• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
كورونا.. إيطاليا منكوبة وألمانيا تتأهب

كورونا.. إيطاليا منكوبة وألمانيا تتأهب

8:53 صباحًا - 23 مارس, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
3:54 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

كورونا.. إيطاليا منكوبة وألمانيا تتأهب

كورونا.. إيطاليا منكوبة وألمانيا تتأهب

سادت تطورات انتشار مرض كورونا المستجد على أخبار الاتحاد الأوروبي، وقرارات الحكومات فيه، لا سيما في إيطاليا، التي باتت تعتبر واحدة من الدول المنكوبة، بالإضافة إلى ألمانيا التي طرق الفيروس باب مستشارتها وحاكمتها القوية، “أنجيلا ميركل”، وفرنسا، التي لا تزال تحاول البحث عن فسحة أمل تخرجها من حالة الحجر والإغلاق التام المفروض فيها منذ ما يزيد على أسبوع.

البداية من إيطاليا، التي أظهرت مجموعة من الصور المتداولة على مواقع الانترنت والتواصل الاجتماعي تحولها إلى مدينة أشباح، خاصة مع حالة الرعب السائدة جراء تزايد حالات الوفاة فيها والتي وصلت إلى 5476 حالة، 3095 منها في منطقة لومبارديا، ما دفع الجيش الإيطالي إلى التدخل ونقل الجثث إلى المحارق، في حين تكدست عشرات الجثث في المستشفيات والكنائيس، بانتظار دفنها أو حرقها، في مشهد كشف عن حجم المأساة الحقيقية، التي تمر بها البلاد.

كارثة إيطاليا ونكبتها، لم تقتصر على مشهد الجثث فحسب، وإنما امتدت إلى اتخاذ واحدٍ من أصعب القرارات، التي يمكن لحكومة أو كادر طبي اتخاذه، وهو تطبيق قواعد طب الحروب، والذي يمنح للطبيب صلاحية انقاذ حالة مقابل ترك حالة أخرى، وهو ما أفرزه ارتفاع معدلات الإصابة بشكل هائل يفوق الإمكانات الطبية للبلاد.

من جهتهم عبّر مجموعة من الأطباء الإيطاليين، العاملين ضمن كوارد مكافحة انتشار الفيروس، في إحدى مستشفيات منطقة لومبارديا، عن مأساوية الأوضاع في بلدهم من خلال تأكيدهم أن الكثير من الناس يعانون من المضاعفات الناجمة عن إصابتهم بالفيروس، في حين أن وحدة العناية المركزة لم تعد قادرة على استيعاب المزيد من المصابين، لافتين إلى أن الأسرّة تمتلئ في غضون يوم واحد.

في ألمانيا، لم تكن الأمور مبشرة حتى وإن لم تكن بفظاعة ما تواجهه إيطاليا، فقد أعلن معهد روبرت كوخ الألماني للصحة العامة، أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في ألمانيا قفز إلى 22672 حتى صباح اليوم – الاثنين، ما دفع الحكومة الاتحادية الألمانية لاتخاذ سلسلة قرارات مساء أمس – الأحد، قيدت خلالها العلاقات الاجتماعية وحظرت التجمعات العامة بين أكثر من شخصين، بالإضافة إلى إلزام محال الحلاقة والمطاعم والمقاهي على إغلاق أبوابها تماماً، في حين أبقت فقط على العمل في المنشآت الحيوية الضرورية للحياة اليومية، كمتاجر الأغذية.

ولم تقتصر مؤشرات انتشار المرض في ألمانيا على الإجراءات المتخذة وحسب، وإنما تجسد بشكل فعلي من خلال إعلان المتحدث باسم المستشارة الألمانية “أنجيلا ميركل”، دخول الأخيرة في الحجر الصحي، مساء أمس – الأحد، عقب اجتماع الحكومة، بعد اشتباه بإصابتها بالفيروس بسبب مخالطتها لطبيب تبين أن يعاني من المرض، ما أجبرها على متابعة عملها ومهامها كمستشارة للبلاد من الحجر الصحي في منزلها لمدة اسبوعين على الأقل.

بالانتقال إلى غرب القارة العجوز، وفي فرنسا، فقد أعلنت الحكومة الفرنسية عن تسجيل 112 حالة وفاة جديدة يوم أمس – الأحد، ليصل عدد الوفيات هناك إلى 674، وذلك تزامناً مع تصريحات وزير الصحة الفرنسي، “أوليفييه فيران” التي أشار فيها إلى أن الاختبارات الجارية على دواء محتمل لعلاج فيروس كورونا، قد تنتهي خلال الأسبوعين المقبلين.

ونقلت وسائل إعلامية محلية عن “فيران” تأكيده أن الأبحاث جارية حول فاعلية دواء الكلوروكين، المستخدم في علاج الملاريا، في علاج مصابي فيروس كورونا، والنتائج ستظهر في غضون 15 يوماً، مضيفاً: “في حالة كانت النتائج إيجابية، سيتم استخدام الدواء لعلاج المصابين بفيروس كورونا في فرنسا”، كاشفاً أن الحكومة الفرنسية منعت تصدير الدواء المذكور إلى الخارج.

من جهة أخرى، رجح الوزير الفرنسي تمديد القيود على حركة التنقل في البلاد إذا اقتضت الضرورة، مشيراً إلى إجراء 5 آلاف فحص للكشف عن كورونا يومياً في عموم البلاد.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: ألمانياإيطالياصحةفيروس كورونا

Related Posts

الدراسات الاستراتيجية

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
80
الدراسات الاستراتيجية

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023
39
الدراسات الاستراتيجية

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023
36
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
73
تقارير

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
148
تقارير

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023
66
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية