• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
إسلام علوش

فرنسا تقتص لـ”زيتونة” ورفاقها

10:27 صباحًا - 31 يناير, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
1:50 صباحًا - 4 أكتوبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

فرنسا تقتص لـ”زيتونة” ورفاقها

10:27 صباحًا - 31 يناير, 2020
A A
إسلام علوش
192
VIEWS

ألقت الحكومة الفرنسية القبض على أحد من تظن أنه ضابط كان يتبع لفصيل “جيش الإسلام” الذي سيطر على غوطة دمشق في المدة ما بين عامي 2013 وحتى 2018 تقريباً، والمسؤول عن اختفاء الناشطة الحقوقية “رزان زيتونة” ورفاقها، فيما يقول آخرون من داخل الغوطة بأنها زيتونة قتلت مع رفاقها داخل الغوطة، بعد اختطافها مباشرةً.

حيث أعلن المركز السوري للإعلام وحرية التعبير، والذي يتخذ من العاصمة الفرنسية “باريس” مقراً له، مساء اليوم الجمعة، عن إلقاء القبض على “مجدي نعمة” والذي كان يدعى سابقاً “إسلام علوش”، ويشغل منصب الناطق الرسمي السابق لجيش الإسلام، وذلك في يوم الاربعاء 29-1-2020 .

وقال المركز المعني بحرية التعبير داخل سوريا، أنه السلطات الفرنسية اتهمت “نعمة أو علوش” وبالتحدث- وحدة جرائم الحرب التابعة لمحكمة باريس-، بإرتكاب جرائم حرب وجرائم التعذيب والإخفاء القسري، وبذلك تم فتح أول تحقيق في الجرائم التي ارتكبتها الجماعة المسلحة والتي كانت تنشط بشكل رئيسي في الغوطة الشرقية، في ضواحي دمشق.

https://mena-studies.org//%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%81%d8%a7%d8%aa-%d8%ba%d9%8a%d8%b1-%d9%85%d8%b3%d8%a8%d9%88%d9%82%d8%a9-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%ad%d9%88/

كما تم اتهام جيش الإسلام بارتكاب جرائم دولية ممنهجة ضد المدنيين الذين يعيشون تحت حكمها من عام 2013 حتى عام 2018، يشتبه في أن المجموعة قد اختطفت واحتجزت وعذبت المحامية المتخصصة في مجال حقوق الإنسان، رزان زيتونة ووائل حمادة، أحد مؤسسي لجان التنسيق المحلية (LCC) واثنين آخرين من زملائهم، الناشطة السياسية سميرة الخليل ومحامي حقوق الإنسان ناظم الحمادي، والذين يعرف اسمهم بـ (دوما 4) وقد تم اختطافهم من المكتب المشترك لمركز توثيق الانتهاكات (VDC) ومكتب التنمية المحلية ودعم المشروعات الصغيرة في دوما.

وقال المركز السوري لحرية الإعلام والتعبير، إنه وفي 26 حزيران من العام 2019، قدمت منظماتنا شكوى ضد جيش الإسلام على الجرائم التي ارتكبتها المجموعة في الأعوام ما بين 2013 و 2018. ومنذ ذلك الحين، رافقنا حوالي 20 ضحية وعائلاتهم، من بينهم شخصيات من عائلات (دوما 4)، في بحثهم عن الحقيقة والعدالة القضائية.

أعقب هذه الشكوى اعتقال إسلام علوش في 29 كانون الثاني عام 2020 في مرسيليا الفرنسية وتلاها رفع لائحة الاتهامات، مما مهد الطريق للتحقيق الأول في جرائم الجماعة المسلحة المتمردة. كان مجدي مصطفى نعمة، المعروف باسم إسلام علوش، المتحدث الرسمي وأحد كبار المسؤولين في جيش الإسلام، بلغ عدد أفراد المجموعة أكثر من 20 ألف مقاتل وقادوا عهداً من الرعب في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام السوري، بشكل أساسي في الغوطة الشرقية والتي سيطر عليها جيش الإسلام من عام 2013 حتى عام 2018، إلى أن فقدوا السيطرة عليها في نيسان من العام 2018.

وفي اتصال لمرصد الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الإعلامي، مع شقيق زوج “رزان زيتونة” الصحفي “باسل الحمادي” المقيم في فرنسا، أكد الحمادي تفائله في هذا الإجراء من قبل السلطات الفرنسية، وقال: “أتابع الموضوع، وأنظر إلى الأمر من زاوية الأمل الذي ينتظره المظلومين، لن يرجع وائل ولا رزان ولا رفاقهما، لكني متأكد أن هذا الخبر يمثل لحظة مؤلمة ومخيفة لكل ظالم”.

وتابع باسل شقيق المحامي “ناظم الحمادي” زوج رزان، أتمنى أن يزور الأمل الحقيقي أولئك المختفين قسراً في سجون الأسد لكنهم ما زالوا أحياء، أتمنى لهم العودة للحياة بشكل فعلي، فهذا كان مطلب ناظم ورزان ورفاقهما.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: إسلام علوشجيش الإسلامرزان زيتونةسورياغوطة دمشقفرنسا

Related Posts

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!
Featured

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023
1.1k
Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط: من منظور بولندي

10:52 مساءً - 4 أغسطس, 2023
945
Featured

الإسلاموية: التجنيد عبر وسائل التواصل الاجتماعي

5:02 مساءً - 4 يوليو, 2023
192
Featured

هل سيشرق عصر تركي جديد؟

1:53 مساءً - 29 يونيو, 2023
192
Featured

“حصان القوة” الجديد للسياسة الخارجية في الخليج

2:26 مساءً - 24 يونيو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية