• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
قانون قيصر.. هكذا ستتعامل إدارة بايدن مع العقوبات على نظام الأسد

قانون قيصر.. هكذا ستتعامل إدارة بايدن مع العقوبات على نظام الأسد

3:34 مساءً - 6 فبراير, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
1:37 مساءً - 26 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

قانون قيصر.. هكذا ستتعامل إدارة بايدن مع العقوبات على نظام الأسد

3:34 مساءً - 6 فبراير, 2021
A A
قانون قيصر.. هكذا ستتعامل إدارة بايدن مع العقوبات على نظام الأسد
192
VIEWS

انتقال السلطة في الولايات المتحدة، ومنذ 20 كانون الثاني الماضي، يطرح سلسلة من التساؤلات حول موقف الرئيس الأمريكي الجديد، “جو بايدن” من سياسة سلفه، “دونالد ترامب” الخاصة بالعقوبات على سوريا، لا سيما في ظل التباين الكبير في سياستهما على المستتويين الخارجي والداخلي، والتي دفعت “بايدن” إلى إلغاء عشرات القرارات المتخذة من قبل إدارة سلفه، خلال الساعات الـ 24 الأولى له في الحكم.

يشار إلى أن الولايات المتحدة أقرت العام 2020، عقوبات قيصر على النظام السوري، والتي تعتبر أشد موجة عقوبات تفرض على نظام الأسد منذ اندلاع الثوة السورية عام 2011، وذلك على خلفية تسريب أحد المنشقين عن قوات النظام، كثر من 50 ألف صورة لـ 11 ألف معتقل قضوا تحت التعذيب في سجون الأسد، خلال العامين 2011 و 2012.

مصادر تحسم الجدل وتحدد مصير “قيصر“

وسط الجدال الدائر، تكشف مصادر في البيت الأبيض، أن الإدارة الجديدة تتفق مع سابقتها في بضعة قضايا من بينها قانون قيصر، والذي أكدت أن إدارة “بايدن” مستمرة في تنفيذه كجزءٍ من سياستها في الملف السوري، مشيرةً إلى أن تلك السياسة قد تشهد بعض التحولات في بعض النواحي، ولكن العقوبات ستبقى مستمرة.

وكان المتحدث الرسمي باسم الوزارة، “نيد برايس”، قد لفت إلى أن بلاده مستمرة في جهودها لدفع العملية السياسية في سوريا من خلال التشارو مع حلفائها ومنظمة الأمم المتحدة، دون أن تفغل الأسباب، التي أدت إلى الحرب الدائرة هناك منذ ما يقارب 10 أعوام متواصلة، مشدداً على أن السياسية الأمريكية ستتواصل بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن رقم 2254.

يذكر أن مجلس الأمن الدولي اتخذ القرار رقم 2254 بالإجماع بتاريخ 18 كانون الأول 2015 والمتعلق بوقف إطلاق النار والتوصل إلى تسوية سياسية للوضع في سوريا، حيث يطالب بإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، يتم على أساسه التحول السياسي بقيادة سوريا.

في ذات السياق، تشدد المصادر الأمريكية، على أن فرض العقوبات على النظام السوري لا يرتبط بالإدارة الموجودة حالياً بقدر ارتباطه بتوجه دولي قائم على الضغط الاقتصادي لمنع النظام السوري من توفير أموال تساعده على تمويل آلته الحربية واندلاع الحرب مجدداً بعد حالة الهدوء النسبي المستمرة منذ أشهر، مشيرةً إلى أن العقوبات هي جزء من الإجراءات الساعية لإجبار النظام على قبول مفاوضات الحل السياسي بعيداً عن العسكرة.

ليس أولوية وتبدلات في الاستراتيجية

التبدلات في السياسة الأمريكية بما يخص الملف السوري، ووفقاً لما يراه المحلل السياسي، “حسام يوسف”، تنحصر في تبدلات استراتيجية مرتبطة بالتدخل الدولي في سوريا، وليس في الموقف من النظام السوري، موضحاً أن “التغير خلال إدارة بايدن سيظهر بشكل أكبر في إعادة توزيع الأدوار الدولية في سوريا، على سبيل المثال التدخل التركي، والذي يعتبر من أهم النقاط بالنسبة للحزب الديمقراطي، الذي يرى أن تدخل تركيا في سوريا يضر بالمصلحة القومية الأمريكية، سواء من ناحية استمرار التوتر في سوريا وفي محيط حقول النفط، أو من ناحية تزايد النفوذ التركي في المنطقة، وهنا ما يجب الانتباه إليه إلى نقطة الاتفاق بين بايدن وترامب هي مصير بشار الأسد، أما الخلاف فيتعلق بطريقة التعاطي مع القضايا المتفرعة عن الثورة السورية”.

كما يلفت “يوسف” إلى أن القضية السورية وحتى الآن لا تحمل أولوية بالنسبة للرئيس “بايدن” مقابل ملفات أخرى أكثر أهمية بالنسبة للولايات المتحدة، مثل وباء كورونا والملف النووي الإيراني وملف السلام الفلسطيني الإسرائيلي والملف العراقي وقضية إعادة الانتشار العسكري الأمريكي في المنطقة، بالإضافة إلى ملف الاقتصاد والهيمنة الصينية، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تدور فيما يخص القضية السورية في فلك التوجهات الدولية.

أما النقطة الأهم في محددات السياسة الأمريكية في سوريا، بحسب ما يذكره “يوسف” فإنه تولي روسيا لدفة الحل في سوريا، خاصة وأن تدخلها في الملف السوري جاء بمباركة إسرائيلية، وفي أواخر ولاية إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق، “باراك أوباما”، والتي كان يشغل فيها “بايدن”، منصب الرجل الثاني بعد الرئيس، ما يعني أن الملف السوري لن يشهد اختلافات كثيرة في ظل إدارة “بايدن”، خاصة بالنسبة للعقوبات، على حد قوله.

يشار إلى أن التدخل الروسي المباشر في الملف السوري، بدأ صيف العام 2015، خلال الأشهر الأخيرة من عهد “أوباما”، حيث ساهمت روسيا في إعادة رسم المشهد الميداني من خلال إعادة الكثير من المناطق لسيطرة النظام، إلى جانب تبنيها الكثير من الاجتماعات السياسية التي شاركت بها المعارضة السورية.

بقرارات من الكونغرس.. ثوابت لا تتغير

على الرغم من حالة الصراع بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة، إبان حكم الرئيس السابق، “دونالد ترامب”، إلا أن مسألتين محددتين كانتا من بين المسائل التي جمعت بينهما بشكل واضح، وفقاً لما يقوله المحلل السياسي، “محمد الحاج علي”، لافتاً إلى ان تلك القضيتين هما، العقوبات على النظام السوري وضرورة إخراج الميليشيات الإيرانية من سوريا.

كما يذكر “الحاج علي” بأن قانون قيصر أقر في الكونغرس بدعم كافة النواب من الحزبين وأنه قانون تم إصداره بشكل تشريعي برلماني، ما يعني أنه يمثل توجه عام وليس توجه إدارة، موضحاً أن في السياسة الامريكية تجاه أي ملف في العالم، يوجد ثوابت لا تتغير بتغير الإدارات وتعاقب الرؤساء.

يشار إلى أن الاقتصاد السوري تعرض لخسائر كبيرة بعد إقرار قانون قيصر، حيث سجلت الليرة السورية انهيارات تاريخية، وصل خلالها سعر صرف الدولار الواحد إلى نحو 3 آلاف ليرة سورية.

أما اللافت في نظرة “الحاج علي” فهو ترجيحه أن تشهد ولاية الرئيس الأمريكي الحالي حلاً للقضية السورية، ما يعني برأييه أن الولايات المتحدة قد لا تلتزم فقط بقانون قيصر وإنما ببذل المزيد من الضغوط على النظام السوري.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانالولايات المتحدةالنظام السوريالميليشيات الإيرانيةالبرنامج النووي الإيرانيجو بايدن

Related Posts

Featured

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
264
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
أوروبا

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
269
تقارير

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023
262
تقارير

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
290
التطرف

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
241
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية