• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
مقاتل ميليشيا ليبي

ليبيا تقلق الجوار.. واجتماع رؤساء

2:20 مساءً - 2 فبراير, 2020

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
2:18 صباحًا - 31 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

ليبيا تقلق الجوار.. واجتماع رؤساء

مقاتل ميليشيا ليبي

باتت الجارة الليبية تشكل مصدر قلق لكل من الجزائر وتونس التي تشترك معها بالحدود، خاصة بعد أن تم اكتشاف أسلحة كانت مهربة لقوات حكومة “فايز السراج” في تونس ويعتقد أنها كانت قادمة تركيا.

وبسبب تدهور الأوضاع العسكرية في ليبيا تخشى الدول الإفريقية وخاصة المجاورة لها، من انتشار فوضى السلاح، وما أجج هذه المخاوف اعتماد القوات التركية على قوات أجنبية تقاتل لصالحها مع حكومة الوفاق التي يتزعمها “فايز السراج”.

فقد وصل الرئيس التونسي “قيس سعيد” اليوم الأحد، إلى الجزائر في أول زيارة رسمية له إلى البلد الجار منذ توليه الرئاسة قبل ثلاثة أشهر.

ومن المتوقع أن يجري سعيد مباحثات مع الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون”، بشأن عدد من القضايا، على رأسها الأزمة الليبية التي تثير مخاوف بشأن الاستقرار في المنطقة المغاربية.

وأصدرت الرئاسة الجزائرية بياناً أكدت فيه أن الرئيسين “سيجريان محادثات حول وسائل وسبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين، كما سيتطرقان إلى الوضع الدولي والإقليمي، وخاصة في ليبيا وفلسطين المحتلة”.

وكان الرئيس التونسي، قد أوضح في مقابلة تلفزيونية بثها التلفزيون الجزائري يوم الخميس الماضي، أن سبب تأخير زيارته للجزائر إلى انتظار نهاية المسار الانتخابي في البلد الجار.

وقال سعيد: “كانت هناك انتخابات في الجزائر، ثم جاءت مسألة تشكيل الحكومة في تونس منذ 15 تشرين الأول الى الآن”، وأضاف بخصوص المحادثات المنتظرة حول ليبيا أن “الجزائر وطننا الشقيق . . . لنا نفس المقاربة مع الجزائر ضد أي تدخل دول أجنبية”.

وتأتي الزيارة الرسمية بعد أسبوع من احتضان الجزائر لاجتماع وزراء خارجية الدول المجاورة لليبيا، كما ستشمل المحادثات مجالات التجارة بين البلدين والطاقة والسياحة، بحسب بيان الرئاسة التونسية، وتتعاون تونس والجزائر في ملف محاربة الإرهاب لمواجهة المجموعات المسلحة النشطة في الجبال الحدودية حيث قامت بهجمات متكررة.

على الصعيد الدولي: أعلن قائد الجيش الوطني الليبي “خليفة حفتر” مشاركته بمؤتمر جنيف المقرر انعقاده الشهر الحالي، لمناقشة الملف الليبي، وحظر السلاح للأراضي الليبية، إذ خصص مؤتمر جنيف المقبل لمناقشة الأوضاع العسكرية في البلاد، وذلك إثر التدخل العسكري التركي لصالح حكومة الوفاق التي يقودها “فايز السراج” وتتخذ من العاصمة الليبية “طرابلس” مقراً لها.

حيث أصدر المشير حفتر بياناً رسمياً أوضح فيه، مشاركة قواته في محادثات اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) المزمع عقدها قريباً في جنيف، بحسب بيان للبعثة الأممية في ليبيا، وذكر البيان الليبي، أن الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا غسان سلامة ونائبته للشؤون السياسية ستيفاني ويليامز، التقيا مع المشير حفتر أمس في الرجمة، حيث بحث الطرفان المسارين السياسي والاقتصادي للأزمة الليبية.

وبحسب تصريحات سابقة، قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، إن مبعوث الأمم المتحدة ورئيس بعثتها للدعم في ليبيا شارك بشكل رسمي في المؤتمر الدولي حول ليبيا في برلين اللجنة العسكرية “5+5” التي تأتي ضمن حزمة المسار الأمني للحوار الليبي، وتتشكل برعاية الأمم المتحدة من 10 عسكريين وأمنيين من طرفي النزاع في ليبيا.

وقال المبعوث الأممي إلى ليبيا “غسان سلامة” في تصريحات سابقة؛ إن اللجنة العسكرية ضمن المسارات الثلاثة لحل الأزمة الليبية، سيكون على رأس أهدافها “مغادرة كل المقاتلين غير الليبيين للأراضي الليبية في أسرع وقت”.

وكان قد انعقد من أجل الملف الليبي مؤتمرين دوليين الشهر الماضي، أحدهما في العاصمة الروسية “موسكو” ولم يسفر عنه أي نتائج، بينما انعقد الثاني في العاصمة الألمانية “برلين” وكان تميهداً لمؤتمر جنيف المقبل.

وأدى التدخل العسكري التركي لصالح حكومة السراج إلى تدهور الوضع العسكري في ليبيا، إذ عمدت أنقرة على استقدام قوات عسكرية “سورية” بعد أن أعلنت أنها سترسل قوات تركية إلى ليبيا وفق اتفاقية موقعة بينها وبين حكومة السراج، وقد تمت المصادقة عليها في الأمم المتحدة، ومن تبعات هذه الاتفاقية منح أنقرة الكثير من الامتيازات البحرية في مياه المتوسط الشرقية الغنية بالغاز الطبيعي.

شاهد أيضاً

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Related Posts:

  • أردوغان يؤجج لهيب الأزمة الليبية بقواته
    أردوغان يؤجج لهيب الأزمة الليبية بقواته
  • تونس: لا قوات أجنبية على أراضينا ضد ليبيا
    تونس: لا قوات أجنبية على أراضينا ضد ليبيا
  • ماذا جرى بين "سعيد" و"أردوغان"؟
    ماذا جرى بين "سعيد" و"أردوغان"؟
Tags: الجزائرالجيش الوطني الليبيتونسحكومة الوفاقخليفة حفترطرابلسليبيا
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية