• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
فضيحة جديدة تهزّ “دبلوماسية” قطر في بريطانيا

فضيحة جديدة تهزّ “دبلوماسية” قطر في بريطانيا

9:32 صباحًا - 25 نوفمبر, 2019

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
8:45 مساءً - 1 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

فضيحة جديدة تهزّ “دبلوماسية” قطر في بريطانيا

9:32 صباحًا - 25 نوفمبر, 2019
A A
فضيحة جديدة تهزّ “دبلوماسية” قطر في بريطانيا
194
VIEWS

ضربت فضيحة جديدة السلك الدبلوماسي القطري، وهذه المرة في قضية جنسية دارت وقائعها داخل أروقة السفارة القطرية في العاصمة البريطانية، لندن، بعد أن تقدمت إحدى الموظفات البريطانيات العاملات في السفارة بشكوى لسلطات بلادها، قالت فيها إنها تعرضت لضغوط كبيرة من قبل مسؤولين قطريين رفيعي المستوى، لممارسة الجنس، وأعمال لا أخلاقية.

ووفقاً لما تناولته الصحف البريطانية حول القضية، فإن الضحية “ديان كينغسون” أكدت أمام القضاء البريطاني، أن السفير القطري في بريطانيا “فهد المشيري” بشخصه، حاول ابتزازها لإقامة علاقة جنسية معها، الأمر الذي دفعها للتفكير في الإنتحار عدة مرات، خاصةً بعد أن بدأت سهام المسؤول الدبلوماسي تتجه نحو ابنتها ذات الـ 19 عاماً، جراء رفضها المتكرر لابتزازات السفير ومحاولاته.

إلى جانب ذلك، أكدت الموظفة ذات الـ 58 عاماً، أن السفير مارس عليها كافة أساليب الضغط، حتى تنصاع لرغباته، مؤكدة أن “المشيري” لم يكن الوحيد الذي حاول إجبارها على ممارسة الجنس، وإنما كان هناك مسؤول ذو منصب رفيع داخل السفارة؛ حاول ابتزازها للسفر معه في إحدى رحلاته إلى آسيا لممارسة الجنس، ومحاولة أجبارها على إقامة حفلات جنس جماعي لصالحه.

كما أشارت الموظفة “كينغسون” إلى أنها جاهدت كثيراً لصد المسؤولين القطريين، إلا أن تزايد الضغوط عليها، ووصول شباك السفير إلى ابنتها دفعها للتوجه إلى القضاء البريطاني، الذي حكم لها بتعويض مالي كبير قارب 390 ألف جنيه استرليني، على ما لحقها من أذى جسدي ونفسي، خاصةً وأن السفارة فصلتها من عملها في نهاية المطاف، بسبب عدم رضوخها لرغبات السفير.

واستند القضاء في حكمه، على اعتبار أنه الضحية تعرضت لما أسماه بـ “حملة شرسة وحقودة” من التحرش الجنسي، إلى جانب تعرضها للتمييز الديني، لا سيما وأنها اتهمت المسؤولين القطريين؛ بأنهما تعاملا معها بهذه الطريقة على اعتبار أنها غير مسلمة، واعتقاداً منهما أنها فريسة سهلة.

ولم تكن هذه الفضيحة الأولى التي تعصف بالحكومة القطرية وسلكها الدبلوماسي، حيث لا زال القضاء الأمريكي ينظر بالدعوى المرفوعة ضد شقيق الأمير القطري “خالد بن حمد” من قبل حارسه الشخصي ومرافقه الطبي “أمريكيي الجنسية.

وفي تفاصيل تلك القضية، قال الحارس الشخصي السابق للأمير “خالد”، إن الأخير طلب منه قتل شخصين أمريكيين أثناء العمل لديه كرئيس للفريق الأمني الخاص بين عامي 2017 و 2018.

ولفت الحارس السابق “ماثيو بيتارد” إلى أن المرة الأولى التي طلب منه فيها الامير القطري أن يقتل شخصاً كانت مع بداية العمل لديه، مضيفا: “لم تمض أكثر من أسابيع قليلة حتى طلب مني أن أقتل شخصاً لتحصيل ديون لا تزيد قيمتها عن 6000 دولار”، مؤكداً أنه رفض المهمة وقام بتسديد المبلغ من جيبه الخاص.

وتابع “بيتارد”: “المرة الثانية كانت بعض مضي أشهر، حيث وجه لي أمراً بقتل سيدة كان يغار عليها ويشك بأنها على علاقة بشخص آخر في الشرق الأوسط”، موضحاً أن الأمير طلب منه تنفيذ عملية القتل بأسلوب المافيا عبر إطلاق رصاصتين على رأسها، مؤكداً في لوقت ذاته أنه رفض المهمة أيضاً.

أما الطامة الكبرى في قضية الحارس والامير، فبدأت وفقا لرواية “بيتارد” عندما اكتشف خلال عمله أن “بن حمد” يحتجز مواطناً أمريكياً في قصره، وأنه نجح فيما بعد بنقله إلى واحدٍ من السجون القطرية، قبل أن يتمكن الحارس وبمساعدة من السفارة الأمريكية في الجوحة بإخلاء سبيله ونقله إلى الولايات المتحدة.

ويكمل “بيتارد”: “عندما علم الأمير بما جرى، هددني بقتلي وقتل كامل عائلتي، واحتجزني في قصره وأجبرني على توقيع ورقة لعدم كشف الأمر أو الحديث عنه، واحتجزني كرهينة”، مضيفاً إلى أنه تعرض لإصابة بالغة أثناء محاولته الهرب.

من جهة أخرى، كشف أحد مرافقي الفريق الطبي اللأمير “خالد بن حمد” أنه كان يواظب على العمل لمدة تتجاوز الـ 36 ساعة متوالية خلال حفلات خالد بن حمد الصاخبة الماجنة، مشيراً إلى أن مهمته كانت مراقبة وضع الأمير والتدخل لإنقاذه في حال تعاطيه أي جرعة مخدرات زائدة عبر عقار Narcan، وهو دواء يستخدم عادة لعلاج جرعات الهيروين الزائدة، على حد قوله.

وخلال الأشهر الماضية رفع الحارس السابق والمرافق الطبي السابق دعوى قضائية ضد الأمير يطالبان فيها بمبلغ إجمالي 34 مليون دولار، عبارة عن أجور غير مدفوعة وساعات عمل إضافية، وتعويض عن الفصل التعسفي والإصابات البدنية وغيرها من الممارسات الخاطئة.

وكانت المحكمة الاتحادية الأمريكية قد استدعت في وقتٍ سابق الأخ غير الشقيق لأمير قطر الشيخ “خالد بن حمد آل ثاني”، على خلفية التهم الموجهة له بالتحريض على قتل شخصين في كاليفورنيا عام 2017، واحتجاز آخرين دوت وجه حق.

وبحسب وثائق رسمية كشفت عنها المحامية “ريبيكا كاستانيدا” موكلة المدعين حول القضية، فإن المحكمة استدعت أيضاً كلاً من سفير قطر في واشنطن “مشعل بن حمد آل ثاني” ورئيس المخابرات القطري الشيخ “محمد المسند” ورجل الأعمال الكندي “ألان بندير”.

كما كشفت محامية المدعين عن معلومات مؤكدة حصلت عليها بخصوص لقاء جمع رئيس المخابرات القطرية محمد المسند، مع رجل أعمال كندي يُدعى آلان بندير في الدوحة؛ لبحث كيفية الخروج من أزمة خالد بن حمد المتورط في التحريض على قتل مواطنَين أمريكيَّين، فضلًا عن احتجاز آخر، وإساءة معاملة قائد حراسته وممرضه الخاص؛ حيث تؤكد المعلومات أن الدوحة كانت على صلة بما يحدث بشكل رسمي، وأن القضية تتجاوز مجرد تصرف لـ”خالد بن حمد”.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: قطربريطانيا

Related Posts

تقارير

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
252
أوروبا

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
240
سياسة

شبكة قطر في أوروبا – البحث عن أدلة في ألمانيا

2:09 مساءً - 16 فبراير, 2023
460
أوروبا

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023
276
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
268
أوروبا

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
235
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية