• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب

مفكرون إسرائيليون يرفضون صفقة القرن

2:04 مساءً - 3 فبراير, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
1:36 مساءً - 4 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

مفكرون إسرائيليون يرفضون صفقة القرن

بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب

ازدحمت التقارير الإعلامية الأمريكية والإسرائيلية بداية اعلان خطة ترامب للسلام في الأراضي المحتلة، بمناقشة حيثيات الصفقة ومنافعها على إسرائيل مندفعين بثناء واعتزاز رسمي حكومي من قبل قادة البيت الأبيض وقيادات إسرائيل الني كانت حاضرة لحظة إعلان الخطة (بنيامين نتنياهو وبينت) في محاولة لاستثمار كلا الجانبين للخطة في توقيت خاص يسمح لهم بالهروب من أزمات داخلية يواجهونها.

ومع تعالي أصوات الرفض العالمي للصفقة وتنديد كثير من البيانات الرسمية لدول المنطقة والعالم بخطة ترامب وعلى رأسهم الروس والأوربيون الذين أبدوا امتعاضاً ضمنيّا، ومن جهة مغايرة انطلقت أصوات إسرائيلية رافضة ومحذرة من خطة ترامب وموافقة نتنياهو عليها وفقاً للإعلام العبري الذي تناقل القضية وتباحث فيها مع مفكرين ومحللين إسرائيليين.

فقد اعتبر فريق المحللين الإسرائيليين أن “صفقة القرن” أعادت فجأة القضية الفلسطينية إلى موقع الصدارة ولن تصب في مصلحة إسرائيل ورئيس وزرائها بنيامين نتنياهو شخصيا، على عكس توقعاته.

وقال المحلل إيهود يعاري عبر القناة 12 العبرية عقب انتهاء اجتماع جامعة الدول العربية عن الرئيس محمود عباس إن “أضعف رئيس (عباس) سيطر على زعماء المنطقة (القادة العرب)، وجرهم إلى إصدار بيان يرفض صفقة القرن”.

وأضاف أن “هذه صفعة لنتنياهو، وهذا إنجاز كبير على المستوى العربي لأن بيان الجامعة العربية سيمهد لاستصدار قرار من القمة الإسلامية والأمم المتحدة لرفض (صفقة القرن)، وإذا تم ذلك فإنه سيعني وفاة الصفقة قبل أن تعيش“.

https://mena-studies.org//%d8%b5%d9%81%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b1%d9%86-%d9%86%d8%aa%d8%a7%d8%a6%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ac%d8%aa%d9%85%d8%a7%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d8%b1%d8%a6-%d9%84%d9%88%d8%b2%d8%b1/

واعتبر محللون آخرون أن الصفقة تعكس جهل صانعيها بالوقائع على أرض الصراع العربي الإسرائيلي، وأن نتنياهو سيخسر أصوات الناخبين نتيجة إعلان الصفقة.

من جهتها، سخرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية من نتنياهو بقولها إنه “لن يستطيع ضم الضفة وفقط استطاع ضم السجينة الإسرائيلية نعمة يسهار”.

وقال المحلل العسكري روني دانييل إن “أصحاب المليارات الأمريكيين جاؤوا ليجربوا عقد صفقاتهم علينا، وكأننا دمى ويقامرون علينا”.

وأضاف: نتنياهو ذهب إلى صفقة القرن وحدث معه العكس – قالوا له توقف عن ضم الضفة، والمستوطنون أعلنوا أنهم لن يقبلوا بمنح الفلسطينيين 70%، بالتالي يفقد أصوات المستوطنين والعرب وتحول كل شيء ضده”.

وفي ذات السياق، أشار معلق الشؤون السياسية في قناة 12 “أمنون أبراموفيتش” إلى أن “من كتب الصفقة لا يفقه شيئا في الواقع، ففريدمان وكوشنير وغرينبلات منفصلون عن الجغرافيا، ومن ثم أن صفقة كهذه تحتاج لاستفتاء شعبي لسنوات لتنفذها. حتى النفق بين ترقوميا – بلدة في الضفة الغربية – وغزة يحتاج لعشرات المليارات وعشر سنين”.

وأكدت الصحافية ” رينا متسليح ” أن ترامب أعاد وضع القضية الفلسطينية على رأس أولويات الحملة الإعلانية الانتخابية الإسرائيلية بعد أن ظن الإسرائيليون أنهم تجاوزوا هذه النقطة، وأنه لم يعد هناك شيء اسمه القضية الفلسطينية في الحملات الانتخابية”.

وأضافت: “عادت القضية الفلسطينية من أوسع الأبواب إلى الحملة الدعائية الإسرائيلية الانتخابية، وأوضح ترامب من دون أن يدري أن في إسرائيل يسارا ويمينا، يسار يريد دولة فلسطينية، ويمين لا يريد دولة فلسطينية. أما حزب الوسط “أزرق-أبيض” فلا داعي لوجوده أساسا لأن العمل السياسي لا يحتاج إلى زينة حزب وسط، فإما أن تكون يسارا، أو تكون يمينا”.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إسرائيلالسلام في الشرق الأوسطالقضية الفلسطينيةدونالد ترامبصفقة القرنفلسطيننتنياهو

Related Posts

تقارير

عين على أوروبا #16

5:49 مساءً - 15 نوفمبر, 2022
4
تقارير

عين على أوروبا #14

8:12 مساءً - 19 أكتوبر, 2022
1
تقارير

نهج ألماني جديد تجاه مصر السيسي

8:05 مساءً - 10 أغسطس, 2022
9
أذا ما استخرج لبنان الغاز من بحره، عن أي طريق سيصدّره؟
تقارير

أذا ما استخرج لبنان الغاز من بحره، عن أي طريق سيصدّره؟

8:02 مساءً - 31 يوليو, 2022
5
التحالف العسكري العربي الإسرائيلي.. القيادة لمن؟ القيادة الإسرائيلية موضع شك
تقارير

التحالف العسكري العربي الإسرائيلي.. القيادة لمن؟ القيادة الإسرائيلية موضع شك

4:43 مساءً - 30 يوليو, 2022
0
العوامل التي ساهمت في إفشال الربيع العربي!
مقالات

العوامل التي ساهمت في إفشال الربيع العربي!

8:25 مساءً - 1 يوليو, 2022
0
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية