• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
فرنسا: عنصرية بعض أطبائها وردود أفعال

فرنسا: عنصرية بعض أطبائها وردود أفعال

8:19 صباحًا - 4 أبريل, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
2:56 صباحًا - 8 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

فرنسا: عنصرية بعض أطبائها وردود أفعال

8:19 صباحًا - 4 أبريل, 2020
in العالم, تقارير
A A
فرنسا: عنصرية بعض أطبائها وردود أفعال
1000
VIEWS

في الوقت الذي تتسابق فيه الدول للوصول إلى علاج للوباء الذي يجتاح العالم، بدأت أخلاقيات البعض تتبدى شيئاً فشيئًا، وسط صحوة شعبية كبيرة.

ففي فرنسا دعا رئيس قسم العناية المركزة بمستشفى “كوشن” في باريس الدكتور “جان بول ميرا”،إلى إجراء دراسات واختبارات للقاح ضد فيروس كورونا في بعض الدول الإفريقية.

وقال ميرا في برنامج بثته قناة “LCI” الفرنسية: “إذا استطعت أن أكون مستفزا، ألا يجب إجراء هذه الدراسة في إفريقيا، حيث لا توجد أقنعة ولا علاج ولا إنعاش!”.

وأضاف الطبيب الفرنسي بقوله: “يشبه ذلك -إلى حد ما- ما تم القيام به في أماكن أخرى لبعض الدراسات حول الإيدز، حيث تم القيام بتجارب على بائعات الهوى، نحاول لأننا نعلم أنهن معرضات بشدة للخطر ولا يحمين أنفسهن”.

وأيد المدير العام للمعهد الوطني للصحة والأبحاث الطبية، كاميل لوكت، هذه الفرضية، مضيفا: “أنتم على صواب، ونحن بصدد التفكير في إجراء بحث في إفريقيا لاعتماد نفس المقاربة مع لقاح “BCG” المطبق ضد السل”.

وأثارت تصريحات الطبيبين الفرنسيين موجة غضب عارمة، حيث أعلن المحاميان المغربيان مراد الجوطي والسيد سعيد ماخ التقدم بشكوى قضائية ضد الدكتور جان بول ميرا بتهم “التشهير العنصري”، وفق ما أعلنت صفحة نادي المحامين في المغرب.

وسبق هذا التصريح الفرنسي، عمل فني تونسي تحدث عن ذات الأمر، فقد كشفت المخرجة التونسية، “إيمان بن حسين”، خلال فيلم “هل يصنع القتلة الدواء” عن قيام معهد باستور في تونس (مؤسسة فرنسية مختصة بمكافحة الأمراض المعدية) بين عامي 2002 و2014 باستغلال بعض الأطفال التونسيين كـ”فئران تجارب” لدواء تم إنتاجه في مختبر إسرائيلي لمعالجة مرض “الليشمانيا” الذي أصيب به جنود أمريكيون في حرب الخليج.

وأثارت تصريحات الطبيبين الفرنسيين موجة استنكار واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث دوّن لاعب الكرة القدم السابق ديديه دروغبا على موقع تويتر: “إفريقيا ليست مختبر تجارب، أدين هذه العبارات العنصرية والمهينة”، داعيا الدول الإفريقية إلى اتخاذ إجراءات صارمة لحماية مواطنيها من فيروس كورونا المستجد.

وعلّق النائب التونسي ناجي الجمل على الفيديو بقوله: “شاهد عنصرية طبيب فرنسي: الأفارقة ليس لديهم ما يخسرونه، ويصلحون فئران تجارب لأدوية كورونا”،. وأضاف المحامي عمر الشتيوي: “هذه فرنسا التي –يعبدها- بعض المرتزقة! “.

فيما أشار البعض إلى وجود تجارب مشابهة سابقا، قامت بها فرنسا وبعض الدول الغربية في دول المنطقة، حيث دون أحد النشطاء: “إفريقيا طول عمرها كانت فأر التجارب بالنسبة لفرنسا بداية من التجارب النووية الفرنسية في الصحارى الإفريقية الواقعة في الدول الأشد فقرا في العالم، ومن أبسط آثاره الممتدة حتى اليوم هو الأورام السرطانية المنتشرة في معظم دول الشمال الإفريقي وتخطت حتى البحر المتوسط لتصل للجزر الواقعة جنوب أوروبا”.

وأضاف الصحافي حيدر نجم: “كورونا يقتل الإنسانية في الغرب. السلطات الصحية في بريطانيا تروع كبار السن وترعبهم. وفي فرنسا يريدون تجربة لقاح أو دواء لكوفيد-19 على سكان إفريقيا، وكان الأفارقة فئران تجارب، هذه الإنسانية التي يتغنى بها الغرب”، كما دون اللاعب الجزائري- الفرنسي “أندي ديلور”، على موقع تويتر: “العنصرية هراء بشري وأنت حر إن كنت غبيا”.

ويشكل الأفارقة نسبة كبيرة من السكان الفرنسيين في البر وفي ما وراء البحار حيث يقارب عددهم الـ 2 مليون نسمة، ومن المتوقع أن يجعل الأفارقة عام 2050 من اللغة الفرنسية لغة عالمية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: العنصريةصحةفرنسافيروس كورونا

Related Posts

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
1.1k
تقارير

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
1.1k
“ازدواجية الأخلاق”.. تحقيق يفجر “فضيحة” عن انتهاكات بحق عمال مهاجرين في مشاريع أولمبياد باريس
Featured

“ازدواجية الأخلاق”.. تحقيق يفجر “فضيحة” عن انتهاكات بحق عمال مهاجرين في مشاريع أولمبياد باريس

1:30 مساءً - 12 ديسمبر, 2022
1000
لماذا يهاجر اللاجئون السوريون من تركيا إلى أوروبا؟
مقالات

لماذا يهاجر اللاجئون السوريون من تركيا إلى أوروبا؟

1:42 مساءً - 4 نوفمبر, 2022
1k
هل تسير فرنسا نحو تغيير ديموغرافي؟
تقارير

هل تسير فرنسا نحو تغيير ديموغرافي؟

3:04 مساءً - 30 أكتوبر, 2022
1k
تقارير

زيادة الأصوات الناقدة في أوروبا بشأن مونديال قطر

4:55 مساءً - 5 أكتوبر, 2022
1000
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية