• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
في وضع اقليمي ملتهب..تونس بلا وزير خارجية وبلا سفراء

في وضع اقليمي ملتهب..تونس بلا وزير خارجية وبلا سفراء

1:39 مساءً - 13 أغسطس, 2020
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
8:34 صباحًا - 31 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

في وضع اقليمي ملتهب..تونس بلا وزير خارجية وبلا سفراء

1:39 مساءً - 13 أغسطس, 2020
A A
في وضع اقليمي ملتهب..تونس بلا وزير خارجية وبلا سفراء
192
VIEWS

تونس

في ظل كل الأحداث في تونس من تشكيل حكومة وصراع في البرلمان وتناحر بين الاحزاب وغيرها من المسائل، بدا التركيز على الديبلوماسية التونسية وخاصة على موقع تونس الاقليمي والدولي في ظل الصراعات المتزايدة في المنطقة، يكاد لا يُذكر.

فالوضع الاقليمي ملتهب، والحرب التي كانت الى فترة قصيرة منتهية تقريبا على حدود تونس الجنوبية الشرقية، ومنطقة الساحل والصحراء عادت الى الاشتعال، وكثير من القوى الاقليمية والاوروبية والعربية تحشد قواتها لمعارك يبدو انها تنتظر فقط الشرارة الاولى لتندلع، ومع ذلك لا يظهر على تونس انها مهتمة بهذا الشأن إلاّ بقدر ما يفرضه عليها الآخرون.

شلل ديبلوماسي

عمليا تخلو سفارة تونس في طرابلس من سفير يمثل الخضراء، ويدافع عن مصالحها ويستقرئ الاوضاع عند أشقائهم هناك، ويضع الخارجية في الصورة الحقيقية لما يجري على الارض، كما ان مصادرا تقول ان القنصل الموجود في بنغازي قد غادر الى تونس منذ فترة في عطلة سنوية ولا أحد يعوضه هناك.

الامر نفسه بالنسبة إلى الأهم لها، فرنسا، التي لا يوجد فيها سفير لتونس في باريس، ولا قنصل عام، ولا قنصل شؤون اجتماعية ولا قنصل في طولون، وكأن تونس عقدت العزم على إفراغ فرنسا كلها من أي تمثيل ديبلوماسي، فقط من أجل إرضاء المسؤول الفلاني الذي لا يرضى على أحد ممثلي تونس الديبلوماسيين او لا يعجبه اسمه.

في الوقت نفسه تبقى سفارة تونس في دمشق مغلقة رغم ما يُقال عن اعادة فتحها منذ سنوات، وتبقى سفارتها في بغداد ايضا فارغة، وفي كثير من عواصم العالم المهمة لا نجد سفيرا او شخصية ديبلوماسية عليا قادرة على تمثيل تونس فعلا، بل عادة ما نجد قناصل او ديبلوماسيين من درجات مختلفة، وكأن البلاد لم تعد تهتم بالعلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة او هي لم تعد تعنيها كثيرا أوضاع العالم والمنطقة.

وبالتزامن مع ذلك تتعرض تونس لضغوطات ديبلوماسية على أعلى مستوى، اذ تقف لوحدها في مواجهة ضغوطات المحاور الاقليمية، فالتركي والقطري يريدها ان تكون معه في محور دعم السراج وحكومة الوفاق، والاماراتي والمصري والسعودي يريدها ان تكون معه في دعم حفتر وبرلمان طبرق، وهي لا تملك الا البيانات الخشبية عن الحياد وعدم التدخل وتلك المصطلحات التي يبدو ان موظفي الخارجية في تونس لا يتقنون غيرها.

ضغوطات فرنسية وأمريكية

بالمقابل، تمارس فرنسا ضغوطا قوية للعودة إلى الساحة التونسية وارتهانها من جديد لخدمة أجندات في المنطقة، فبعد ان كانت لها اليد الطولى في دعم الشاهد وفي ارتقاء الفخفاخ الى سدة الحكم، هاهي تميل بقوة الى جانب الرئيس قيس سعيد وتحاول ان تفرض من خلاله حساباتها في البلاد والمنطقة.

ويوجد الان على الاراضي التونسية سفيران اثنان لفرنسا، القديم الذي خيّر البقاء لإتمام مهام قال انه لم يكملها، والجديد الذي يحمل رتبة سفير مفوض فوق العادة، أي يتصل مباشرة بقصر الايليزيه، وقد عمل سابقا في الجزائر والعراق وليبيا، ومعروف انه لا يذهب الا الى المناطق التي فيها أزمات، فهل تتوقع فرنسا أزمات أكثر من هذه قادمة في الطريق؟

أما الضغط القوي الثاني فيأتي من واشنطن، فالمكالمة التي جمعت يوم السبت 7 أوت وزير الخارجية الأمريكي بالرئيس قيس سعيد هو مؤشر على ذلك. حتى ان وزير الخارجية الأمريكي كتب تغريدة حول المكالمة قال فيها : “محادثة مثمرة اليوم مع رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيّد حول القضايا التي نواجهها في الأمم المتحدة وفي الداخل. إن العلاقة بين الولايات المتحدة وتونس متينة.. “

الولايات المتحدة التي تعتزم تجديد العقوبات الأممية على إيران، وربما تطرح أيضا (هي أو فرنسا) لائحة حول لبنان، بدأت في حشد التأييد لمساعيها لدى أعضاء مجلس الأمن. وزير الخارجية الأمريكي اعتبر إذن المحادثة مثمرة، وذكر بأن العلاقات بين البلدين متينة. هذا مؤشر على سعادة الأمريكيين بمضمون المحادثة.

هناك نقطة أخرى مثيرة للتوجس: تونس بلا وزير خارجية، وبلا سفراء في كثير من عواصم القرار الدولي. . وهذا مثير حقيقة للحيرة. هذا مؤشر سيّئ آخر على ما يُتَوقع من السياسة الخارجية التونسية إزاء القضايا الدولية الكبرى والحساسة في الأسابيع القادمة.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: ليبياتونسفرنسا

Related Posts

أوروبا

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
228
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
سياسة

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
267
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
269
أوروبا

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
274
“ازدواجية الأخلاق”.. تحقيق يفجر “فضيحة” عن انتهاكات بحق عمال مهاجرين في مشاريع أولمبياد باريس
تقارير

“ازدواجية الأخلاق”.. تحقيق يفجر “فضيحة” عن انتهاكات بحق عمال مهاجرين في مشاريع أولمبياد باريس

1:30 مساءً - 12 ديسمبر, 2022
195
ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً
الإسلام السياسي

ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً

12:23 مساءً - 26 نوفمبر, 2022
203
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français