• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
أطفال مشردين في إيران

في بلاد النفط.. نصف مليون طفل إيراني مشرد

10:14 صباحًا - 13 فبراير, 2020

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
2:20 صباحًا - 31 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

في بلاد النفط.. نصف مليون طفل إيراني مشرد

أطفال مشردين في إيران

نصف مليون طفل مشرد في الشوارع، قد يكون العدد المذكور مفهوماً أو مقبولاً في الدول الفقيرة، أو التي تعاني من نزاعات مسلحة، ولكنه سيكون صادماً إذا عرفنا أن هذا الرقم في دول كإيران، التي تضم عدد من دور الرعاية الاجتماعية الحكومية، التي تتقاضى سنوياً ما يصل إلى 300 مليون دولار سنوياً، وفقاً للموازنات العامة الإيرانية، الأمر الذي يفتح الباب أمام تساؤل كبير حول حقيقة تلك الأموال وقنوات صرفها.

الصحافية الإيرانية، “فريدة ريحاني” من جهتها، أكدت أن معدلات تشرد الأطفال لم تشهد أبداً أي انخفاض على مدار السنوات الماضية، على الرغم من ما شهدته البلاد من إنشاء 30 مشروعاً مختلفاً لتمكين أطفال الشوارع، مبينةً أنه مر 14 سنة منذ أن تبنت الحكومة الإيرانية مجموعة من اللوائح لمعالجة مسألة عمالة الأطفال وتشردهم، ولكن شيئاً لم يتغير.

وأضافت “ريحاني”: “أحد الأسباب الرئيسية لهذه الإخفاقات كانت القيود المالية والإدارية”، وهو ما جاء في وقتٍ كشفت فيه إحصائيات منظمة الرعاية الاجتماعية، عام 2018، أن كافة المشاريع الـ 31 المقامة لتمكين أطفال الشوارع، لم تقدم الخدمة إلا لـ 6200 طفل فقط من أصل 500 ألف آخرين.

ويعود تاريخ إنشاء منظمة الرعاية الإيرانية، إلى الأشهر السبعة الأولى التي تلت الثورة الإسلامية عام 1979، وهي تضم 16 هيئة مختلفة، بهدف رعاية الأطفال المشردين والنساء وأرباب الأسرة الأكثر فقراً، وخدمة الصحة العقلية المجتمعية، وتوفير احتياجات كبار السن والمعوقين.

وعلى مدار 40 سنة، انتقلت المنظمة من وزارة إلى أخرى، وبدلاً من أن تكون كياناً مستقلاً قوياً، أصبحت شركة تابعة للحكومة، واليوم تحت رعاية مؤسسة الإمام الخميني للإغاثة، وهي لا تقدم شيئاً، وتبلغ ميزانيتها لعام 2020، حوالي 4،140 مليار تومان، أي حوالي 306 ملايين دولار، لكن لا أحد يعرف كيف يتم إنفاق هذا المبلغ الضخم.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Related Posts:

  • “مستضعفان” والهيئة الرضوية.. مينا يفتح ملف أكبر مؤسسات خامنئي الراعية للفساد
    “مستضعفان” والهيئة الرضوية.. مينا يفتح ملف أكبر مؤسسات…
  • بعد الفقر وسلاح الميليشيات.. الألغام خطر يهدد ملايين العراقيين
    بعد الفقر وسلاح الميليشيات.. الألغام خطر يهدد ملايين…
  • تهريب الأموال.. زاد أضعافاً بعد الثورة التونسية
    تهريب الأموال.. زاد أضعافاً بعد الثورة التونسية
Tags: إيرانالخدمات الاجتماعيةالفسادتشرد الأطفال
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية