• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الحراك الشعبي الجزائري

لمكافحة الفساد.. الجزائر تمنع مسؤوليها من تبادل الهدايا

9:19 صباحًا - 5 أبريل, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
2:13 مساءً - 20 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

لمكافحة الفساد.. الجزائر تمنع مسؤوليها من تبادل الهدايا

9:19 صباحًا - 5 أبريل, 2020
A A
الحراك الشعبي الجزائري
192
VIEWS

أصدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مرسوماً جمهوريًا، مساء أمس الجمعة، منع بموجبه تبادل الهدايا بين كبار المسؤولين الجزائريين وفي مختلف الإدارات، حيث وضع في المقابل شروطًا على أعضاء الوفود الرسمية الذين يتم إيفادهم في مهام خارج البلاد لدى مصالح الجمارك، لتقديم الهدايا مباشرة أو عن طريق وسيط “مهما كانت قيمتها”.

حيث حدد آلية تخصيص قيمة الهدايا التي تمنح في إطار التشريفات للوفود في مهماتهم الخارجية أو الداخلية، في سابقة تعتبر الأولى من نوعها في تاريخ الجزائر. حيث شكلت المحور الثاني في التعديل الدستوري المنتظر والذي جاء تحت عنوان “أخلقة الحياة السياسية ومكافحة الفساد بكل أشكاله وأنواعه”.

وفصّل المرسوم الرئاسي، “10 مواد قانونية”، ذكرت “الأولى” منه أن “المرسوم يهدف إلى تحديد الكيفيات المتعلقة بتخصيص وقيمة الهدايا المتلقاة والمقدمة عادة في إطار التشريفات لأعضاء الوفود في مهمة في الخارج، وأعضاء الوفود في مهمة إلى الخارج”.

ووفقاً للمادة 7 من المرسوم الرئاسي فقد “يُمنع تبادل الهدايا بين المسؤولين الجزائريين”، أما المادة الـ 2 فقد دعت أعضاء الوفود في أي مهمة في الخارج، إلى التصريح لدى المديرية العامة للجمارك بالهدايا المقدمة لهم مباشرة أو عن طريق شخص وسيط، مهما كانت قيمتها.

حيث تضمنت الفقرة الثانية من المادة ذاتها “شروط تسلم الهدايا لرئيس الجمهورية أو رئيس الوزراء أو أعضاء الحكومة أو لأصحاب الوظائف العليا”، فيقدم التصريح بها “لدى الوزير المكلف بالمالية”.

واستثنت المادة 3 من المرسوم الرئاسي الهدايا التي تصل قيمتها أو تقل عن 50 ألف دينار جزائري، أو ما يعادل 400 دولار أمريكي، وفي حال فاقت الهدية المبلغ المحدد “تودع لدى الجمارك”.

كما وشكّل المرسوم الرئاسي، لجنة تتكفل بـ “تحديد وجهة الهدايا العائدة للاحتياط القانوني للتضامن أو للمتاحف الوطنية”، تتكون من: ممثلين عن رئاسة الجمهورية ووزارات الدفاع الوطني والمالية والثقافة، والذين “تسلم لهم الهدايا مع إبراء ذمة”.

أما الهدايا التي يتم تخصيصها للمتاحف الوطنية، ورد في المادة 7 من المرسوم الرئاسي والقانوني أن تسلم لوزارة الثقافة، والتي “تكتسي أهمية أدبية أو تاريخية أو فنية أو علمية”.

وجاء قرار الرئيس تبون متقاطعًا مع ما تداولته وسائل إعلام جزائرية العام الماضي، عن “غياب هدايا تلقاها الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة من بعض رؤساء دول وضيوف أجانب ومحليين استقبلهم أو تلقاها خلال زيارته محافظات البلاد”.

فاعتبر مراقبون، أن مرسوم تبون “المفاجئ” ينضوي تحت سياسة “الحرب على الفساد”، التي قرر مواصلتها على خلفية الفضائح التي كشفت عنها التحقيقات مع كبار رموز النظام السابق.

حيث أنه وخلال محاكمات عدد من كبار مسؤولي نظام بوتفليقة في الأسابيع الأخيرة “دافع” رئيسا الوزراء السابقان أحمد أويحيى وعبد المالك سلال، ووزراء سابقون وبعض رجال الأعمال عن الامتيازات التي منحوها أو التي حصلوا عليها وهم في مناصب المسؤولية، بينها “أرصدة مالية بملايين الدولارات”، وزعموا أمام القضاء بأنها “هدايا تلقوها من أصدقاء لهم”.

وهي قضية أثارت الكثير من الجدل والاستياء وحتى السخرية في الشارع الجزائري، في وقت اعتبرها حقوقيون وسياسيون “دليلاً على أن الفساد كان سياسية في حد ذاتها في العقد الماضي”، ما دفع الرئيس تبون، في شهر فبراير / شباط الماضي إلى “تهديد” الوزراء والولاة أمام الكاميرات بـ “العقاب والحساب ومصير رموز بوتفليقة نفسه”، في حال “ثبت تورط أي مسؤول في قضايا فساد أو سوء تسيير أو تبديد للمال العام”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: الجزائرالفساد

Related Posts

الشرق الأوسط

شبكة قطر في أوروبا – البحث عن أدلة في ألمانيا

2:09 مساءً - 16 فبراير, 2023
442
الشرق الأوسط

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
323
سياسة

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023
274
أوروبا

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
234
أوروبا

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
204
أوروبا

التدفق النقدي لدولة قطر في البرلمان الأوروبي

6:28 مساءً - 13 ديسمبر, 2022
206
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية