• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
فضيحة الاحتلال الإسرائيلي عنصريةٌ في المدارس

فضيحة الاحتلال الإسرائيلي عنصريةٌ في المدارس

11:57 صباحًا - 5 ديسمبر, 2019

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
12:01 صباحًا - 28 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

فضيحة الاحتلال الإسرائيلي عنصريةٌ في المدارس

فضيحة الاحتلال الإسرائيلي عنصريةٌ في المدارس

من بين 80 دولة شاركوا في التقييم الدوري العالمي، أتى الاحتلال الإسرائيلي في مقدمة الدول التي تمارس “العنصرية” فيه داخل المدارس، بين الطلاب الإسرائيليين والطلاب العرب.

فقد كشف تقرير أصدرته منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) ، بيّنت فيه المنظمة الأممية أن الفجوة بين قدرات الطلاب الناطقين باللغة العبرية وأقرانهم الناطقين باللغة العربية في المدارس الإسرائيلية هي الأكبر بين المجموعات الاجتماعية والاقتصادية في 79 دولة شاركت في تقييم دوري.

حيث أظهرت تلك النتائج التي تمخض عنها برنامج اختبارات تقييم الطلاب الدولية لعام 2018، والمعروفة باسم PISA، وجود فجوة كبيرة بين التلاميذة الناطقين باللغة العبرية ونظرائهم الناطقين بالعربية في المهارات التعليمية الثلاث التي تم تقييمها – القراءة والرياضيات والعلوم – وكشفت أن هذه الفجوة أكبر من تلك التي أظهرها آخر اختبار من هذا القبيل والذي أجري قبل أربعة أعوام في 2015.

من جهتها أقرت وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية، بأن أداء إسرائيل الإجمالي كان أقل من متوسط منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

فيما لم يبد وزير التربية والتعليم الإسرائيلي “رافي بيرتس” استغرابه من النتائج، علّق عليها قائلاً: “النتائج، التي تظهر اتساع الفجوات بين الطلاب من ذوي الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية العليا والدنيا، غير مقبولة”.

وأضاف “بيرتس”، أن المعايير الموجودة في المجتمع العربي ” تتطلب منا إجراء فحص شامل . . . إن مجموعة العمل ستصوغ خطة شاملة لتعزيز نظام التعليم في المجتمع العربي مع التركيز على الدراسات اللغوية والرياضيات والعلوم”.

في اختبارات PISA، سجل الناطقون باللغة العبرية 506 نقطة في مهارات القراءة، وهي نفس نتيجة التقييم السابق، في حين سجل الناطقون باللغة العربية 362 نقطة فقط، بانخفاض قدره 29 نقطة عن التقييم السابق.

وبالرغم من التصريحات السياسية التي يطلقها الساسة الإسرائيليون، إلا أن تميزاً عنصرياً تم الكشف عنه من قبل مؤسسة دولية، استخدمت معايير دولية وعالمية، والواقع يكشف حقيقة التقرير الدولي.

حيث إن الجنود الإسرائيليون يعتقلون أطفال المدارس، فيما يجبرون الإقامة الجبرية على آخرين، كما أنهم يفرضون رقابة على الأطفال المعتقلين داخل المدرسة ما يجعل الطفل يعيش في دوامة من الخوف والترقب، تؤثر سلباً على العملية التعليمية وتحصيله الدراسي.

واجتاح مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، فيديو لجنود إسرائيليون يقتادون طفلاً دون العاشرة من عمره، قد أغلقوا عينيه ووضعوا البندقية في رأسه، في مشهد ربما هو الأصدق من حيث العنصرية التي تمارسها دولة الاحتلال ككل ضد الأطفال والطلبة الفلسطينيين أصحاب الأرض.

الباحث في الشؤون الإسرائيلية صالح لطفي، قال قبل سنوات، وفق موقع “نون بوست”: إن يهودية التوجه التربوي منذ قيام إسرائيل تعتمد على قانون التعليم للدولة العبرية في عام 1953، والذي تنص المادة الثانية منه على “أن التعليم في دولة إسرائيل يجب أن يرتكز على قيم الثقافة اليهودية والولاء لدولة إسرائيل والشعب اليهودي.

والعمل على تحقيق مبادئ الريادة في العمل الطلائعي الإسرائيلي”، وأضاف لطفي أن الإسرائيلية تبدأ باستحضار تاريخ اليهود المليء بالمآسي بدءًا من السبي البابلي ودمار الهيكل الأول، مرورًا بالمواجهات مع اليونان، وانتهاءً بخراب الهيكل الثاني والسبي الروماني وحتى الهولوكست، لافتًا إلى الشعار الأساسي عند الأدباء اليهود “لا ننسى .. ولن نغفر”، لكي تبقى الأحقاد متوالية جيلاً بعد جيل.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Related Posts

واشنطن تتجه لتشريع المستوطنات الإسرائيلية في فلسطين فلسطين -رغم الاحتلال- تتفوق بصناعة الدواء الزراعة في فلسطينالعنصرية الإسرائيلية تطال المزروعات الفلسطينية
Tags: إسرائيلفلسطين
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية