• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
فرنسا والإمارات.. شبكة تعاون على رأسها الدفاع

فرنسا والإمارات.. شبكة تعاون على رأسها الدفاع

10:58 مساءً - 21 أبريل, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
6:58 صباحًا - 26 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

فرنسا والإمارات.. شبكة تعاون على رأسها الدفاع

10:58 مساءً - 21 أبريل, 2020
A A
فرنسا والإمارات.. شبكة تعاون على رأسها الدفاع
192
VIEWS

بحث وزير الدولة الإماراتي لشؤون الدفاع محمد بن أحمد البواردي – خلال اتصال هاتفي – اليوم الثلاثاء مع وزيرة القوات المسلحة الفرنسية فلورنس بارلي علاقات التعاون الدفاعي المشترك بين البلدين، إلى جانب تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك.

من جهتها، أكدت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) أن الجانبين استعرضا – خلال الاتصال – جهود البلدين في التصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) واحتواء تداعياته.

وكان الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي، بحث أمس الاثنين، خلال اتصال هاتفي، مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، علاقات الصداقة والتعاون الاستراتيجي المشترك بين البلدين إلى جانب عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” أن الطرفين استعراضا، خلال الاتصال، جهود التصدي لفيروس “كورونا” والعمل المشترك على صعيد تبادل الخبرات وتبني أفضل الممارسات الطبية لرصد الحالات المصابة والتعامل معها إضافة إلى التأكيد على الدور المتزايد للبحث العلمي خلال المرحلة الحالية في مواجهة هذا المرض.

الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، أكد على التعاون والتنسيق المستمر بين دولة الإمارات وفرنسا في مواجهة الوباء، مشيدًا بالإجراءات والتدابير الوقائية والاحترازية التي اتخذتها فرنسا في التعامل مع هذه الأزمة والتصدي لتداعياتها وآثارها المختلفة.

كما قدم الشيخ عبد الله بن زايد، تعازيه الخالصة لوزير الخارجية الفرنسي في ضحايا “كورونا”، وتمنياته بالصحة والسلامة لفرنسا حكومة وشعبا وكل شعوب العالم، مؤكدًا دعم دولة الإمارات لجميع الجهود العالمية من أجل تجاوز هذا التحدي.

آفاق وتعاون بين البلدين

إن العلاقات بين الإمارات وجمهورية فرنسا تعيش تطوراً مستمراً.. مع توسع العلاقات لتشمل التعاون في المجالات كافة، والتي تحظى بالأولوية بالنسبة للدولتين، مما بعث برسائل على عمق الشراكة والعلاقات الاستراتيجية التي تربط بين البلدين، والتي تحرص باريس وأبو ظبي على جعلها هذه العلاقات أكثر قوةً ومتانةً في السنوات المقبلة.

البعد التعليمي

تحتضن دولة الإمارات أكثر من 30 ألف شخص من الجنسية الفرنسية، كما يوجد 60 ألف طالب يدرسون اللغة الفرنسية في الإمارات، ويشكلون 12% من مجموع طلبة المدارس. وشيدت دولة الإمارات 6 مدارس فرنسية يدرس فيها ما يزيد على 10 آلاف طالب.

حيث تعتبر فرنسا البلد المصنف في المرتبة الرابعة لاستقبال الطلبة الإماراتيين الدارسين فيها، وتضم دولة الإمارات العديد من المنظمات المجتمعية والمدارس والمطاعم والأكاديميات الفرنسية في جميع أنحاء الدولة، إلى جانب ذلك هناك ما يزيد على 600 مؤسسة وشركة فرنسية في دولة الإمارات.

كما تلتزم الدولتان بتعزيز العلاقات السياسية والتجارية بينهما بشكل مستمر، وذلك تقديراً وإيماناً بالقيم المشتركة للثقافة والحضارة والاقتصاد بين الإمارات وفرنسا.

مؤخرًا.. شارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في افتتاح متحف اللوفر الجديد في أبوظبي والذي تجاوزت تكلفة إنشائه مليار دولار، الذي وصفه الرئيس الفرنسي ماكرون بأنه “جسر بين الحضارات”، حيث استعانت الإمارات بالمهندس الفرنسي جان نوفيل، لتصميم لوفر أبوظبي.

الاقتصاد بعد خاص

تعتبر الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثانية من بين الأسواق التجارية لفرنسا في الخليج العربي، فقد بلغت قيمة الصادرات الفرنسية إلى الإمارات 3.4 مليارات يورو. وبلغ حجم المبادلات التجارية الثنائية 4،5 مليارات يورو في عام 2017 مسجلًا تراجعًا نسبته 3،3 في المئة عن السنة المالية السابقة.

وتتنوع صادرات فرنسا إلى الإمارات، فتشمل القطاعات المصدّرة الثلاثة الأولى (وتمثّل أكثر من 70 في المئة من مبيعات فرنسا) السلع الاستهلاكية باستثناء الأغذية الزراعية، وسلع الإنتاج، ومعدّات النقل.

تستحوذ المحروقات على الحصة الأكبر من وارداتنا وتُقدّر بقيمة 1.1 مليار يورو.. وتحتضن الإمارات العربية المتحدة حاليًا أكثر من ستمائة فرع للشركات الفرنسية (زيادة بنسبة 10% في سنة واحدة)، ومعظمها تابعة للمجموعة الفرنسية الكبرى المدرجة في مؤشر كاك 40. وتمثّل الإمارات ثاني أكبر مستثمر من مجلس التعاون لدول الخليج العربية في فرنسا.

البعد استراتيجي

قررت سلطات دولة الإمارات العربية المتحدة برؤية الشيخ زايد مؤسس الإمارات، حيازة منظومة دفاعية رادعة فطرقت باب فرنسا. وأصبحت العلاقات التي كانت في وقت سابق تقتصر على استيراد المحروقات والتعاون في مجال الأمن تغطي حاليًا جملة واسعة من القطاعات كالتعاون الثقافي والجامعي وتشييد قواعد عسكرية فرنسية دائمة في أبوظبي وإقامة مشاريع مشتركة في مجال الطاقات المتجددة، وغيرها. وتعقد فرنسا والإمارات العربية المتحدة مشاورات منتظمة رفيعة المستوى، ويتيح الحوار الاستراتيجي الذي استُهلّ بين البلدين في عام 2012 ضمان المتابعة الفنية للمشاريع الرئيسة في العلاقات الثنائية بينهما.

إلى ذلك، يعدّ التعاون في مجال الدفاع بين فرنسا والإمارات العربية المتحدة زخمًا ومتنوعًا. وتعزز هذا التعاون في السنوات القليلة الماضية باعتباره شراكة استراتيجية حقيقية في سياق إقليمي متقلّب تتغير فيه العوامل المزعزعة للاستقرار.

وتحتل فرنسا المرتبة الثانية من بين شركاء الإمارات من حيث طبيعة أنشطة التعاون وعددها. وينطوي تعاوننا مع الإمارات على بعدٍ عملياتي بارز، بفعل انتشار منظومة الاحتياط للقوات الفرنسية في الإمارات العربية المتحدة (سبعمائة فرد)، حيث تغطي هذه المنظومة حاليًا طيفًا متنوعًا من المجالات.

واتجهت الإمارات العربية المتحدة منذ استقلالها إلى التعاون مع عدة شركاء غربيين مثل فرنسا، حرصًا على ضمان الأمن الوطني. ويمثّل اتفاق الدفاع بين فرنسا وأبو ظبي، والذي تكلل بإنشاء قاعدة عسكرية فرنسية في الإمارات العربية المتحدة في عام 2009 دليل واضح على تلك التوجهات الاستراتيجية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: فرنساالإماراتاقتصادفيروس كورونا

Related Posts

تقارير

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
232
سياسة

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
323
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
267
تقارير

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
272
سياسة

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
234
“ازدواجية الأخلاق”.. تحقيق يفجر “فضيحة” عن انتهاكات بحق عمال مهاجرين في مشاريع أولمبياد باريس
تقارير

“ازدواجية الأخلاق”.. تحقيق يفجر “فضيحة” عن انتهاكات بحق عمال مهاجرين في مشاريع أولمبياد باريس

1:30 مساءً - 12 ديسمبر, 2022
195
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية