• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
صراع خفي بين تنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي و”داعش” حول مناطق النفوذ

صراع خفي بين تنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي و”داعش” حول مناطق النفوذ

10:09 مساءً - 27 ديسمبر, 2020
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
12:33 مساءً - 1 أبريل, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

صراع خفي بين تنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي و”داعش” حول مناطق النفوذ

10:09 مساءً - 27 ديسمبر, 2020
A A
صراع خفي بين تنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي و”داعش” حول مناطق النفوذ
195
VIEWS

يعمل الزعيم الجديد لتنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي حاليا، أبو عبيدة يوسف العنابي، حسب العديد من المتابعين والمحللين والمختصون في الحركات الجهادية، على تجميع التنظيمات الإقليمية الصغيرة ليثبت سيطرته على المنطقة، والوقوف في وجه التمدد الداعشي. من المرجح أن يحاول العنابي خلق توازن جديد في صراع التنظيم مع داعش في الصحراء الكبرى التي لها ارتباطات كبيرة مع بعض الميليشيات المسلحة التي تتاجر في الأسلحة.

وعلى اثر القسم بالولاء للعنابي الذي قطعه أعضاء مجلس شورى القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، يحاول التنظيم العودة إلى صدارة الأحداث من خلال ترتيب الصفوف وتحديد الأولويات لمواجهة تنظيم داعش، الذي يسعى إلى الاستحواذ على مناطق نفوذ “خصمه” في الجهاد، والممتدة حتى جنوب الساحل والصحراء والقرن الأفريقي.

توسيع نفوذ القاعدة

وتشير التقارير والبحوث التي قام بها المختصون في الحركات الجهادية، الى ان تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي يطمح إلى توسيع نفوذه في شمال وغرب أفريقيا. ومنذ انضمامه إلى التنظيم المركزي، يتبع الفرع المغاربي مبادئ القاعدة الأيديولوجية، وفي 2014 جدد التزامه ووعده بالولاء لزعيم القاعدة أيمن الظواهري، وفي نفس الوقت يحافظ على درجة كبيرة من الاستقلالية عن القيادة العليا للقاعدة.

ويتوقع خبراء أمنيون أن تكون فترة قيادة العنابي دموية بامتياز وهو الذي دعا في فيديو صدر في أبريل 2013 إلى تعبئة مسلحة ضد المصالح الفرنسية في جميع أنحاء العالم، وافترض هؤلاء أن تكون دعوة العنابي ردّا على تدخل فرنسا في مالي لكن الظروف لا تزال مستمرة. وبناء على دعوة العنابي إلى الجهاد المحلي والدولي في سبتمبر 2015 صنفته وزارة الخارجية الأميركية على أنه إرهابي عالمي مُصنف بشكل خاص لتقديمه الدعم للإرهابيين والأعمال الإرهابية، بعد ذلك بعام أصدر رسالة صوتية أخرى دعا فيها الليبيين للانضمام إلى القتال ضد الجيش الليبي والقوات الفرنسية في بنغازي.

ولم يغب العنابي عن أحداث الحراك الشعبي الجزائري، فقد ألقى في مارس من العام الماضي كلمة دعا فيها المسلمين إلى الوحدة لضمان حكم الجزائر وفقا للإسلام وحده وأن يوظف الشعب الجزائري الأخلاق الإسلامية وأخلاق الشريعة في مظاهرات الشوارع ضد 20 عاما من حكم الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة.

التحالف مع مجموعات مسلحة

رغم سنوات الضغط من مراكز مكافحة الإرهاب، لا تزال القيادة العليا للقاعدة ناشطة وتتولى قيادة شبكة واسعة النطاق، فكبار قادة التنظيم يعززون الهيكل القيادي العالمي للشبكة ويواصلون تشجيع الهجمات ضد الغرب، بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا. ويبدو حسب خبراء أمنيين أن القاعدة قد حسمت تماسكها وأن رأسمالها التنظيمي ينمو باطراد.

ومع ذلك، فإن وضع قدرات الجماعة الإرهابية العابرة للحدود من أفغانستان إلى غرب أفريقيا غير واضح إذ تحتفظ القاعدة بتحالفات مع مجموعات مسلحة خطيرة وستتعزز مع القيادة الجديدة للعنابي.

ويعتقد المختصون في الحركات الجهادية، ان التحولات التي يعيشها التنظيم على المستوى الدولي خصوصا على مستوى القيادة وبعد تحييد مجموعة من رموزه في إيران وأفغانستان والأنباء المتداولة عن وفاة الظواهري، قد تدفع بالقاعدة في المغرب الإسلامي إلى الدخول في صراع مع التنظيمات التابعة لداعش في الساحل الأفريقي وجنوب الصحراء لإعادة التموقع وترتيب خارطة جديدة في المنطقة برمتها.

وفيما يتعلق بعلاقات القاعدة ببلاد المغرب مع داعش ادّعى العنابي في البداية أن الجماعتين لن تتصادما في منطقة الساحل، لكنه عاد وأكد أن فرع القاعدة كان يشكل تهديدا أكبر بكثير من تنظيم البغدادي، ويعتبره عصابات لحرب العصابات وليست منظمة شرعية في المنطقة.

وتحذر الاستخبارات المركزية الأميركية من أن كلا التنظيمين يحتفظان بشبكات عالمية بعيدة عن الهزيمة، ولا يزال لدى داعش آلاف المقاتلين في العراق وسوريا وحدهما ما يتعارض مع مزاعم مسؤولين في الإدارة الأميركية بأن “الخلافة” قد هُزمت.

البحث عن ملاذات آمنة

ويدرك تنظيم القاعدة المركزي أن حركة الإرهاب العالمي والصراعات الأهلية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تتطلبان أساليب عملياتية مختلفة، وعلى هذا الأساس كان العنابي مؤيدا للحراك الشعبي في بلده الأصل الجزائر، وعلى هذا النحو سيبقى التوتر خفيا بينه وبين داعش بسبب عصيان عناصره وتكتيكاتهم غير المقيدة.

وتعتبر افريقيا احدى البؤر التي قد تشهد منافسة بين تنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي وداعش، حيث يحاول هذا الاخير التوغل في العديد من البؤر لاستقطاب المجموعات المنتسبة إلى تنظيم القاعدة.

ويعتقد محللون، أن مناطق درنة وأجدابيا في ليبيا مرشحة لأن تشهد نشاطا إرهابيا أقوى من ذلك الذي شهدته في الفترة الفاصلة ما بين عامي 2014 و2016. وكانت ليبيا إلى حدود 2018 تشكل رابع دولة حاضنة للإرهابيين أي أكثر من عشرة آلاف جهادي موزعين على تنظيمات تابعة لداعش والقاعدة. من بين هذه التنظيمات، والتي حتى وإن تم دحرها، يبقى تنظيم أنصار الشريعة ومجلس شورى ثوار بنغازي ومجلس شورى مجاهدي درنة وأجدابيا من الجماعات المتطرفة المرشحة للعودة على اعتبار العلاقة الكبيرة بين العنابي ومحمد الزاوي ولواء شهداء أبو سليم.

ويتورط جميع المنتسبين إلى القاعدة، في حركات التمرد بأفريقيا والساحل خاصة مقاتلي فرع التنظيم في المغرب الإسلامي الذي يقوده العنابي حيث يحافظون على الملاذات الآمنة والموارد، والنية لضرب المصالح الأميركية المحلية والإقليمية في أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، حسب بيان مكتب إدارة الاستخبارات المركزية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: داعشالإرهابتنظيم القاعدة

Related Posts

تفجير إسطنبول: هوية المنفذة والدلالات الأولية
تقارير

تفجير إسطنبول: هوية المنفذة والدلالات الأولية

5:49 مساءً - 24 نوفمبر, 2022
193
يد الإرهاب “الطليقة” في أوروبا.. “الملالي” الأقدام السوداء في ساحاتها
تقارير

يد الإرهاب “الطليقة” في أوروبا.. “الملالي” الأقدام السوداء في ساحاتها

9:44 مساءً - 16 أغسطس, 2022
194
تقارير

محاولة اغتيال سلمان رشدي: صمت الجاليات الإسلامية في أوروبا واتهامات إيرانية

5:59 مساءً - 15 أغسطس, 2022
221
“حزب الله” .. هل يخوض حرًبا مع أشقائه بـ “الرضاعة”؟
تقارير

“حزب الله” .. هل يخوض حرًبا مع أشقائه بـ “الرضاعة”؟

10:37 مساءً - 12 أغسطس, 2022
207
أوروبا في مواجهة الإخوان.. تحديات الواقع وضرورة الحسم
أبحاث

أوروبا في مواجهة الإخوان.. تحديات الواقع وضرورة الحسم

10:46 مساءً - 7 أغسطس, 2022
228
إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك
تقارير

إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك

9:22 مساءً - 7 أغسطس, 2022
262
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch