• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
سوريا البئر الروسي الذي لاينضب.. ما تفاعلات قانون قيصر على روسيا في سوريا؟

سوريا البئر الروسي الذي لاينضب.. ما تفاعلات قانون قيصر على روسيا في سوريا؟

1:32 مساءً - 4 يوليو, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
5:19 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

سوريا البئر الروسي الذي لاينضب.. ما تفاعلات قانون قيصر على روسيا في سوريا؟

سوريا البئر الروسي الذي لاينضب.. ما تفاعلات قانون قيصر على روسيا في سوريا؟

مركز هرتسليا الإسرائيلي متعدد الاتجاهات، طرح سؤالاً بالغ الاهمية على لسانكسانيا سفتلوفا، وكان السؤال:

ـ هل يشكل قانون قيصر والعقوبات الأمريكية الجديدة تهديدًا حقيقيًا على الاستراتيجية الروسية في سوريا ولبنان؟

“في أعقاب دخول “قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا”، حيز التنفيذ، مطلع الشهر الجاري، والذي يفرض عقوبات مختلفة ومتعددة على كل طرف يتعاون مع نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، انخفضت العملة الوطنية السورية، فيما أعلن عدد قليل من المستثمرين الأجانب العاملين في البلاد تجميد أو إلغاء استثماراتهم فيها”، هكذا ابتدأ تقرير المركز، وتابع متناولاً منعكسات القانون على النظام السوري فاعتبر أن انهيار الاقتصاد السوري الذي تأثر بالفوضى وحالة التيه العارمة في الجارة، لبنان، يشكل تحدياً كبيراً على روسيا، التي ترعى نظام الرئيس بشار الأسد. وجاء “قانون قيصر” الذي تم تمريره في الكونجرس الأمريكي العام الماضي ليزيد من الضغوط الأخرى على النظام السوري وحلفاؤه – روسيا وإيران. كما يهدف القانون الأمريكي إلى ردع المستثمرين المحتملين من الساحة السورية”.

“قانون قيصر” وفق مركز هرتسليا يحتوي على عدد من الآثار المحتملة على سوريا ولبنان، وكذلك على سوريا وإيران، وبالتالي “من المفترض أن يؤثر “قانون قيصر”، وبشكل مباشر، على القطاع المصرفي في لبنان، وبالنظر إلى الأزمة الاقتصادية الخانقة والانكماش الاقتصادي الذي يسود البلاد، أسرعت البنوك اللبنانية في التخلص من عملائها السوريين بإغلاق حساباتهم الشخصية، تخوفا من أن يطالها العقوبات الأمريكية. ونتيجة لذلك، فإن الكثير من المستثمرين السوريين سيغادرون لبنان، ويعودون إلى سوريا”.

بعودة هذه الاستثمارات إلى دمشق، (والكلام للمركز) فإن الأزمة الاقتصادية في لبنان ستزداد اختناقا، في حين أن عودة رأس المال من لبنان إلى سوريا لن يحسن بالضرورة وضع الأخيرة الاقتصادي، وتضر الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في لبنان بالمصالح الروسية، حيث تسعى موسكو لتوسيع أنشطتها البحرية والاقتصادية في لبنان أيضا، حيث تعمل في ميناء طرابلس حاليا، وتعتزم الاستثمار في تطوير حقول الغاز اللبنانية.

“يفترض ألا تؤثر العقوبات الأخرى على الشركات والبنوك الروسية بالضرورة، لأن العديد منها يخضع، فعليا، لعقوبات أمريكية، حاليا، وهي العقوبات التي دخلت حيز التنفيذ بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم”، هذا ما يفترضه التقرير، وفي السياقيقول التقرير بأن الشركات الأجنبية التي تعمل في مجالات الطاقة والبناء والبنوك، مثل الشركات الأوروبية والصينية، تخشى من دخول الساحة السورية، بسبب انعدام الاستقرار والخوف من العقوبات الأمريكية الأخيرة”.

و “من المهم بشكل خاص أن نلاحظ هنا أن الصين، قد وعدت، غير مرة، في العامين الماضيين، 2018 – 2019، بأنها ستساعد سوريا ولبنان على إعادة بناء وإصلاح اقتصادهما، فضلا عن التأكيد على تضمين الموانئ السورية واللبنانية في مشروع “الحزام والطريق” الصيني”.

هذا ما أورده تقرير المركز ليتابع أنه “ربما لم تتخل الصين عن هذا الحلم بالنسبة لها، ولكن في الوقت الحالي سيتعين على بكين الانتظار لاختبار فعالية العقوبات الأمريكية الجديدة، وعندها ستقرر ما إذا كانت ستقفز في المياه السورية الساخنة أم لا”.

أما عن الشركات الروسية، فهي ليست في عجلة من أمرها للاستثمار في الاقتصاد السوري المنهار، وبحسب عدة تقارير، فإنها تسحب أموالا من سوريا.

وإذا كانت روسيا قد بنت سياستها على المكاسب الاقتصادية الممثلة في استعادة سوريا، فمن الواضح أن سوريا بالنسبة للروس، في هذه المرحلة، عبارة عن بئر لا نهاية له، وبأنه للحيلولة دون انهيار الاقتصاد السوري، وبدوره انهيار النظام السوري، فقد يتعين على روسيا إعادة تشكيل سياستها من جديد في المنطقة.

وفي هذا الإطار، فإنه وحتى الآن، كان الإنفاق على التدخل العسكري الروسي في سوريا متواضعا إلى حد بعيد، ولهذا السبب قام الجيش الروسي بتحويل الساحة السورية إلى ساحة لتجربة الأسلحة الروسية المتقدمة. والاستثمار المالي الكبير في الساحة السورية يتعارض مع السياسة الروسية الحالية في سوريا، ولتحقيق الفوز أو النصر العسكري وللسماح للمستثمرين الأجانب بإعادة تأهيل سوريا، فإنه على روسيا تعزيز وتوسيع نفوذها على الأرض السورية.

بعد أن نجحت روسيا في تمكين الرئيس بشار الأسد من السيطرة على معظم الأراضي السورية، وسحق المعارضة المسلحة بالكامل، فقد أنهت موسكو فعليا الفصل العسكري في سوريا..

ومع ذلك، فإنه من الواضح أن الحرب في سوريا لم تنته بعد، وطالما أن حلفاء سوريا ليسوا قادرين على النهوض بالدولة وإعادة تأهيل وبناء ما تم تدميره، فإنه يمكن النفخ في الرماد الموجود تحت النار نفسها. وقد شوهدت أولى علامات هذه النار أثناء الهجوم الأخير في جنوب سوريا، في مدينتي السويداء ودرعا، حيث شارك المئات من المتظاهرين الدروز السوريين ضد الأسد وضد التدخلات الأجنبية في بلادهم من قبل كل من روسيا وإيران.

واحتج المتظاهرون الدروز بسبب عدم كفاءة الحكومة السورية في التعامل مع أزمة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، والانهيار الاقتصادي الذي أعقب فرض العقوبات الجديدة. وفي الوقت الراهن، فإن هذه الاحتجاجات أو المظاهرات الاحتجاجية لا تهدد النظام السوري. ولكن إذا استمرت أسعار الخبز والوقود كما هي في الارتفاع، والعملة السورية في الهبوط، فقد يمتد الاحتجاج إلى مدن سورية أخرى، ما يمكن القول معه، إن الحرب لم تنته بعد.

إعادة تأهيل

كما هو معروف، من المفترض أن تبلغ تكلفة إعادة التأهيل السورية حوالي 300-400 مليار دولار. وروسيا ليست قادرة على إعادة بناء سوريا بمفردها، وليس لديها الوسائل المالية للقيام بهذه المهمة الصعبة، وكان ضعفها الاقتصادي دائما بمثابة “كعب أخيل”. فماذا ستفعل موسكو، اليوم، في الوقت الذي تبدو فيه، فعليا، وكأنها تتوسل إلى الغرب، بهدف إلغاء العقوبات التي ستضر بالتأكيد بالسوريين العاديين، وذلك بحسب كبار مسئوليها.

وقبل هذا الأمر، قد تلتزم روسيا بسياساتها الحالية تجاه سوريا؛ فالرئيس السوري، بشار الأسد، هو الرئيس “المنتخب” الذي دعا روسيا للبقاء على أرضه وهو الذي يضفي الشرعية على الوجود الروسي في سوريا، وروسيا ليست سعيدة بشأن عدم الاستقرار في سوريا، خاصة إذا تضررت مصالحها فيها. ومن ناحية أخرى، فإن روسيا تعمل في ليبيا المدمرة وليست في عجلة من أمر إعادة بنائها أو الاستثمار فيها، في الوقت الذي تنخفض فيه العملة المحلية، بالتوازي مع ارتفاع البطالة والأزمة الاقتصادية الحادة، قد تستمر روسيا في توسيع عملياتها العسكرية في سوريا، وترسيخ وجودها في مياه البحر الأبيض المتوسط.

خيار آخر أقل احتمالا الآن، وهو تغيير مهم ومؤثر في سياسة روسيا الحالية، وهي الإشارة إلى تغييرات استراتيجية في الطبقة العليا من النظام السوري واستبدال بشار الأسد بشكل آخر. وهذا الإجراء في حد ذاته لن يلغي العقوبات المنصوص عليها في “قانون قيصر”، حيث يتطلب القانون الأمريكي “الإفراج عن جميع السجناء السياسيين وحرية وصول المحققين الدوليين إلى السجون السورية، وحظر قصف المستشفيات، ومعاقبة مجرمي الحرب، وعودة اللاجئين وتعويضهم عن فقدان أقاربهم”.

إذا تم استبدال الأسد بشخصية علوية أخرى، فإن هذه الخطوة وحدها لن ترضي الحكومة الأمريكية. ولكن إذا تم استبدال الرئيس بشار الأسد بشخصية سنية، فإن السياسة الخارجية ربما لن تسمح لروسيا بالوجود المكثف والحر كما هو الحال، اليوم.

إن روسيا اليوم في مفترق طرق مهم، كما هو الحال مع الأساطير الشعبية الروسية، حيث تؤدي جميع الطرق تقريبا إلى تشابك أكبر. وسيكون للسياسة الروسية تجاه سوريا تأثير كبير على لبنان أيضا، وستكون الآثار المترتبة على ذلك جيدة في منطقة الشرق الأوسط بأسرها، بما في ذلك إسرائيل. فهناك من يحلم باتفاق تقوم من خلاله روسيا بطرد إيران من سوريا، وفي المقابل تحصل سوريا على حريتها، ويحفظ من خلاله على نظام الرئيس بشار الأسد، وإعادة تأهيل سوريا من خلال المستثمرين الأجانب، فيما يبدو الواقع على الجانب الآخر من الحدود السورية، اليوم، أكثر سواداً.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: اقتصادالنظام السوريروسياسورياعقوبات اقتصاديةقانون قيصرلبنان

Related Posts

الدراسات الاستراتيجية

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
36
تقارير

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
35
حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً
مقالات

حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً

3:53 مساءً - 27 ديسمبر, 2022
20
إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد
تقارير

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد

5:44 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
23
كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟
تقارير

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟

3:34 مساءً - 10 ديسمبر, 2022
2
الموت السريري للاقتصاد يُعيد “حلم الهجرة” إلى سلم أولويات السوريين
تقارير

الموت السريري للاقتصاد يُعيد “حلم الهجرة” إلى سلم أولويات السوريين

6:40 مساءً - 6 ديسمبر, 2022
0
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية