• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
“معركة مفتوحة”.. السودان التائه بين الصين وروسيا والولايات المتحدة

“معركة مفتوحة”.. السودان التائه بين الصين وروسيا والولايات المتحدة

2:40 مساءً - 2 يونيو, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
2:52 مساءً - 26 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

“معركة مفتوحة”.. السودان التائه بين الصين وروسيا والولايات المتحدة

2:40 مساءً - 2 يونيو, 2021
A A
“معركة مفتوحة”.. السودان التائه بين الصين وروسيا والولايات المتحدة
192
VIEWS

تتجاذب القوى الدولية السودان، في سباق لإيجاد موطئ قدم في ساحل “البحر الأحمر”، وتعزيز النفوذ في افريقيا من بوابة الخرطوم، بينما تحاول واشنطن قطع الطريق على روسيا والصين وتعزيز نفوذها بعد سقوط نظام البشير، إذ شطبت اسم “السودان” رسميا من قائمة الدول التي تعدها “راعية للإرهاب”.

وبعد صمت السلطة الانتقالية السودانية بشأن تجميد الاتفاقية مع روسيا حول بناء قاعدة لوجستية على “البحر الأحمر”، أعلن رئيس أركان الجيش السوداني، الفريق أول ركن، “محمد عثمان الحسين”، أن بلاده بصدد مراجعة الاتفاقية العسكرية مع روسيا بما فيها القاعدة العسكرية على البحر الأحمر، لافتاً إلى أن “الجيش السوداني إبان العقوبات الأمريكية اتجه لروسيا وارتبطت مصالحه العسكرية بموسكو خلال الأعوام الماضية”.

اتفاقيات “روسية مضرة“..

وكان نائب وزير الدفاع الروسي، “ألكسندر فومين”، قد قال في وقت سابق إن “إنشاء قاعدة القوات البحرية الروسية للإمداد في السودان ينصب في إطار تطوير التعاون العسكري المشترك بين روسيا والسودان، وتعزيز قدرة الدولتين الدفاعية”، مؤكداً أن “روسيا تتصرف إبان إقامة منشآت قواتها البحرية في الخارج من منطلق الحرص على تحقيق مصالحها في المحيط العالمي، ولا تضع نصب عينيها اعتداء على أية دولة”.

إلى جانب ذلك أشار “الحسين” أمس الأربعاء إلى أن” الاتفاقية لم تعرض على المجلس التشريعي ولم تتم إجازتها، ونعتبر أن عدم الاعتماد من البرلمان فرصة لمراجعتها، هي تحت المراجعة ويمكن أن تلغى أو تعدل”، معتبراً أن “الاتفاقية مع روسيا فيها بعض البنود المضرة بالبلاد”.

يذكر أنه في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2017، خلال زيارة الرئيس السوداني المخلوع “عمر البشير”، وقّع البلدان اتفاقيات للتعاون العسكري تتعلق بالتدريب، وتبادل الخبرات، ودخول السفن الحربية إلى موانئ البلدين، اذ أعلن البشير حينها أنه ناقش مع الرئيس الروسي ووزير دفاعه إقامة قاعدة عسكرية روسية على ساحل البحر الأحمر شرقي السودان، وطلب تزويد بلاده بأسلحة دفاعية.

وكشفت موسكو في مايو/ أيار 2019، عن بنود اتفاقية مع الخرطوم، لتسهيل دخول السفن الحربية إلى موانئ البلدين، بعد أن دخلت حيز التنفيذ، وتنص الاتفاقية على “السماح بدخول السفن الحربية بعد الإخطار بذلك في موعد لا يتجاوز 7 أيام عمل قبل تاريخ الدخول”.

ووفقا للاتفاقية، فإن “الغرض منها هو تطوير التعاون العسكري بين البلدين وفقا لقوانينهما ومبادئ وقواعد القانون الدولي والمعاهدات الدولية التي تكون روسيا والسودان طرفين فيها”، وجاء الإعلان الروسي عن الاتفاقية بعد شهر واحد من عزل قيادة الجيش السوداني للبشير، في 4 أبريل/ نيسان 2019.

بدوره، أعلن الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” في أكتوبر/ تشرين الأول 2019، دعم بلاده للسودان من أجل تطبيع الوضع السياسي الداخلي، وذلك خلال لقائه رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، على هامش القمة الروسية الإفريقية بمدينة سوتشي.

وتسلم السودان، في أكتوبر 2020، سفينة تدريب حربية من روسيا، ضمن التعاون العسكري بين البلدين، وفي 16 نوفمبر 2020، صدّق بوتين على إنشاء قاعدة بحرية روسية في السودان قادرة على استيعاب سفن تعمل بالطاقة النووية.

كما تضم القاعدة نحو 300 فرد من عسكريين ومدنيين، ويمكن استخدامها في عمليات الإصلاح والتموين وإعادة الإمداد لأفراد أطقم السفن الروسية، ويحق للجانب السوداني “استخدام منطقة الإرساء، بالاتفاق مع الجهة المختصة من الجانب الروسي”.

الاتفاقية تحدد إمكانية بقاء 4 سفن حربية كحد أقصى في القاعدة البحرية، ويحق لروسيا أن تنقل عبر مرافئ ومطارات السودان “أسلحة وذخائر ومعدات” ضرورية لتشغيل تلك القاعدة في ميناء بورتسودان الاستراتيجي على البحر الأحمر، لمدة 25 عاما قابلة للتمديد 10 سنوات إضافية، بموافقة الطرفين.

بوابة أمريكا جديدة..

التقارب السوداني – الروسي، الذي كان نتاج علاقة قديمة بين الرئيس “فلاديمير بوتين” والرئيس المخلوع “عمر البشير”، يثير حفيظة الإدارة الأميركية التي ترى في موسكو تهديدا لتواجدها في مناطق النفوذ ولا سيما في أفريقيا، ويحرك مواقف فرنسية ترفض هذا التوسع رغم العلاقات الودية التي تحتفظ بها باريس مع موسكو.

وبشأن العلاقات مع الولايات المتحدة أكد رئيس أركان الجيش السوداني، الفريق أول ركن، “محمد عثمان الحسين”، أنها “بدأت تعود لسابق عهدها ولازال الأمريكان يتلمسون طريقهم مع السودان بعد انقطاع طويل”، مضيفًا “نحن منفتحين على علاقتنا مع واشنطن والتعاون معها”

يشار إلى أنه في 14 ديسمبر/ كانون أول الماضي، أعلنت السفارة الأمريكية لدى الخرطوم بدء سريان قرار إلغاء تصنيف السودان “دولة راعية للإرهاب”، بعد أن أدرجتها الولايات المتحدة، منذ العام 1993، لاستضافتها زعيم لتنظيم “القاعدة”، أسامة بن لادن.

ووصلت المدمرة الأمريكية “ونستون تشرشل” في شهر مارس الماضي، إلى ساحل البحر الأحمر، بعد البارجة “كارسون سيتي” التابعة لقيادة النقل البحري الأمريكي، التي رست في مياه البحر الأحمر في 24 فبراير/شباط الماضي.

وأكدت السفارة الأمريكية في “الخرطوم” حينها أن “القائم بأعمال السفارة وصل إلى ولاية البحر الأحمر للترحيب بسفينة البحرية الأمريكية”. مشيرة إلى أن “زيارة السفينة العسكرية تسلط الضوء على دعم الولايات المتحدة للانتقال الديمقراطي في السودان، وتعزيز الشراكة معه”.

الخطوة الامريكية جاءت بعد زيارة رسمية قام بها قائد القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا “أفريكوم”، “أندرو يونغ”، ومدير المخابرات الأدميرال “هايدي بيرج” إلى الخرطوم في 26 يناير/كانون الثاني، بزيارة للخرطوم، في مسعى لتوسيع نطاق الشراكة بين السودان والولايات المتحدة.

ويرى مراقبون أن الزيارة الأولى للبحرية الأمريكية للموانئ السودانية، تعد استشرافا لعهد جديد يتسم بتعاون عسكري وسياسي بين واشنطن والخرطوم”. مؤكدين أن “هذه الزيارة هي الأولى منذ خمسة وعشرين عاما، وتأتي تعزيزا لعلاقات البلدين في المجالات الأمنية والسياسية”.

الصين والعلاقات الاقتصادية..

التذبذب الحاصل في بنية النظام الدولي وانحسار فكرة الثنائية القطبية أو الثلاثية، جعل السلطة الراهنة في الخرطوم تنحو إلى فتح خطوط متوازية مع الجميع بصورة متوازنة، ولا يعني التوجه نحو الولايات المتحدة التخلي التام عن الصين وروسيا والدخول في صدام معهما.

وعن شكل المنافسة بين بكين وواشنطن على الكعكة السودانية، رأى السفير السابق ومدير إدارة الأميركيتين بوزارة الخارجية السودانية “الرشيد أبوشامة”، أن التقارب الأميركي لن يؤثر على علاقة السودان بالصين، موضحاً أن “الصين لها القدرة على التعامل مع السودان لأنها تقدم شروطا عبر نظام مرن يسمح بالتسديد على فترات طويلة للديون، وليست كالغرب الذي يستنزف الموارد أولا بأول”.

يشار إلى أن الخرطوم اتجهت إلى بكين لاستخراج النفط عقب الحصار الذي فرضته الولايات المتحدة منذ العام 1997، وساعدت الصين السودان في دخوله قائمة الدول النفطية عام 1999.

وفي 20 يناير/كانون الثاني الماضي، قالت وزيرة المالية المكلفة السودانية “هبة محمد علي”، في تصريحات صحفية، إن مديونية السودان لصالح الصين بلغت 2.5 مليار دولار، بينما تقدر استثمارات بكين في البلاد بنحو 15 مليار دولار، بحسب آخر إحصائيات حكومية.

كما تعمل الصين على “مبادرة الحزام والطريق” التي أطلقتها الصين في العام 2013، على فكرة “طريق الحرير” التجاري في القرن التاسع عشر الذي ربط الصين بالعالم، وتهدف إلى توسيع التجارة العالمية من خلال إنشاء شبكات من الطرق والموانئ والمرافق الأخرى عبر بلدان عديدة في آسيا وأفريقيا وأوروبا.

ويملك السودان ساحل مطل على البحر الأحمر يمتد على مسافة تتجاوز 700 كلم، ويقه في منطقة تتسم بالاضطرابات بين القرن الإفريقي والخليج وشمال إفريقيا، الامر الذي يمثل أهمية لمساعي كل من واشنطن وموسكو للحفاظ على مصالحهما في تلك المناطق الحيوية، في ظل رغبة البلدين في تعزيز نفوذهما بالقارة الإفريقية، التي تمثل مصدرا كبيرا للثروات الطبيعية وسوقا ضخما للسلاح.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: روسياالولايات المتحدةالسودانالصين

Related Posts

تقارير

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
أوروبا

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
234
هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!
أبحاث

هل سيولد نظام عالمي جديد؟ يكسر القطبية الأحادية!

6:47 مساءً - 26 سبتمبر, 2022
192
الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟
أبحاث

الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟

4:48 مساءً - 1 سبتمبر, 2022
195
تحولات مزعجة تفرضها الحرب الأوكرانية على أوروبا
أبحاث

تحولات مزعجة تفرضها الحرب الأوكرانية على أوروبا

2:42 مساءً - 21 أغسطس, 2022
192
تقارير

الشيطان في التفاصيل ـ إنقاذ الاتفاق النووي مع إيران

2:55 مساءً - 15 أغسطس, 2022
200
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية