• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
تعليم الللغة الروسية في المدراس السورية

صراع الثقافتين الروسية والفارسية في سوريا

3:24 مساءً - 28 يناير, 2020

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
12:51 صباحًا - 9 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

صراع الثقافتين الروسية والفارسية في سوريا

3:24 مساءً - 28 يناير, 2020
in تقارير, سوريا
A A
تعليم الللغة الروسية في المدراس السورية
1000
VIEWS

يبدو أن التنافس الإيراني – الروسي، على الأرض السورية لم يقتصر على التنافس الاقتصادي والعسكري فحسب، وإنما امتد أيضاً إلى الثقافة، وهو التنافس، الذي تجلى، بمحاولة كل من الدولتين نشر لغته ضمن شرائح المجتمع السوري، كي تكون مقدمة للتعرف على ثقافته ونشرها، لا سيما، بين الطلاب الجامعيين منهم، ما يعكس حقيقة العلاقة بين قطبي دعم نظام “بشار الأسد“، على أرض الواقع.

التنافس الثقافي بين موسكو وطهران، كشف عنه تقرير نشرته صحيفة الشرق الأوسط، أشارت فيه إلى تقديم 500 منحة دراسية روسية للمرحلتين الجامعية السورية، الأولى والدراسات العليا على مستوى الماجستير والدكتوراه بمختلف الاختصاصات للعام الدراسي 2020 – 2021.

وبحسب ما جاء في التقرير، فإن الإعلان عن منح اللغة الروسية، جاء بعد أيام قليلة من تصريح وزير التربية والتعليم الإيراني “محسن حاجي ميرزائي”، والتي كشف فيها عن سعي بلاده إلى إدراج اللغة الفارسية بالنظام التعليمي في سوريا لغة ثانية اختيارية، بذريعة تعميق وترسيخ أوجه التعاون المشترك بين الحليفين.

https://mena-studies.org//%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%81%d8%a7%d8%aa-%d8%ba%d9%8a%d8%b1-%d9%85%d8%b3%d8%a8%d9%88%d9%82%d8%a9-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%ad%d9%88/

كما تضمن التقرير الكشف عن اشتراط إيراني، لإدراج اللغة الفارسية إلى المناهج السورية، على غرار اللغة الروسية، مقابل أعمال صيانة وترميم المدارس، لافتاً إلى أن إيران سعت إلى تعزيز نفوذها العسكري بنفوذ ثقافي، من خلال نشر تعليم اللغة الفارسية في مراكز تعليم تابعة للمستشارية الإيرانية بدمشق ومركزي اللاذقية، وقسم تعليم اللغات الأجنبية في جامعة دمشق، ومركز تعليم الفارسية في الكلية العسكرية السورية، وحوزة الخميني وفروعها في المحافظات السورية، وحسينية المهدي في حي زين العابدين بدمشق، وجامعة السيدة رقية، ومركز الحجة في محافظة طرطوس وغيرها.

واعتبر التقرير أن المدارس الدينية التي افتتحتها إيران في الساحل السوري، خلال السنوات الماضية لم تنجح في العزوة الثقافية الإيرانية، لافتاً إلى أن جميعها أغلقت بعد اشتراط وزارة الأوقاف السورية في عام 2017 تدريس المناهج الشرعية السورية الرسمية في تلك المدارس.

إلى جانب ذلك، ربط التقرير فشل انتشار الثقافة الإيرانية داخل سوريا، بحالة التحفظ التي لدى الشعب السوري، حيال الكثير من الأفكار الإيرانية، حيث نقل عن ناشط داخل دمشق، رفض الكشف عن هويته، تأكيده أن الغالبية السورية تتحفظ حيال نشر الثقافة الإيرانية لأنها قائمة على أساس ديني مذهبي، وذلك لعدة أسباب، أهمها أن غالبية السوريين عرب، وهناك عداء تاريخي عربي – فارسي، كما أن الغالبية سنة، وهناك أيضاً عداء تاريخي سني – شيعي، فضلا عن أن الأطياف الأخرى من السوريين، كالمسيحيين والدروز والعلويين والإسماعيليين، يخافون من التوجه الديني الإيراني المنغلق.

ولفت المعارض السوري إلى أن عدد المدارس التي تدرس اللغة الروسية منذ عام 2015 تجاوز 170 مدرسة في سوريا، وهناك أكثر من 20 ألف تلميذ يدرس اللغة الروسية، والعدد يزداد، مشيراً إلى أن الإقبال يتزايد على نشاطات المراكز الثقافية في طرطوس واللاذقية ودمشق.

ويتابع المعارض السوري أن السوريين «يتقبلون الروسي، كونه علمانياً لا يقوم بالتبشير الديني، كما أن روسيا بلد أكثر انفتاحاً وتقدماً من إيران، إضافة إلى أن عائدات تعلم الروسية مستقبلاً تبدو مغرية أكثر بكثير، فهي بوابة للعبور إلى روسيا وأوروبا، في حين أن تعلم الفارسية يفتح الباب نحو إيران فقط.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: إيرانالغزو الثقافيروسياسوريانشر التشيع

Related Posts

Featured

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023
1k
تقارير

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
1.1k
تقارير

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
1k
تقارير

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
1k
حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً
مقالات

حركة القبيسيات، تأميم الدين سلطوياً

3:53 مساءً - 27 ديسمبر, 2022
1k
تقارير

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
1k
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • فيديو
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية