• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
سليماني: سنقتل كل عراقي يطالب بـ “اسقاط النظام”

سليماني: سنقتل كل عراقي يطالب بـ “اسقاط النظام”

4:04 مساءً - 9 نوفمبر, 2019

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
1:34 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

سليماني: سنقتل كل عراقي يطالب بـ “اسقاط النظام”

سليماني: سنقتل كل عراقي يطالب بـ “اسقاط النظام”

أصيب، اليوم السبت، 30 متظاهرا عراقيا، بحالات اختناق إثر استهدافهم بالقنابل المسيلة للدموع من قبل قوات الأمن العراقية، في محاولة منها لمنع التظاهر في بغداد، وتفريق المتظاهرين، في أحد الشوارع التجارية المؤدية إلى ساحة التحرير بوسط العاصمة.

تصعيد استخدام العنف بحق المتظاهرين المطالبين بإسقاط نظام الحكم، جاء بعد التوصل إلى اتفاق سياسي يهدف إلى الإبقاء على السلطة الحالية في منصبها وذلك بأوامر وحضور من قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإرهابي، حيث طلب سليماني من قوات الأمن العراقية، استخدام القوة المفرطة لإنهاء الاحتجاجات في البلاد.

وفي هذا الإطار، كشفت وكالة الأنباء الفرنسية، أن اللقاء الذي جمع بين قاسم سليماني ومقتدى الصدر ومحمد رضا السيسياتي وهو نجل علي السيستاني، تمخض على أن يبقى عبد المهدي في منصبه.

وأكد المصدر، أن الطرف الوحيد الذي رفض الاتفاق هو تحالف “النصر” بزعامة رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي، الذي يرى أن الحل الوحيد للأزمة هو رحيل عبد المهدي.

ووفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية، فإن “الأحزاب السياسية اتفقت خلال اجتماع ضم غالبية قيادات الكتل الكبيرة على التمسك بعادل عبد المهدي والتمسك بالسلطة مقابل إجراء إصلاحات في ملفات مكافحة الفساد وتعديلات دستورية”، كما أيدت “دعم الحكومة في إنهاء الاحتجاجات بكافة الوسائل المتاحة”.

في حين يحاول العراقيون التظاهر على الطريق المتجه نحو جسر الجمهورية، والذي يصل التحرير بالمنطقة الخضراء التي يتواجد فيها عدة مقرات حكومية.

وسائل إعلامية أكدت أن مواجهات تدور بين قوات الأمن العراقية والمتظاهرين منذ عدة أيام على أربع جسور في العاصمة بغداد من أصل 12 جسر، لكن قوات الأمن تمكنت صباح اليوم من صد المتظاهرين واستعادة السيطرة على ثلاثة جسور، وقامت برفع الحواجز الإسمنتية المتواجدة على الجسر رقم 3.

من جهته صرح رئيس الوزراء العراقي “عادل عبد المهدي” اليوم أن المظاهرات السلمية التي تخرج في البلاد هي من أهم الأحداث حصلت في العراق منذ عام 2003.

المهدي أكد في بيان صدر عنه أن التظاهرات “ساعدت وستساعد في الضغط على القوى السياسية والحكومة والسلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية لتصحيح المسارات وقبول التغييرات. وكما أن التظاهرات هي حركة للعودة إلى الحقوق الطبيعية للشعب، فإن استمرار التظاهرات يجب أن يخدم عودة الحياة الطبيعية التي بها تتحقق المطالب المشروعة”.

كما أشار أن الحكومة والسلطات القضائية ستواصل “التحقيق في قضايا الشهداء والجرحى من المتظاهرين والقوات، ولن تبقي معتقلا من المتظاهرين وستقدم للمحاكمة من تثبت عليه جرائم جنائية ومن أي طرف كان، وستلاحق كل من يعتدي أو يختطف أو يعتقل خارج إطار القانون والسلطات القضائية”.

لكن الجدير ذكره هو أن مكتب عبد المهدي، أصدر بيانا في وقت متأخر الجمعة، أكد فيه أن “التظاهرات صاحبتها أفعال إجرامية وإرهابية وبشكل واضح للعيان، بغية النيل من هيبة الدولة وإضعاف مقدراتها، وتستهدف شعب العراق وأمنه”.

وأقر أن “جريمة منع موظفي الدولة عن القيام بواجباتهم، عقوبتها الحبس بفترة لا تزيد عن ثلاث سنوات”، في حين أن “جريمة تخريب أو هدم أو إتلاف أو احتلال مبانٍ أو أملاك عامة مخصصة للدوائر أو المصالح الحكومية أو المرافق العامة أو منشآت الدولة، ومنها المواصلات والجسور عقوباتها ستكون شديدة”.

كما أقر بالحبس المؤبد أو المؤقت على مرتكب “جريمة حرق بيوت المواطنين الأبرياء ومقرات القوات الأمنية والدوائر الرسمية وشبه الرسمية”، في حين بين أن “عقوبة جريمة التهديد بارتكاب جناية ضد المواطنين الأبرياء والقوات الأمنية، السجن بفترة لا تزيد عن سبع سنوات”.

وأن “جريمة الاعتداء بالضرب أو بالجرح أو العنف على المواطنين الأبرياء والقوات الأمنية، عقوبتها الحبس بفترة لا تزيد عن سنة واحدة”.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: إيرانالعراق

Related Posts

الدراسات الاستراتيجية

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
80
تقارير

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
10
كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟
تقارير

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟

3:34 مساءً - 10 ديسمبر, 2022
2
تقارير

عين على أوروبا ١٧

8:11 مساءً - 4 ديسمبر, 2022
7
تقارير

عين على أوروبا #16

5:49 مساءً - 15 نوفمبر, 2022
4
تقارير

توظيف الإسلام سياسياً والقيم الليبرالية

5:28 مساءً - 9 نوفمبر, 2022
4
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • English
    • Français
    • Deutsch

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية
  • English
  • Français
  • Deutsch