• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
فشل سياسي في ليبيا يهدد بعودة المدافع

فشل سياسي في ليبيا يهدد بعودة المدافع

4:51 مساءً - 4 يوليو, 2021

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
5:45 مساءً - 30 مايو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

فشل سياسي في ليبيا يهدد بعودة المدافع

4:51 مساءً - 4 يوليو, 2021
A A
فشل سياسي في ليبيا يهدد بعودة المدافع
192
VIEWS

مع إعلان فشل ملتقى الحوار السياسي الليبي المنعقد في مدينة جنيف السويسرية، تعيش الأوساط الشعبية الليبية قبل السياسية حالة من الخذلان والقلق حول مصير البلاد خلال الأشهر القليلة المقبلة، والتي كان من المقرر أن تشهد انتخابات عامة تؤسس لمرحلة جديدة من الاستقرار.

يعلق الباحث في الشؤون الليبية، “محمد بن عطيّة” على فشل الملتقى بوصفه تهديد يطال الاستقرار الليبي ويمهد إلى إمكانية العودة إلى الوراء واندلاع المعارك مجدداً، لا سيما وأن الاتفاقات المعقودة بين الأطراف الليبية ما تزال هشة حتى الآن، على حد قوله، لافتاً إلى أن فشل المؤتمر يكشف أن الصراع على السلطة ما يزال محتدماً حتى وإن صمتت المدافع لبعض الوقت، وهو ما يؤكده أن القاعدة الأساسية للخلاف في الملتقى هو القاعدة الدستورية لإجراء الانتخابات المقبلة في البلاد وبموعدها المحدد.

يشار إلى أن الحوار الليبي، الذي أفرز قيادة تنفيذية جديدة في ليبيا، كان قد خرج بجملة مقرارات أبرزها إجراء انتخابات عامة نهاية العام الجاري، تمهيداً إلى الوصول لسلطة رسمية منتخبة من الشعب اليبي.

خطوة لا تبشر بالخير

من جهته، يصف منسق بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “رايزدون زينينغا” فشل الملتقى بأنه خطوة لا تبشر بالخير إطلاقاً، مضيفاً: “فشلنا في التوصل إلى اتفاق بشأن القاعدة الدستورية، وهذا لا يبشر بالخير إزاء مصداقية ملتقى الحوار”.

كما يشدد “زينينغا” على أن الفرصة كانت متاحة لكافة المشاركين في الملتقى لطرح وجهات نظرهم ومقترحاتهم بهدف تقريب المواقف والوصول إلى حل وسط بين الأطراف السياسي وضمان إجراء الانتخابات في موعدها المقرر، لافتاً إلى أنه وعلى الرغم من المساحة الممنوحة لعرض الآراء إلا أن الملقى فشل تماماً.

إلى جانب ذلك، يبدي المسؤول الأممي، مخاوفه من تبعات سلبية لما جرى في الملقى، وفي مقدمتها انهيار خارطة الطريق، التي من المفترض أنها تؤسس لمرحلة ما بعد الحرب والتوتر، بالإضافة إلى إمكانية تعثر العملية السياسية في البلاد، معتبراً أن المقترحات التي لا تجعل من الانتخابات ممكنة؛ لا يمكن المواصلة فيها.

في السياق ذاته يعتبر “زينينغا” أن الأوضاع حالياً في البلاد تدعو إلى ضرورة العمل على التوصل إلى تسوية وحل وسط يوحد الأطراف السياسية، كاشفاً أن المحادثات شهدت “جدلا محتدما” وتهديدات بالانسحاب.

ويرى “زينيغا” أن الليبيين الفرصة المواتية لممارسة حقه الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في 24 ديسمبر، لافتاً إلى أنه قدم ثلاثة مقترحات حول القاعدة الدستورية، والمشاركون في الملتقى لم يتوصلوا إلى أرضية مشتركة حول آلية إجراء الانتخابات.

حبوب سامة وتحذيرات أمريكية

ردود الأفعال على فشل الملتقى الليبي، لم تقتصر على الجانب المحلي والأممي، مع دخول الولايات المتحدة على الخط من خلال اتهام مبعوثها الخاص وسفيرها لدى ليبيا، “ريتشارد نورلاند”، بعض أطراف الملتقى بإدخال ما وصفه بـ “حبوب سامة” بهدف عرقلة إجراء الانتخابات بموعدها سواء بإطالة العملية الدستورية أو خلق شروط جديدة.

كما يشير “نولاند” إلى أن هؤلاء الأفراد يدعون أنهم يعملون نيابة عن القادة السياسيين، الذين قدموا للولايات المتحدة تأكيدات واضحة بأنهم يدعمون الانتخابات في موعدها المحدد، دون أن يحدد هوية من يقصدهم بتصريحاته.

ومع تحذيراته حول مستقبل ليبيا، الذي قال إنه يجب أن يحدد من قبل الليبيين، يعبر المسؤول الأمريكي عن أمله بأن يعيد أعضاء الملتقى الـ75 تكريس أنفسهم للسماح لـ7 ملايين ليبي في جميع أنحاء البلاد بالتعبير عن رأيهم في تشكيل مستقبل ليبيا، مشيرًا إلى أن البعثة الأممية “عملت بجهد” من أجل تسهيل المناقشات، رغم التحديات التي طرحتها جائحة كورونا، إلا أنها لا تستطيع اتخاذ قرارات نيابة عن الليبيين.

في السياق، يعرض “نولاند” استعداد بلاده لمساعدة الحكومة الليبية للتحضير للانتخابات الوطنية حتى انتهاء ولايتها في ديسمبر المقبل، بالإضافة إلى التعامل مع القوات الأجنبية والمرتزقة، وخلق فرص العمل، وضمان الأمن، وإيجاد طريق لليبيا لتزدهر بسلام.

يذكر أن الحكومة الليبية سبق لها أن أكدت التزامها بإخراج الميليشيات الأجنبية المنتشرة في البلاد، والعلمل على توحيد المؤسسة العسكرية، تمهيداُ إلى إخضاع كافة القطع العسكرية لسلطة وزارة الدفاع في الحكومة.

مهمة مستحيلة

تزامناً مع التطورات السياسية في ليبيا، يصف الباحث في شؤون شمال إفريقيا، “زين العابدين مرسي” أن نجاح الملتقى السياسي ضمن المناخ الحالي بانه مهمة مستحيلة، موضحاً أن الكثير من الفرق السياسية لا تبحث عن حلول للأزمة بقدر ما تبحث عن تأسيس إمبراطوريات داخل البلاد، على اعتبار أن تلك الفرق ترى في الانتخابات القادمة فرصة لترسيخ نظام سياسي سيستمر لعقود، مع استبعاد فكرة تداول السلطة عبر انتخابات قادمة.

كما يشير “مرسي” إلى وجود دور إقليمي سلبي في ليبيا، يسعى لفرض تيارات سياسية موالية له في معادلة الحكم، لافتاً إلى أن تركيا على سبيل المثال تلعب دوراً سلبياً بالمطلق، سواء من خلال عدم سحب قواتها من ليبيا واستمرارها في إرسال المسلحين ودعم الميليشيات.

إلى جانب ذلك، يرى “مرسي” أن نجاح الاجتماعات والملتقيات السياسية يرتبط بشكلٍ كلي في تهيئة عدة أمور أولها وأهمها إسقاط سلاح الميليشيات ووقف فوضى السلاح وإنهاء ملف القوات الأجنبية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الحوار الليبيليبياالولايات المتحدة

Related Posts

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!
Featured

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023
726
الشرق الأوسط

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023
265
هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!
أبحاث

هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!

6:47 مساءً - 26 سبتمبر, 2022
220
الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟
أبحاث

الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟

4:48 مساءً - 1 سبتمبر, 2022
196
تقارير

الشيطان في التفاصيل ـ إنقاذ الاتفاق النووي مع إيران

2:55 مساءً - 15 أغسطس, 2022
205
إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك
تقارير

إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك

9:22 مساءً - 7 أغسطس, 2022
290
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية