• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
مؤشرات سلبية وتهديدات أمنية.. صواريخ الكاتيوشا تعود إلى سماء العراق

مؤشرات سلبية وتهديدات أمنية.. صواريخ الكاتيوشا تعود إلى سماء العراق

11:08 صباحًا - 28 ديسمبر, 2021

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
1:08 مساءً - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

مؤشرات سلبية وتهديدات أمنية.. صواريخ الكاتيوشا تعود إلى سماء العراق

مؤشرات سلبية وتهديدات أمنية.. صواريخ الكاتيوشا تعود إلى سماء العراق

تعود صواريخ الكاتيوشا مجدداً لتهديد الأمن والاستقرار في العراق مع تعرض مناطق في العاصمة العراقية، بغداد لقصف صاروخي فجر الأحد، وفقا لتقارير صادرة عن خلية الإعلام الأمني العراقية، التي أكدت أن أحد الصاروخين تم تفجيره في السماء فيما سقط الآخر في منطقة مفتوحة لتقتصر أضراره على الماديات.

يشار إلى أن العديد من المناطق الحيوية في العراق بما فيها المنطقة الخضراء والسفارة الامريكية ومطار بغداد ومطار أربيل، قد تحولت خلال السنوات الماضية إلى أهداف للهجمات الصاروخية وسط اتهامات للميليشيات العراقية المدعومة من إيران بالوقوف وراء تلك الهجمات.

وتكشف مصادر أمنية عراقية عن بدء التحقيق في عمليات إطلاق الصواريخ ضد مواقع قريبة من السفارة الأمريكية، لافتةً إلى أن المعلومات الأولية المتوفرة تشير إلى ضلوع الميليشيات المدعومة من طهران بإطلاق الصواريخ، خاصة وأنها من ذات الطراز الذي تستخدمه تلك الميليشيات عادةً.

وتبين المصادر أن فرق التحقيق تضع في حسبانها إمكانية أن تتكرر عمليات إطلاق الصواريخ خلال الفترة المقبلة مع تصاعد وتيرتها في ظل الأزمة السياسية الحاصلة، موضحةً أن تحركات قادة الميليشيات الأخيرة تشير إلى إمكانية استخدامها للتصعيد الأمني خلال الفترة المقبلة.

مؤشرات سلبية وحرب مفتوحة الاحتمالات

تجدد الهجمات الصاروخية على العاصمة العراقية يحمل وفقاً للباحث في الشؤون العراقية “حيدر الحسني” مؤشرات سلبية حول المفاوضات السياسية الجارية في العراق حيال التشكيلة الحكومية ونتائج الانتخابات، بالإضافة إلى التحقيقات الجارية حول محاولة اغتيال رئيس الحكومة العراقية “مصطفى الكاظمي”، معتبراً أن الميليشيات قد تكون لجأت إلى إطلاق تلك الصواريخ لاستعراض القوة وإجبار الحكومة العراقية على تقديم المزيد من التنازلات لصالح الميليشيات.

ويرى “الحسني” أن الميليشيات تخوض حالياً حرباً مفتوحة لتلافي أخطار تهدد مستقبلها واستمراريتها، خاصةً بعد خسارتها للانتخابات النيابية الأخيرة وتصاعد نفوذ المعارضين لها داخل حكومة “الكاظمي” وتجريد عدد كبير من الموالين لها من مناصبهم الامنية، مشيراً إلى أن الميليشيات تقاتل حالياً في معركة وجودية في نظرها، لا سيما وأن الداعم الإيراني بدأ يبحث في إحداث تغييرات في رعاة نفوذه في العراق.

يذكر أن مجموعة من قادة الميليشيات العراقية في مقدمتهم زعيم عصائب أهل الحق، “قيس الخزعلي” كانوا قد أقدموا على تحركات مناهضة للحكومة العراقية في العاصمة بغداد عقب الإعلان عن نتائج الانتخابات الأخيرة، وسط تهديدات أطلقتها ميليشيات حزب الله العراقي باستهداف رئيس الحكومة، “الكاظمي”.

في ذات السياق، يوضح “الحسني”: “الميليشيات تريد طرح نموذج حل محدد للازمة العراقية بما يتناسب مع سياستها ومصالحها، باستخدام القوة المسلحة والتصعيد الامني، وهذا ما يهدد بانزلاق العراق باتجاه مستنقع قد يبتلع ما تبقى من البلاد ومقدراتها”، مشدداً على أن الحكومة العراقية غير مستعدة لتقديم تنازلات كبيرة لصالح الميليشيات على اعتبار أن ذلك سيعيد العراق إلى دائرة النفوذ الإيراني بشكل كلي.

اتجاه الميليشيات للمزيد من التصعيد وبحسب ما يراه المحلل السياسي، “جبار الباجه جي”، يرتبط أيضاً بتعهدات أطلقها قادة تلك الميليشيات في اجتماعات سرية مع قادة الحرس الثوري الإيراني، بإعادة الأوضاع في العراق إلى ما كانت عليه قبل مقتل قائد فيلق القدس الإيراني “قاسم سليماني”، مقابل استمرار الدعم المالي والسياسي والعسكري الإيراني المقدم لتلك الميليشيات، لافتاً إلى أن ما يتم تداوله في الساحة العراقية عن إمكانية تحويل الدعم الإيراني لصالح حزب الدعوة، بقيادة “نوري المالكي”، يثير القلق قادة الميليشيات التقليدية، خاصة وأن العلاقات بينم وبين المالكي لا تسير بشكل جيد.

الوجود الامريكي والدعم الدولي والإقليمي

احتمالية انزلاق العراق إلى المواجهات المسلحة بين الدولة والميليشيات، يحتم بحسب “الباجه جي” على المجتمع الدولي ودول الجوار توفير الدعم اللازم لأجهزة الدولة العراقية لمواجهة تلك الميليشيات، مشدداً على أن قطع اليد الإيرانية من العراق سيمثل أيضاً خطوة مهمة في محاربة الإرهاب في المنطقة، على اعتبار أن إيران ساهمت في تحريك مجموعات إرهابية من أفغانستان باتجاه الشرق الأوسط تزامناً مع انطلاق الثورة السورية عام 2011.

كما يذكر “الباجه جي” بدور رئيس الحكومة الأسبق، “نوري المالكي” وقائد فيلق القدس السابق، “سليماني” في دخول داعش إلى الإقليم السني في العراق عام 2014، مشدداً على أن الحكومة العراقية تخوض حرباً بالنيابة عن المجتمع الدولي ضد الميليشيات التي قد تستغل العراق لصالح إيران.

من جهته، يعتبر المحلل السياسي، “جاسم سامرائي” أن الوجود الامريكي في العراق يربك حسابات الميليشيات ويمنعها من السيطرة الكلية على البلاد وإسقاط الحكومة العراقية بقوة السلاح، لافتاً إلى ان إطلاقها للصواريخ لا يحمل نية جدية في التصعيد وإنما مجرد استعراض لأوراقها في البلاد من باب الاستعداد للحرب قد يلغيها.

ويشدد “سامرائي” على أن إيران ترسم للميليشيات سقف تصعيد محدد لا يمكنها تجاوزه، موضحاً: “التصعيد المطلق ليس من مصلحة إيران وهو ما ظهر بشكل كبير وجلي عقب محاولة اغتيال الكاظمي، والزيارة التي أجرها قاني للعراق بعد ساعات من محاولة الاغتيال، لذا فإن تصعيد الميليشيات لن يتجاوز عتبة التهديدات والتلاعب”.

إلى جانب ذلك، يرى “سامرائي” أن الميليشيات في نهاية المطاف ستكون مجبرة على الرضوخ لأي حل تقبل به الحكومة العراقية كونها لا تمتلك الأوراق الكافية لضرب أعدائها خاصة مع انتقال التيار الصدري إلى المعسكر المقابل خارج سرب الميليشيات الموالية لإيران، مشيراً إلى أن إيران ستتجه إلى طرح ورقة الاستقرار في العراق ضمن مباحثاتها مع المجتمع الدولي حيال ملفها النووي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Related Posts

تحديات وتداعيات حوار بغداد-واشنطن الاستراتيجي من عمليات البصرة.. دور جديد للجيش في المشهد العراقي ضد الميليشيات “خلايا الكاتيوشا”.. سلاح الميليشيات في وجه خطة “الكاظمي”
Tags: العراقالميليشيات العراقيةبغدادمصطفى الكاظمي
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية