• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
من إيطاليا إلى الأردن.. المخدرات وسيلة النظام السوري لتفادي العقوبات

من إيطاليا إلى الأردن.. المخدرات وسيلة النظام السوري لتفادي العقوبات

5:21 مساءً - 26 يوليو, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
1:59 صباحًا - 30 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

من إيطاليا إلى الأردن.. المخدرات وسيلة النظام السوري لتفادي العقوبات

5:21 مساءً - 26 يوليو, 2020
A A
من إيطاليا إلى الأردن.. المخدرات وسيلة النظام السوري لتفادي العقوبات
192
VIEWS

هيئة التحرير

بعد أسابيع من إعلان إيطاليا ضبط شحنة مخدرات مصدرها سوريا، يعلن الجيش الأردني اليوم، عن إحباط قوات حرس الحدود لمحاولة تهريب شحنة مخدرات من الحدود السورية إلى الأراضي الأردنية، لافتاً إلى أن الشحنة تضم 252 “كف” حشيش.

وسبق للجيش الأردني أن أعلن سابقاً عدة مرات عن ضبطه لمحاولات تهريب شحنات مخدرات من الأراضي السورية، وسط تصاعد الاتهامات لحزب الله اللبناني، بإدارة تجارة الحشيش في مدينة درعا السورية، الحدودية مع الأردن.

أمام تصاعد أعداد شحنات المخدرات المضبوطة في عدة مناطق من العالم، والتي كان مصدرها سوريا، يتجه المحلل السياسي، “محمد الزعبي” لتفسير تلك الظاهرة بمحاولة النظام تكرار تجربة حزب الله في تعويض خسائره الاقتصادية والتصدي للعقوبات من خلال تجارة المخدرات، لافتاً إلى أنه المخدرات وعمليات التهريب في سوريا ومنذ ما قبل الثورة السورية كانت تدار من قبل شخصيات من عائلة “الأسد”.

وكانت تقارير أوروبية قد اتهمت في وقت سابق، عم رأس النظام السوري، “سامر كمال الأسد”، بإدارة مصنعاً لإنتاج المخدرات في قرية البصة، بمدينة اللاذقية.

المخدرات بدلاً من الصادرات

تجارة المخدرات ليست جديدة في سوريا ولكنها وفقاً “للزعبي” كانت محدودة في مناطق معينة وضمن حدود، ولكن تزايد الضغط الاقتصادي على النظام وفقدان العملة الصعبة طيلة 9 سنوات ماضية، ودخول ميليشيا “حزب الله” على خط الحرب السورية، ارتفعت عمليات الاتجار في المخدرات، خاصةً وأن الظروف، التي مرت بها سوريا خلال تلك السنوات، دفعت النافذين في النظام إلى محاولة استغلال كل الوسائل الممكنة لجني المزيد من الأموال.

وسبق لابن عم رأس النظام السوري، “دريد رفعت الأسد” أن أقر بأن شحنة المخدرات، التي ضبطتها الشرطة الإيطالية، كان النظام السوري هو المسؤول عنها وليس” داعش”، مضيفاً في منشور له على فيسبوك: “هلق إذا بدنا نصنّع ورق لنقول تحيا الصناعات الوطنية، وهي بلشت عجلة الاقتصاد الوطني بالدوران من جديد! وبعدها نقوم ندحش جوّات الرولات تبع هاد الورق حبوب الكبتاغون والمخدرات”.

في السياق ذاته، يشير المحلل الاقتصادي “سعد الجابري” إلى أن اقتصاد سوريا تحول بفعل سياسات النظام إلى اقتصاد قائم على المخدرات، كونها السلعة الوحيدة، التي لا يزال النظام قادراً على تصديرها في ظل وقف كافة الأنشطة الاقتصادية والتجارية في البلاد، مشيراً إلى أن النظام استفاد من تجربة كل من إيران و”حزب الله” في مجال الإتجار في الحشيش والمخدرات، والتي كانت الوسيلة الأكثر فعالية لتمويل عملياتهما العسكرية وأنشطتهما في المنطقة.

وتعتبر العاصمة الإيرانية، طهران، واحدة من أكثر مدن العالم انتشاراً للمخدرات، اذ أشارت إحصائيات الأمم المتحدة مطلع العام 2019، عن وجود نحو مليون مدمن مخدرات في إيران.

كولومبيا الشرق..

تحول أنشطة عصابات المخدرات والحشيش إلى شيء من العلانية وتصاعد أعداد المدمنين في سوريا، يرى فيه ناشطون سوريون، أن النظام حول البلاد إلى كولومبيا جديدة، ترتفع فيها كلمة تجار المخدرات فوق القانون والسياسة ومصلحة البلاد، لافتين إلى أن معدلات التعاطي في سوريا وتحديداً في العاصمة دمشق قد تضاعف بشكل كبير بعد العام 2014، خاصةً في ظل ما تسببت به الحرب من تفكك مجتمعي وحالات فقر وتشرد وحالات نفسية سيئة.

وسبق لناشطين سوريين أن نشروا عدة مقاطع فيديو تظهر أطفالاً في العاصمة السورية يتعاطون بعض المواد المخدرة، كالطفلة، التي تم تصويرها قبل نحو عامين أثناء تعاطيها مادة الشعلة.

بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الناشطون لمرصد مينا أن المخدرات باتت تباع في الأكشاك بشكل علني تماماً، وأن الحصول عليها بات أشبه بالحصول على علبة سجائر، خاصةً وأن منافذ التوزيع تلك، مدعومة من “بارونات” وشخصيات كبيرة جداً في النظام، ما يعني أنها فوق المحاسبة، مشيرين إلى أن الأمور باتت في أخطر مراحلها.

كما يعتبر الناشطون قضايا وعصابات المخدرات، التي أعلن النظام عنها مؤخراً، كذر للرماد في العيون، والتظاهر بأن وحداته الأمنية تكافح عصابات الجريمة المنظمة والمخدرات، مشيرين إلى أنها مجرد أخبار للاستهلاك الإعلامي ليس إلا.

وكانت وزارة الداخلية التابعة للنظام السوري، قد أعلنت في وقتٍ سابق، عن اعتقال 7 أشخاص يقومون بتعاطي وترويج والإتجار بالمواد المخدرة، ومصادرة 22 كيلوغراما من الحشيش المخدر و4500 حبة مخدرة.

دلائل ومؤشرات..

مهما كانت الظروف الاقتصادية، فإن توجه النظام لترويج والاتجار بالمخدرات، يحمل من وجهة نظر، المحلل السياسي، “حسام يوسف” دلالات إضافية على نظرة النظام للشعب السوري، على أنه مجرد وسيلة لممارسة السلطة وجني الأموال، حتى وإن كان ذلك على حساب مستقبل البلاد وشعبها وصحته، مؤكداً أن سوريا اليوم باتت تواجه كارثة ضياع أجيال كاملة.

وكانت مصادر قضائية تابعة للنظام السوري، قد كشفت عام 2017، عن تصاعد معدلات تعاطي المخدرات بين المراهقات والمراهقين في المناطقِ الواقعة تحت سيطرة النظام، لافتةً إلى أن نسبة 60 بالمئة من الموقوفين بتهمة التعاطي هم من الفئات العمرية بين 14 إلى 20 سنة، بحسب ما نشرته وقتها صحيفة الوطن السورية.

في السياق ذاته، اعتبر المحلل السياسي، أن حرب المخدرات في المجتمع السوري، هي جزء من جرائم النظام ضد الشعب، وتنضم إلى قائمة الانتهاكات التي يرتكبها بحق أبناء البلد منذ نحو 50 عاماً، مشدداً على ضرورة أن تندرج تلك الممارسة ضمن قائمة الممارسات، التي يجب أن يحاكم عليها النظام، إلى جانب جرائم الحرب والعمالة وتعذيب المعتقلين وتدمير البلاد.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيطالياالأردنالنظام السوريتجارة المخدراتسورياميليشيا حزب الله

Related Posts

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!
Featured

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023
1.1k
Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط: من منظور بولندي

10:52 مساءً - 4 أغسطس, 2023
945
Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

تونس وبروكسل: شراكة لمواجهة الهجرة غير الشرعية؟

8:13 مساءً - 16 يوليو, 2023
192
Featured

هل سيشرق عصر تركي جديد؟

1:53 مساءً - 29 يونيو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الألمانية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Deutsch