• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب

مشروع القرار الفلسطيني والفيتو الأمريكي

6:48 صباحًا - 9 فبراير, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
2:36 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

مشروع القرار الفلسطيني والفيتو الأمريكي

بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب

تتمتع الولايات المتحدة الأمريكية ” وأربع دول أخرى ” بحق النقض الفيتو، في مجلس الأمن الدولي، والذي بمقتضاها، تستطيع أي دولة من تلك الدول الخمس نقض ومنع اصدار قرار دولي يخالف مصالحها.

واستخدمت واشنطن حق النقض مراراً ضد القضية الفلسطينية لمصلحة كيان الاحتلال الإسرائيلي بشكل عرقل كثيرًا من القرارات الدولية الداعمة لحقوق الفلسطينيين في لحظات مفصلية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وتسبب قرار الإدارة الأمريكية بفرض خطة للسلام ” صفقة القرن ” في فلسطين، بتوجه القيادات الفلسطينية نحو الأروقة الدولية ومجلس الأمن للتنديد بتلك الصفقة والتذكير بالقرارات الدوليّة ذات الصلّة التي سبق واتخذتها الأمم المتحدة بدءً من قرار التقسيم وصولًا لحل الدولتين ووضع القدس وغيرها من قرارات دوليّة نسفها قرار ترامب الأخير.

ولتجنب الفيتو الأمريكي، اتخذ القائمون على مشروع القرار الفلسطيني المقدم لمجلس الأمن؛ قراراً بتخفيف بنود هذا القرار والابتعاد على كل الحدّة والتوتر في حيثياته، وحُذفت إدانة خطة السلام الأميركية للشرق الأوسط “صفقة القرن” من نصّ المشروع الذي من المقرّر التصويت عليه في مجلس الأمن الدولي الثلاثاء المقبل، حيث يمتنع عن ذكر الولايات المتحدة خلافا لصيغته الأولى.

والنص الذي قدم للدول الـ 15 الأعضاء في مجلس الأمن امس واطّلعت عليه وكالة الصحافة الفرنسية ينص على أن “المبادرة التي تم تقديمها في 28 كانون الثاني / يناير 2020 بشأن النزاع الاسرائيلي الفلسطيني، تبتعد عن المعايير المتّفق عليها دولياً لحلّ دائم وعادل وكامل لهذا النزاع كما وردت في قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة”.

هذا وعرضت الجمعة صيغة معدلة لنص أول وتتحدث عن مبادرة ” قدمتها الولايات المتحدة “. وشطبت هذه الإشارة من الصيغة الأخيرة التي تم تسليمها السبت إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي، ووفقًا لوكالة “فرانس برس”، كانت الصيغة الأولى لمشروع القرار الذي قدّمه الفلسطينيون بواسطة تونس وإندونيسيا اللتين تشغلان مقعدين غير دائمين في مجلس الأمن، تؤكد أن مجلس الأمن ” يأسف بشدة لأن خطة السلام التي قدمتها في 28 كانون الثاني الولايات المتحدة تنتهك القانون الدولي والمعايير المرجعية لحل دائم وعادل وكامل للنزاع الاسرائيلي الفلسطيني”.

وفي صيغته المعدّلة، يضيف مشروع القرار على النسخة السابقة فقرة تتضمّن “إدانة كل أعمال العنف ضدّ المدنيين بما فيها أعمال الإرهاب، والأعمال الاستفزازية، والتحريض على (العنف) والتدمير”.

وحذفت من النص المعدّل الدعوة إلى عقد مؤتمر دولي حول الشرق الأوسط “في أقرب وقت”، واكتفت النسخة الجديدة من مشروع القرار بالتذكير بأنّ ذلك منصوص عليه في قرار صادر عن الأمم المتحدة.

ومع تخفيف حدّة القرار إلا أنه بقي يتضمّن إدانة الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك في القدس الشرقية، ويؤكّد على ضرورة الحفاظ على خطوط التقسيم التي حددت في 1967، مما يرفع احتمالية استخدام واشنطن لحق النقض ضده لتعارضه مع خطط ورغبات الإدارة الحالية.

الى ذلك ينتظر وصول الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى الأمم المتحدة الثلاثاء لطرح مشروع القرار للتصويت. وبعد الجلسة سيعقد عباس مؤتمر صحافياً في نيويورك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت، وفق بيان للبعثة الفلسطينية في الأمم المتحدة.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الاحتلال الإسرائيليالقضية الفلسطينيةالولايات المتحدةصفقة القرنفلسطين

Related Posts

هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!
مقالات

هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!

6:47 مساءً - 26 سبتمبر, 2022
0
الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟
مقالات

الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟

4:48 مساءً - 1 سبتمبر, 2022
3
تقارير

الشيطان في التفاصيل ـ إنقاذ الاتفاق النووي مع إيران

2:55 مساءً - 15 أغسطس, 2022
2
إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك
تقارير

إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك

9:22 مساءً - 7 أغسطس, 2022
26
التحالف العسكري العربي الإسرائيلي.. القيادة لمن؟ القيادة الإسرائيلية موضع شك
تقارير

التحالف العسكري العربي الإسرائيلي.. القيادة لمن؟ القيادة الإسرائيلية موضع شك

4:43 مساءً - 30 يوليو, 2022
0
الحرب الروسية الأوكرانية.. بوابة الإخوان للتصالح مع الغرب
مقالات

الحرب الروسية الأوكرانية.. بوابة الإخوان للتصالح مع الغرب

8:52 مساءً - 14 يوليو, 2022
3
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية