• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
في اليمن.. مصالح إيرانية تهددها السياسة وتدعمها فوهات البنادق الحوثية

في اليمن.. مصالح إيرانية تهددها السياسة وتدعمها فوهات البنادق الحوثية

6:29 مساءً - 12 يوليو, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
2:39 صباحًا - 4 أكتوبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

في اليمن.. مصالح إيرانية تهددها السياسة وتدعمها فوهات البنادق الحوثية

6:29 مساءً - 12 يوليو, 2020
A A
في اليمن.. مصالح إيرانية تهددها السياسة وتدعمها فوهات البنادق الحوثية
192
VIEWS

تزامناً مع تسليم المبعوث الأممي إلى اليمن، ميليشيات الحوثي مسودة خطته للسلام، تكشف قوات الجيش اليمني، عن وجود تحركات تصعيدية لعناصر الميليشيات في منطقة الساحل الغربي، وتحديداً في مدينة الحديدة، التي شددت مسودة الخطة الأممية على ضرورة تطبيق وقف إطلاق النار فيها وتنفيذ بنود اتفاق ستوكهولم الخاص بها.

وكانت الخطة قد تضمنت إعلان وقف إطلاق نار تام في البلاد، وتشكيل لجنة عسكرية من أطراف النزاع للإشراف عليه، بالإضافة إلى تنفيذ كافة بنود اتفاق ستوكهولم الموقع بين الحكومة والميليشيات حول مدينة الحديدة والإفراج عن الأسرى وفتح الطرقات بين المدن واتخاذ جملة من التدابير الاقتصادية والإنسانية.

تصعيد مدروس وظل إيران يظهر في المشهد

الحديث عن الأزمة اليمنية وتصعيد الميليشيات الحوثية، يتمحور غالباً حول مدينة الحديدة، التي كانت المحور الرئيسي لمحادثات ستوكهولم، حيث يشير مصدر يمني خاص لمرصد مينا، بأن تركيز الميليشيات الحوثية على انتهاك الاتفاق حول الحديدة؛ هدفه كسر أي محاولة تفاوضية قادمة مع الحكومة اليمنية الشرعية، لافتاً إلى أن الميليشيات ومن خلفها إيران تسعى لوأد أي مبادرة أو اتفاق يكون مقدمة لحلٍ سياسي في اليمن.

وينص اتفاق استكهولم الموقع في العام 2018، على انسحاب الميليشيات من مدينة الحديدة وميناءها، بالإضافة إلى الانسحاب من كل من الصليف ورأس عيسى إلى شمال طريق صنعاء، وإيداع جميع إيرادات موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى في البنك المركزي اليمني.

إلى جانب ذلك، يذهب المصدر للتأكيد على أن خيارات وشروط الدخول في مفاوضات السلام لدى الحوثيين، غير مرتبطة بالحدود الداخلية لليمن أو ما يمكن أن تقدمه تلك المفاوضات لها من مكاسب على الساحة اليمنية، بقدر ما هو مرتبط بالأزمة بين إيران والغرب، مشدداً على أن إيران تسعى لتوتير الأمور في البلاد، لاستخدام نفوذ الحوثي كورقة تفاوضية في العديد من الملفات الدولية على رأسها البرنامج النووي والعقوبات الاقتصادية وحظر السلاح المفروض عليها والقروض، التي يرفض صندوق النقد الدولي تقديمها لإيران.

وكانت إيران قد تعرضت خلال الأشهر الماضية، لمزيد من الضغوط الاقتصادية الدولية، والتي أدت إلى فقدان اقتصادها لأكثر من 50 مليار دولار خلال عام 2019، وانهيار العملة المحلية بمستويات قياسية، وفقدان القطع الأجنبي بسبب تصفير واردات النفط الإيراني المالية، التي تشكل 90 بالمية من الدخل القومي.

في السياق ذاته، يؤكد المتحدث الرسمي باسم “ألوية العمالقة” التابعة للجيش اليمني، “مأمون المهجمي”، أنه خلال الأيام القليلة الماضية، صعدت الميليشيات من خروقاتها في مناطق متفرقة في الساحل الغربي بغية تفجير الأوضاع في الحديدة، كاشفاً أن الحوثيين دعوا قادتهم الميدانيين لحفر المزيد من الخنادق في الأحياء الشرقية لمركز المدينة وتفخيخ مزيد من المصانع والمباني.

مصالح لا تجلبها إلا العسكرة

طبيعة المصالح الإيرانية في اليمن، بحسب ما يشرحها المصدر، لا يمكن تحقيقها بحلول سياسية، حتى لو منحت الحوثيين سيطرة على 90 بالمئة من أراضي اليمن، موضحاً: “مصالح إيران تتحقق من خلال الاحتفاظ بالتوتر الذي يسمح لها بتهديد دول الجوار واستهداف أراضيها، وتهديد حركة الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، لممارسة الابتزاز السياسي مع دول المنطقة والمجتمع الدولي، وكسر العزلة المفروضة على النظام الإيراني”.

وسبق لوفد حوثي أن أعلن خلال زيارته إلى طهران صيف العام 2019، تبعية الميليشيات لولاية الفقيه، وأن الوفد زار إيران لإطلاع النظام على نتائج مفاوضاته مع الحكومة الشرعية حول الحل السياسي في اليمن.

خلافاً لميليشياتها في العراق ولبنان، يؤكد المصدر إدراك إيران بأن الحوثي غير قادر على السيطرة على مساحات جديدة في اليمن، أو فرض سيطرة كاملة على البلاد، لافتاً إلى أن أقصى ما تريده إيران من الحوثيين هو الصمود في مواقع تواجدهم الحالية وعدم فقدان السيطرة على المدن التي استولوا عليها بعد انقلاب عام 2015 على الحكومة الشرعية.

إلى جانب ذلك، يلفت المصدر إلى أن الدفع الإيراني للمزيد من المواجهات الميدانية والدعم التسليحي، لا يهدف لتوسيع السيطرة الجغرافية وإنما يسعى لتثبيت حالة الازعاج الميداني للقوات اليمنية وقوات التحالف، مشدداً على المشروع الإيراني في اليمن ليس إلا مشروع لتحسين وضع إيران الدولي وشروطها التفاوضية، وهو ما لا يمكن تحقيقه في حال التوصل لحل سياسي ينهي حالة الحرب في البلاد، مهما كان شكله وبنوده ومكاسب الحوثيين فيه، على حد قول المصدر.

لحظة العودة وانهيار كل شيء

على الرغم من أن الخطة الإيرانية تسعى لمد عمر القتال، إلا أن المصدر يؤكد أنه في لحظة معينة ستضطر الميليشيات وإيران لقبول التفاوض والدخول في العملية السياسية، خاصة في ظل تصاعد العجز البشري في قواتها، والذي أجبر الميليشيات على تجنيد الأطفال وإرسالهم إلى جبهات القتال، لافتاً إلى أن عامل الوقت لا يصب في مصلحة إيران، ما يدفعها لفرض مزيد من التوتر في اليمن قبل أن تصل إلى مرحلة التفاوض الإلزامي.

وكان المنتدى العربي الأوروبي لحقوق الإنسان، قد كشف في وقتٍ سابق، عن تجنيد ميليشيات الحوثي ما يصل إلى 23 ألف طفل يمني في البلاد، للقتال إلى جانب قواته على جبهات المعارك، في حين أكدت الناشطة اليمنية، “وسام باسندوة” أن آخر الإحصائيات تشير إلى تجنيد أكثر من 30 ألف طفل يمني تحت سن 15 عاماً.

تزامناً مع حديث المصدر، كشف المتحدث العسكري اليمني، “المهجمي”، أن الخبراء الإيرانيين، الذي زاروا مدينة الحديدة مؤخراً، أعربوا عن استيائهم من حالة النقص العددي للميليشيات على الجبهات الأمامية في المدينة، مطالبين قيادات الميليشيات بحشد وتدريب المزيد من العناصر، لافتاً إلى أن القيادات الحوثية الميدانية شرحت للخبراء الإيرانيين معضلة الشح في المخزون البشري في جبهة الساحل الغربي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيراناليمنميليشيا الحوثي

Related Posts

Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

الحكومة الألمانية ترغب في تقييد نفوذ النظام الإيراني في ألمانيا

3:14 مساءً - 28 يونيو, 2023
192
ويسألونك عن السلفية الجهادية
Featured

ويسألونك عن السلفية الجهادية

2:53 مساءً - 13 يونيو, 2023
1.6k
Featured

احتكار الإيمان: كيف خان الإسلام السياسي القيم الأساسية في الإسلام

3:09 مساءً - 11 يونيو, 2023
192
Featured

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023
192
Featured

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية