• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
قيادة من الخلف وتحركات دولية تعيد القضية الفلسطينية إلى الواجهة

قيادة من الخلف وتحركات دولية تعيد القضية الفلسطينية إلى الواجهة

3:21 مساءً - 12 مارس, 2021

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
11:06 صباحًا - 11 ديسمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

قيادة من الخلف وتحركات دولية تعيد القضية الفلسطينية إلى الواجهة

3:21 مساءً - 12 مارس, 2021
A A
قيادة من الخلف وتحركات دولية تعيد القضية الفلسطينية إلى الواجهة
192
VIEWS

اتفاق رباعي ضم كلاً من فرنسا وألمانيا ومصر والأردن، يعيد القضية الفسلطينية إلى واجهة قضايا الشرق الأوسط، بعد عقد من الزمان، شهد الكثير من الأحداث في المنطقة، كالحرب السورية والأزمات اللبنانية واليمنية والعراقية والليبية.

يدعو الاتفاق وبحسب بيان عن الرباعية، إلى اتخاذ سلسلة من الخطوات، التي وصفها بالصغيرة لإحياء الثقة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، بما يسمح بعودتهما إلى طاولة المفاوضات مجدداً والبحث عن حل للصراع القائم.

يذكر أن الرئيس الأمريكي السابق، “دونالد ترامب”، قد طرح سابقاً خطته للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ضمن ما أطلق عليه إعلامياً بـ “صفقة القرن”، والتي رفضها الجانب الفلسطيني، معتبراً أنه تضيع حقه بإنشاء دولته المستقلة بناء على حل الدولتين، بالإضافة إلى اعتراف الصفقة بمدينة القدس عاصمة موحدة لإسرائيل.

لقاءات منتظرة وخطوات تحفيزية

تعليقاً على اتفاقات الرباعية، يكشف وزير الخارجية الفرنسي، “جان إيف لودريان” عن وجود مبادرات لعقد لقاءات بين الجانبين، يتم خلالها الاتفاق على الخطوات المطلوبة منهما لإعادة جو التفاوض بينهما ولو بشكلٍ تدريجي، معتبراً أن عودة التنسيق الأمني والاقتصادي بين الحكومة الإسرائيلية والسلطة الفلسطينية، “بوادر مشجعة” لحوار مستقبلي بينهما.

يذكر أن المفاوضات بين الجانبين متوقفة منذ عام 2014، كما أن السلطة الفلسطينية اتخذت خلال العام الماضي عدة خطوات تجاه إسرائيل على خلفية صفقة القرن واستمرار الاستيطان وقضايا الضرائب الأموال الفلسطينية المحتجزة لدى الحكومة الإسرائيلية، حيث أصدرت السلطة الفلسطينية حينها قراراً بوقف التنسيق الأمني بين الجانبين.

في السياق ذاته، يربط وزير الخارجية الألماني، “هايكو ماس” حلة التفاؤل والأمل بعودة المفاوضات بموقف الإدارة الأمريكية الجديدة، مضيفاً: “إدارة الرئيس جو بايدن أعلنت دعمها حلّ الدولتين، وهذا يعطينا أملا مع مواصلة التزامنا الحذر بتلك القضية”.

كما يتحدث وزراء الخارجية الأربعة، في كل من مصر والأردن وفرنسا وألمانيا، عن ما وصفوه بحالة من الزخم الإيجابي، المرتبط بموقف إدارة “بايدن” الملتزم بالتوافق الدولي، والذي ابتعد عنه سلفه “دونالد ترامب”، على حد قولهم.

يذكر أن الرئيس الفلسطيني، “محمود عباس”، سبق أن دعا نهاية العام الماضي، إلى عقد مؤتمر دولي للسلام، تحت رعاية الأمم المتحدة، خاص بالقضية الفلسطينية، عقب الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

أدوار جديدة وأولويات دولية

اجتماع الرباعية، يرى فيه المحلل السياسي، “ماهر أبو صهيون”، مؤشراً على حالة من تبدل الأدوار على الساحة الدولية، موضحاً: “يبدو أن إدارة بايدن ستتبع أسلوب القيادة من الخلف فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أي أنها رسمت تصوراتها للحل النهائي وستترك مهمة التنسيق التفاوضي إلى اللجنة الرباعية، التي غالباً ستكون الطرف الراعي لأي مفاوضات قادمة بين الطرفين”.

كما يبين “أبو صهيون” أن الولايات المتحدة تمنح أولويات ضمن سياسة عملها، في مقدمتها الملف النووي الإيراني، ونفوذ إيران في الشرق الأوسط، والذي بات يهدد الأمن الإقليمي وحتى القواعد العسكرية الأمريكية في العراق، بالإضافة إلى ملف مكافحة الإرهاب، ما يعني أن الولايات المتحدة لن تكون راعياً رئيسياً لأي تحركات تجاه القضية الفلسطينية، خلافاً لما كانت عليه الأحوال طيلة العقود الماضية.

إلى جانب ذلك، يشير “أبو صهيون” إلى أن النمط الجديد للمفاوضات المحتملة ووجود الأردن ومصر ضمن الرباعية، سيمثل نوعاً من الأمان للمصالح الفلسطينية، مشدداً على ضرورة أن تستقبل الفصائل الفلسطينية هذا التحول بإيجابية أكثر من المرات السابقة.

يشار إلى أن عقدة المستوطنات وحق العودة، من أكبر العقبات التي تواجه المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، لا سيما مع التمسك الإسرائيلي بعمليات الاستيطان في الضفة الغربية ورفض حق العودة للاجئين الفلسطينيين في الخارج.

في ذات السياق، يرى الباحث في شؤون الشرق الأوسط، “عبد الله المجدلاني” أن إدارة “بايدن” قد تكون أكثر الإدارات الأمريكية قرباً من تحقيق أسس السلام في القضية الفلسطينية، خاصةً مع تأكيدها على تبني حل الدولتين، مشيراً إلى أهمية أن تنهي الفصائل الفلسطينية حالة المصالحة الداخلية، وإنشاء حكومة جديدة، تكون الطرف الممثل لكافة فئات الشعب الفلسطيني في أي عملية تفاوضية مستقبلية.

وكانت الفصائل الفلسطينية قد عقدت اتفاقاً على إجراء انتخابات تشريعية جديدة، هي الأولى من نوعها من 2006، وبداية الاقتتال بين حركتي حماس وفتح، ما ادى إلى حالة انفصال بين الضفة الغربية، التي تحكمها السلطة الفلسطينية، وقطاع غزة المحكوم من قبل حكومة حركة حماس.

أما عن الجانب الأهم في العملية التفاوضية، فيحصره “المجدلاني” بضرورة أن تمثل المصلحة الفلسطينية محور تفكير الجانب الفلسطيني، بعيداً عن أي انتماءات أو تحالفات إقليمية، قد تؤدي إلى نتائج سلبية على العملية التفاوضية، مشيراً إلى ضرورة تلقي أي دعوات للتفاوض على محمل الجد وبإيجابية وواقعية بعيداً عن الشعارات أو الهتافات.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إسرائيلالحرب السوريةالسلطة الفلسطينيةالقضية الفلسطينيةصفقة القرنفلسطينلبنان

Related Posts

Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

مبادرة الصين الجديدة في الشرق الأوسط

6:03 مساءً - 17 يوليو, 2023
192
Featured

جيمس بوند البوسفور

5:51 مساءً - 3 يوليو, 2023
192
إلى أين وصل تحديث الجيش الألماني؟
Featured

إلى أين وصل تحديث الجيش الألماني؟

2:17 مساءً - 16 يونيو, 2023
1.4k
Featured

التسوية مع الأسد: “السياسة الواقعية” العربية والشكوك الأوروبية

12:34 مساءً - 11 يونيو, 2023
192
Featured

جلاد سوري في محكمة فيينا

2:17 مساءً - 22 مايو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية