• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
قرارات سعيد.. مشروع سياسي تونسي جديد يستبعد الأحزاب

قرارات سعيد.. مشروع سياسي تونسي جديد يستبعد الأحزاب

7:14 مساءً - 22 أغسطس, 2021

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023
8:12 مساءً - 6 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

قرارات سعيد.. مشروع سياسي تونسي جديد يستبعد الأحزاب

قرارات سعيد.. مشروع سياسي تونسي جديد يستبعد الأحزاب

تتزايد وتيرة الإقالات داخل مؤسسات الدولة التونسية، عقب القرارات الاستثنائية، التي اتخذها الرئيس التونسي، “قيس سعيد”، والتي كان آخرها إقالة رئيس هيئة مكافحة الفساد في تونس.

يشار إلى أن الرئيس التونسي قد سبق له أن اتخذ سلسلة قرارات بينها تجميد عمل البرلمان وإقالة رئيس الحكومة، “هشام المشيشي” وعدد من الوزراء بينهم وزير الداخلية، إلى جانب إقالة عدة مسؤولين أمنيين وسياسيين في الدولة.

وبحسب ما تشير إليه مصادر تونسية، فإن والي العاصمة التونسية دخل إلى مقر الهيئة برفقة مجموعة أمنية لتنفيذ قرار إقالة رئيس الهيئة، وضمان عدم وجود أي مقاومة من قبل الرئيس السابق، “أنور بن حسن”، لافتةً إلى أن القرار اتخذ بناء على شبهات حامت حول طريقة وآلية عمل الهيئة خلال السنوات الماضية.

تحركات تتجاوز طيف الإخوان المسلمين

بعد قرابة الشهر من القرارات الاستثنائية للرئيس التونسي، يرى المحلل السياسي، “لحبيب بن يونس” أن تحركات “سعيد” تجاوزت طيف الإخوان المسلمين وشملت أيضاً بعض التيارات المعارضة للجماعة، ومن بينها الحزب الدستوري الحر، معتبراً أن الرئيس ربما يعمل على إنشاء بيئة حكم سياسية غير حزبية في البلاد.

ويضيف “بن يونس”: “ربما يعتبر قيس سعيد أن مشكلة تونس لا تكمن فقط بالإخوان المسلمين، وإنما بالطيف السياسي ككل، ومن خلال القرارات الاستثنائية فإن سعيد سيكون قادراً على تنفيذ رؤيته للحل في البلاد بعيداً عن معارضة سياسية سواء مع الإخوان أو ضدهم، لا سيما مع تعطيل أعمال البرلمان”، لافتاً إلى أن الرئيس ربما يعتبر أن تلك الطريقة الوحيدة لكسر الجمود السياسي والاقتصادي في البلاد.

يشار إلى أن رئيسة الحزب الدستوري الحر، “عبير موسي” قد أعلنت قبل ساعات عن قرار السلطات الأمنية التونسية إيقاف زميلها “أحمد الصغيّر” النائب عن محافظة زغوان شمالي تونس، بعد اتهامه بتكوين عصابة لترويع الناس والاعتداء على الممتلكات، موجهة انتقادات للطريقة التي تمت فيها عملية الاعتقال.

ويعتبر الحزب الدستوري الحر من بين الأحزاب التي تصدرت قائمة المعارضة لحركة النهضة ورئيس البرلمان “راشد الغنوشي”، حيث دعا الحزب عدة مرات لسحب الثقة من “الغنوشي”، متهماً حركة النهضة بالعمل على أخونة الدولة التونسية.

حكومة لا حزبية وقرارات الرئيس خط أحمر

أكبر المؤشرات على تشكيل بيئة حكم لا حزبية في تونس تأتي بحسب الباحث في الشؤون التونسية، “سهيل بن زين العابدين”، من شكل الحكومة المفترضة في البلاد، والتي قال الرئيس التونسي إنها قد تبصر النور خلال الأيام القليلة المقبلة، لافتاً إلى أن كل التوقعات تشير إلى أنها ستكون حكومة اختصاصيين، خاصة انها قد لا تعرض على البرلمان المجمد.

إلى جانب ذلك، يوضح “بن زين العابدين” أن الرئيس التونسي أصبح حالياً صاحب مشروع سياسي في البلاد وبالتالي فإن الحكومة التي سيختارها في الأغلب ستكون متناغمة مع ذلك المشروع، خاصةً وانه سيركز على إحداث تغيرات في مجالي السياسة والاقتصادية، معتبراً أن “سعيد” قرر أن يحمل المسؤولية بشكل منفرد لتطبيق ذلك المشروع، وهو ما كان واضح في تصريحاته الأخيرة.

يذكر أن “سعيد” قد أكد في وقتٍ سابق، أن قرارات الرئيس لا يتدخل فيها أحد وأنها صدرت عنه، مشدداً على أن القرارات التي اتخذها حتى الآن متناغمة مع مواد الدستور التونسي والفصل 80.

ويذهب “بن زين العابدين” إلى ترجيح أن يتجه الرئيس التونسي إلى تمديد الحالة الاستثنائية في البلاد، لا سيما وأن الدستور يمنح الحق لمؤسسة الرئاسة في ظل غياب المحكمة الدستورية، تقدير الخطر الداهم الذي يهدد كيان الدولة.

في ذات السياق، يقول المحلل السياسي، “هشام الحاجي”: “قيس سعيد بصدد القطع مع ما عرفته البلاد من طُرق تشكيل الحكومة التي من المفترض أن يتمّ الإعلان عنها في الأيام المقبلة، كما أنه لم يقتصر على استبعاد الأحزاب من مشاورات تشكيل الحكومة بل استبعد المنظمات أيضاً” بحسب ما نقلته عنه صحيفة العرب.

كما يرى “الحاجي” أن “سعيد” يسعى من خلال تجنب الأحزاب والمنظمات إلى عدم تشتيت السلطة ومراعاة الوضع الدستوري الحالي حيث من المفترض أن تمر تشكيلة الحكومة وبرنامجها على البرلمان لكن المجلس النيابي مجمّد، لافتاً إلى أن الرئيس بصدد القطع أيضاً مع الطرق التي تم اعتمادها خلال الفترة الممتدة من 2011 إلى 2021 في إدارة الشأن العام في البلاد.

خارج الإخوان.. مواقف لا إيديولوجية

يعلق الكاتب والصحافي، “ايمن الأسود” على الأوضاع في تونس، بالتأكيد على أن موقف سعيّد من الإخوان ليس موقفا أيديولوجيا، وانه لم يصدر عنه أي مواقف مناهضة للحركة أو الإسلام السياسي، قبل انتخابه رئيسا للبلاد 2019، لافتاً إلى أن حركة النهضة ذاتها كانت من أبرز داعميه في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية بعد هزيمة مرشحها “عبد الفتاح مورو” في الدور الأول.

ويضيف “الأسود”: “يعتبر سعيّد نموذجا للسياسي المحافظ والملتزم بالإسلام الاجتماعي والثقافي في نسخته المحلية ولا يمكن المزايدة عليه في ذلك، لا يمكن وصفه بالليبرالي أو العلماني، يتبين ذلك من خلال مواقفه من جملة من القضايا، ففي 13 أغسطس 2020، وبمناسبة عيد المرأة، قال إن الصراع حول الإرث والميراث هو صراع خاطئ، وإن الأجدر هو تحقيق المساواة بين المرأة والرجل في الحقوق الاقتصادية والاجتماعية”.

كما يلفت “الأسود” إلى أن الرئيس “سعيّد” لم يربط موضوع الخطر الداهم، المنصوص عليه في الفصل 80 من الدستور، بالإسلام السياسي، ولا بحركة النهضة، وإنما اتخذ قراراته بعد تدهور العلاقات بين رئاسة الدولة ورئاسة الحكومة والبرلمان.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإخوان المسلمينالإسلام السياسيالفسادتونسحركة النهضةراشد الغنوشيقيس سعيد

Related Posts

الدراسات الاستراتيجية

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
82
تقارير

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
69
تقارير

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
148
مقالات

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023
176
تقارير

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
35
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو
تقارير

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
24
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية