ذلك يعود لتسبب الأخير في ضرب مصداقية الحركة، كما دعت كافة أنصاره للتراجع عن دعمه، فيما نفت حملة “سعيد” علاقتها بهذه الحركة حتى لو كانت قد ساندت المرشح.

وقالت الحركة في بيان لها: “على ضوء النتائج الأولية للانتخابات التشريعية، قررت حركة شباب تونس الوطني الانسحاب كلياً من دعم الاستاذ “قيس سعيد” في الدور الثاني، بعدما تسبب في ضرب مصداقية الحركة التي كانت السند الوحيد له قبل الدور الأول، وتسبب لها في إغلاق صفحاتها وتعرض الحركة لحملة تشكيك يتحمل مسؤوليتها فقط “سعيد”، الذي تنكر لدور الشباب المتطوع وعمله طوال ثمانية أشهر من أجل انجاح حملته الرئاسية.

وأضاف البيان: “سنثبت للشعب التونسي أن الشباب وحده قادر على قلب الموازين، وسنعاقب كل من ركب على ثورة قرطاج 15 سبتمبر، وتنكر لشباب تونس، وسنتحدى كل من شكك فينا، وكل من ركب على استحقاق الشباب.”

كما دعت الحركة كل أنصار “سعيد” إلى أن يتحولوا إلى أعداء له، وأضافت: “الأحزاب المساندة له بعد الدور الأول، والتي ركبت الموجة، لن تثنينا عن الزلزال الثاني يوم 13 أوكتوبر، فهي فرصتنا لإعادة كتابة التاريخ ولن تثنينا إغلاق صفحاتنا على قلب الموازيين”.

وتابع البيان، ندعو الجيش الأحمر الالكتروني إلى خوض حرب الدور الثاني، وفضح حقيقة الاستاذ “قيس سعيد”، الناكر لجميل عرق الشباب الذي استحوذت عليه حركة النهضة والتيارات الرجعية، بعدما تخلت عنه في الدور الأول، مشيراً إلى أن الثورة الفيسبوكية الرقمية وشباب تونس، هم من كانوا وراء فوز الاستاذ سعيد، الذي تم التعتيم عليه إعلامياً منذ 2013.

وأشارت الحركة، إلى أن الشباب المتطوع هو من جلب له التزكيات، وتنقل في الجهات، للتعريف بمشروعه، وحذر جميع القيادات في الحركة، ومن تسول له نفسه الاجتماع بالاستاذ قيس سعيد، الذي يسعى عبر المقربين منه للاعتراف بالحركة، ومجهود الشباب، فهو مردود عليه، ولن نقبل أي اعتذار أو اعتراف من شخص الاستاذ سعيد لأنه متأخر، وكان من المفترض، أن يكون عقب الفوز من الدور الأول، وليس بعدما تضررت الحركة من حملات التشكيك والمصداقية.

وختمت البيان بالقول : “خطتنا الرقمية على مواقع التواصل ستكون جاهزة بإذن الله خلال الساعات القادمة.”

من جهته، أكد مصدر من حملة المرشح للدور الثاني من الإنتخابات الرئاسية قيس سعيد، أنه لا علاقة لحملته بما يسمى بـ”حركة شباب تونس”، حتى وإن ساندت هذه الحركة طوعا المرشح، مشيراً إلى أن أعضاء حملته لا يتجاوز عددهم 30 شخصاً، وجميعهم شباب متطوع ومستقل عن كل الأحزاب والأطراف السياسية، وأغلبهم من طلبته القدامى.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Related Posts

حرب الصلاحيات.. وجه جديد للأزمة السياسية في تونس الانقسامات تعصف بالجماعات الإسلامية الليبية.. “التمويل الأجنبي”.. حرب جديدة في تونس قد تطال حركة النهضة وتزيد من أوجاعها
Tags: الإخوان المسلمينتونس
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية