• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023

السياسيون الأوروبيون ومراعاة التفسير الراديكالي للإسلام

2:57 مساءً - 16 أغسطس, 2023
6:35 مساءً - 4 أكتوبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023
A A

Photo credit: Laurent Cipriani/AP

946
VIEWS

تتخذ المناقشات حول معاداة المسلمين في أوروبا ملامح غريبة ومثيرة للدهشة في الوقت الحالي، حيث يعد المسلمين في معظم البلدان الغربية الأوروبية هم الأقلية. لكن السؤال الأساسي الذي يطرح نفسه أيضاً هو مالمقصود بكلمة “مسلم”، فالادعاء بمعرفة ماهو المسلم كالإدعاء بمعرفة جميع النباتيين مثلاً.

نشرت مجموعة من الخبراء الألمان الذين اجتمعوا بعد الهجمات القاتلة في مدينة هاناو الألمانية تقريرهم للحكومة الألمانية قبل بضعة أسابيع، حيث يسلط التقرير الضوء على أين تكمن مشاكل التحليل المناسب وكيف يمكن أن تعمل النصائح النفّاذة للسياسة والمجتمع بمصطلحات مختلفة، ويتحدث النص عن “معاداة المسلمين” و”كراهية الإسلام” و”العنصرية ضد المسلمين”. إن إصدار أحكام شاملة على المسلمين بطريقة غير متحضرة وتهديدية يمكن تبريره على انه بسبب التاريخ الاستعماري على الأقل وليس مبنياً على الكراهية الفردية.

إن استُخدم مصطلح “العنصرية ضد المسلمين” بشكل متزايد في الفترة الأخيرة خاصة من قبل القوى الإسلامية المتشددة، كان بغاية الاستفادة منه لتكميم أفواه منتقدي جماعات الإسلام السياسي، مثل جماعة الإخوان المسلمين أو ميلي غوروش. يمكن دائماً استخدام اتهامات العنصرية بنجاح لتحويل الانتباه عن الأنشطة غير الديمقراطية ومحاولة ترسيخ الاتهام بالعداء، وتعتبر وسائل التواصل الاجتماعي الإسلامية جيدة في الترويج لذلك. تصف الدراسة الألمانية المشكلة وتستشهد بتعامل سلمان رشدي ودعوة أردوغان لمقاطعة فرنسا بعد اغتيال صموئيل باتي كأمثلة على ذلك الاستغلال. ولكن الدور الذي تلعبه بعض الجمعيات الإسلامية في تجميل صراع ثقافي منسوب إلى الإسلام والغرب باسم الدين ليس دوراً مشرفاً أيضاً.

إن استخدام المصطلح في الاتجاه المعاكس لا يغير نتائج التقرير، فتأتي البيانات من دراسات وإحصاءات جرائم الشرطة ووثائق من وكالات مكافحة التمييز، وهي تظهر بوضوح شديد كيف يميل كل ألماني بوعي أو بغير وعي إلى الإدلاء بتصريحات معادية للمسلمين، بدءاً من عدم قدرتهم على الاندماج إلى ميلهم للعنف وحتى انتقادهم لتخلف الدين نفسه.

في عام 2017، ذكر 41 في المائة ممن شملهم الاستطلاع في مؤسسة Religionsmonitor der Bertelsmann Stiftung أنهم عموماً “لا يثقون على الإطلاق” أو “حتى قليلاً” بالمسلمين. ورداً على عبارة “لن يكون لدي أي اعتراض على انتخاب رئيس بلدية مسلم في مجتمعي” اختار 22 في المائة أقوى درجة من الاعتراض في عام 2021، وهي “أنا معارض تماماً”. ومن ناحية أخرى ولعقود من الزمن اعترف نصف السكان بشكل ثابت بأنهم يشعرون بأنفسهم “أحياناً كأنهم غرباء في بلادهم بسبب وجود العديد من المسلمين”.. وبجانب ذلك يتم الخلط مراراً وتكراراً بين تيارات الأصولية في ألمانيا، حيث يشكو الشباب المسلمون الحاصلون على درجات علمية عليا من تجارب الإقصاء.

لم يتغير سلوك الألمان كثيراً اتجاه جيرانهم المسلمين على مر السنين، على الرغم من حوادث سولينغن وهجمات 11 سبتمبر وتأسيس مؤتمر الإسلام الألماني وجماعة NSU والإرهاب الدولي. نادراً ما تسود وجهات النظر الأخرى بدلاً من الصور الدائمة للإسلام العنيف والمنتقم والمسيء للنساء، ونادراً ما يتم تعريف المسلمين أنفسهم كضحايا للعنف. وقد سجل التحالف ضد العداء الإسلامي الممول من وزارة شؤون الأسرة الألمانية، 898 حادثة معادية للمسلمين العام الماضي، بما في ذلك الكثير من العنصرية ضد المرأة، و71 إصابة جسدية، و44 تضرر في الممتلكات، وثلاث هجمات حرق متعمد، وتتزايد الهجمات على الشباب والأطفال كل عام. ونظراً لأنه نادراً ما يبلغ أي شخص فمن المحتمل أن تكون الأرقام الفعلية أعلى بكثير مما هي عليه في الإحصاءات.

والسؤال الآن هو ما هي الإمكانيات المتاحة للسياسيين وأيضاً للمجتمع في أوروبا لمكافحة التمييز اليومي والعنف ضد المسلمين بفعالية؟ يصف التقرير الذي أُنجز بتكليف من مجموعة الخبراء الألمانية أن الحياة المسلمة تظهر في وسائل الإعلام الألمانية بشكل أساسي عندما يكون الرجال عدوانيين والنساء منضبطات، حيث ومن الممكن أن نجد هذا التركيز الأحادي الجانب بقوة على شاشة التلفزيون الألماني، وفي كثير من الأحيان في نشرات الأخبار هناك. فالهجمات الإرهابية والتطرف والحرب هي محور الأفلام التلفزيونية، كما تظهر الكتب المدرسية الإسلام في المقام الأول في سياق الصراعات. إن الرسالة ذات الدلالات السلبية هي في صلب الأحداث الإعلامية، ويجب مناقشة التطرف الإسلامي وبنيته. ومع ذلك فإن إجراء مناقشة جادة حول فكرة وجهة النظر غير المتحيزة أمر ممكن فقط إذا لم يتم إعادة إنتاج هذه الأنماط باستمرار. وكلما اكتسبت هذه التحيزات شرعية، كلما زاد احتمال تعرض المتقدمين المسلمين للحرمان عندما يتعلق الأمر باختيار مهنة أو تعليم، فالاختبارات التي يجريها الشباب الذين يحملون أسماء عربية يتم تقييمها إحصائياً بشكل أكثر سلبية مما قد توحي به قدراتهم. ويطالب الخبراء الألمان من مختلف مجالات العلوم بإنشاء مفوض لمكافحة العداء ضد المسلمين، ومجلس من الخبراء ومكاتب للشكاوى والتوثيق ومراكز استشارات. يتعلق الأمر بالتدريب المتقدم لجميع مؤسسات الدولة، بما في ذلك دور الإعلام ومراكز الرعاية النهارية، واستراتيجية لتطوير المشاركة المتساوية، بشكل أساسي: حماية المسلمين في الفضاء العام..

ومن الواضح أن هذه التقييمات تثير العديد من الأسئلة الجديدة في الحياة اليومية. فالمعلًم الذي يسأل تلاميذه المسلمين بشكل نقدي بعد سنوات من الخبرة عن الحرية التي يمنحها لهم آباؤهم، لن يرغب في اتهامه بالعنصرية ضد المسلمين. ينبغي للمرء أن يناقش دور الدين في مجتمع يعد الحجاب فيه موضوع رئيس في نقاشاته حول الإيمان. من المقرر إجراء جرد الخبراء التالي في غضون عامين.

جميع حقوق النشر محفوظة لصالح مركز أبحاث مينا.

Tags: ألمانياإسلاموفوبياالإسلام السياسيالعنصريةالمسلمون في أوروبا

Related Posts

Featured

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
723
كيف أصبح العنف مقدساً؟
Featured

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023
1.3k
Featured

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023
893
Featured

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023
845
Featured

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
983
Featured

السياسيون الأوروبيون ومراعاة التفسير الراديكالي للإسلام

2:57 مساءً - 16 أغسطس, 2023
783
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch