• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
من العراق إلى سوريا.. ميليشيا إيران تدخل في “حرب مفتوحة” مع الأميركيين

من العراق إلى سوريا.. ميليشيا إيران تدخل في “حرب مفتوحة” مع الأميركيين

2:52 مساءً - 8 يوليو, 2021

لعبة موسكو الجيوسياسية: ذراع بوتين الطويلة في السودان وشمال أفريقيا

1:41 مساءً - 6 يونيو, 2023

عودة مفكّر الإخوان المسلمين إلى المحكمة

11:36 صباحًا - 3 يونيو, 2023

الإسلاموفوبيا: المصطلح الخطأ في الوقت الخطأ

4:33 مساءً - 1 يونيو, 2023

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

مسلمون يشتكون لوزير الداخلية حول التسامح مع “الإسلام السياسي” في ألمانيا

4:19 مساءً - 24 مايو, 2023

جلاد سوري في محكمة فيينا

2:17 مساءً - 22 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023
10:36 مساءً - 9 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

من العراق إلى سوريا.. ميليشيا إيران تدخل في “حرب مفتوحة” مع الأميركيين

2:52 مساءً - 8 يوليو, 2021
A A
من العراق إلى سوريا.. ميليشيا إيران تدخل في “حرب مفتوحة” مع الأميركيين
192
VIEWS

تصاعدت الهجمات على المواقع والمصالح الأميركية خلال الأيام الساعات الماضية بشكل متناسق بين الميليشيات الموالية لإيران في سوريا والعراق، وأعلن الجيش العراقي اليوم الخميس سقوط ثلاثة صواريخ ليل الأربعاء/الخميس قرب السفارة الأميركية في بغداد، وذلك بعد ساعات من تعرّض أهداف أميركية أخرى في غرب العراق وسوريا لقصف مماثل.

وأكد الجيش العراقي “أن هذه الاعمال التي لا تريد الخير لهذا البلد وستواجه بقوة من قبل الأجهزة الأمنية التي ستتابع استخبارياً وميدانياً من قام بهذه الأعمال التي تعرض حياة المواطنين للخطر وكذلك استهداف البعثات الدبلوماسية الأجنبية”، لافتاً إلى أن “الصواريخ الثلاثة لم تصب السفارة بل سقطت في أماكن قريبة منها في المنطقة الخضراء الشديدة التحصين”.

هجمات متتالية..

الميليشيات الموالية لإيران استهدفت خلال 24 ساعة، بطائرة مسيرة مفخخة مطار أربيل الدولي، وقصفت بنحو 14 صاروخاً من نوع “غراد” قاعدة “عين الأسد” التي تضم عسكريين أميركيين في محافظة الأنبار وأسفر عن سقوط جريحين إصاباتهما طفيفة، اذ تزامن القصف الصاروخي مع إعلان قوات سوريا الديمقراطية أنّها تصدّت لهجمات بطائرات مسيّرة في منطقة حقل العمر الذي يشكل أكبر قاعدة للتحالف الدولي بقيادة واشنطن في سوريا، في هجوم هو الثاني من نوعه خلال أيام.

بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” أنه تم إسقاط طائرة مسيرة في شرق سوريا، ولا توجد أي إصابات في صفوف العسكريين الأمريكيين، فيما أكد مسؤولون بالجيش العراقي أن وتيرة الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة الملغومة على قواعد تستضيف قوات أميركية في الفترة الأخيرة لم يسبق لها مثيل.

يشار إلى أنه منذ مطلع العام الجاري، استهدف فصائل موالية لإيران نحو خمسين هجوما المصالح الأميركية في العراق، ولا سيّما السفارة الأميركية في بغداد وقواعد عسكرية تضمّ أميركيين، ومطاري بغداد وأربيل، وشكل استخدام طائرات بدون طيار خلال الآونة الأخيرة مصدر قلق للتحالف لأن هذه الأجهزة الطائرة يمكنها الإفلات من الدفاعات الأميركية.

الميليشيات والجيل الثاني..

الهجمات التي وصف بيان الحكومة منفذيها بـ”الإرهابيين وأعداء الوطن والتأكيد على احتكار الدولة لحق السلم والحرب”، تزامنت مع زيارة رئيس استخبارات الحرس الثوري الإيراني “حسين طائب” إلى العراق، اذ رجحت مصادر من وزارة الدفاع الأمريكية ارتباط الهجمات بفصائل مدعومة من إيران مؤكدة احتفاظها بحق الرد.

ورغم صدور التهديد بالتصعيد ضدّ القوات الأميركية في العراق بشكل صريح ومعلن من قائد ميليشيا كتائب سيد الشهداء “أبوآلاء الولائي” بعد مقتل عناصر من الميليشيات الموالية لإيران في هجمات أميركية على الحدود العراقية السورية أربعة من أعضائها الشهر الماضي، فقد أعلن فصيل غير معروف مسؤوليته عن الهجوم الصاروخي على “عين الأسد”، لإخلاء مسؤولية الميليشيات الشهيرة مثل “حزب الله العراقي” و”عصائب أهل الحقّ” وتجنيبها التبعات أنها تنتمي إلى “الحشد الشعبي” المحسوب صوريا على القوات النظامية العراقية.

وكانت الولايات المتحدة قد أبلغت مجلس الأمن الدولي في وقت سابق، أنها شنت ضربات جوية على فصائل مسلحة مدعومة من إيران في سوريا والعراق لمنع المسلحين وطهران من تنفيذ أو دعم المزيد من الهجمات على القوات أو المنشآت الأمريكية، فيما أكد الرئيس الأمريكي “جو بايدن” أن العملية العسكرية الأخيرة التي نفذتها واشنطن على مقار الحشد الشعبي على الحدود مع سوريا من أجل ردع إيران.

في المقابل، قال الفصيل الذي يسمي نفسه “ثأر الشهيد المهندس” في بيان له أمس الأربعاء: “تمكن مجاهدونا من استهداف قاعدة عين الأسد التي يشغلها الاحتلال الأميركي في محافظة الأنبار بثلاثين صاروخا من نوع غراد، وتمت إصابة الأهداف بدقة عالية”، ونجدد دعوانا للاحتلال الغاشم بأننا سنجبركم على الرحيل من أرضنا مهزومين منكسرين”.

الميليشيا التي تحمل اسم القيادي في الحشد الشعبي “أبومهدي المهندس” حذرت عبر تليغرام في اليوم ذاته، من عدم انتهاء “ثأر قاسم سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني وأبو مهدي المهندس أحد قادة الحشد الشعبي العراقي واللذين قتلا في غارة جوية أميركية عند خروجهما من مطار بغداد الدولي في يناير 2020″.

بدورها، أكد مصادر مطلعة لوسائل الاعلام، أن “الخلافات التي حالت دون الاتفاق على الهدنة المشروطة، تركزت على احتمال توريط جميع قادة الفصائل في مواجهة مفتوحة وغير محسوبة مع القوات الأميركية، مشيرة إلى أن “عدداً من القادة تناول تحذيرات من تكرار سيناريو قتل قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، في حال انتقل الصراع إلى حرب مفتوحة”.

وذكرت المصادر أن “الأزمة السياسية والأمنية في العراق، أفرزت تيارين داخل الجماعات المسلحة، الأول تقليدي يميل إلى المناورة والضغط، فيما يوصف التيار الثاني بأنه مغامر وشرس، ويضم قادة الجيل الثاني من قادة الحشد، ويميل إلى إظهار قوتهم بتنفيذ هجمات نوعية”، لافتة إلى أن “الهجمات الأخيرة نفذتها فصائل لديها تنسيق مباشر مع حزب الله اللبناني الذي سهل انتقال الطريقة الحوثية في استعمال المسيرات المفخخة إلى الساحة العراقية عبر تدريب مجموعات نخبوية في لبنان وطهران”.

استفزاز ومناورة ايرانية..

وفي الوقت الذي تدفع إيران بميليشياتها للمواجهة المفتوحة مع الولايات المتّحدة، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، أنّ “الميليشيات الإيرانية في العراق تستفز الأمريكيين عن قصد، مشيرة إلى أنها “لا تسعى للتصعيد، وأي رد ستقوم به سيتم تنسيقه مع حكومة العراق وكذلك التحالف، ولفتت إلى أنها ستتخذ الخطوات الضرورية للرّد على الهجمات ضد قواتها في العراق”.

بدوره، أدان المتحدث الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية اللواء “يحيى رسول”، عمليات القصف التي تعرض لها مطار أربيل وقاعدة عين الأسد الجوية، لما يمثله من انتهاك صارخ لكل القوانين، واعتداءً على هيبة الدولة والتزاماتها الدولية.

ولفت المسؤول العسكري إلى أنه “مرة أخرى يوغل أعداء العراق في غيهم ويستهدفون أمن البلاد وسيادتها، وسلامة العراقيين من خلال اعتداء إرهابي جديد على مطار أربيل، ومعسكر عين الأسد التابع لوزارة الدفاع العراقية، وقبل ذلك العودة لاستهداف مقارّ البعثات الدبلوماسية التي تقع تحت حماية الدولة؛ مما يمثّل انتهاكاً صارخاً لكل القوانين، واعتداءً على هيبة الدولة والتزاماتها الدولية”.

كما وصفت رئيس بعثة الأمم المتحدة في العراق “جنين بلاسخارت” أمس الأربعاء الهجمات المستمرة ومن ضمنها استهداف مطار أربيل بأنّها إهانة لسيادة القانون” لافتاً إلى أن “مثل هذه الأعمال تدفع بالعراق نحو المجهول وقد يدفع الشعب العراقي ثمنا باهظا لها، ويجب ألا تكون شرعية الدولة مهددة من قبل الجهات المسلحة القاسية”.

في المقابل، يرى “حمدي مالك” الزميل المشارك في معهد واشنطن والمتخصص في شؤون الفصائل الشيعية المسلحة في العراق، إن “هذه الهجمات جزء من تصعيد منسق من قبل الفصائل المسلحة المدعومة من إيران في العراق، ويبدو أن لديهم ضوءا أخضر من طهران للتصعيد، ولاسيما أن المفاوضات النووية لا تسير على ما يرام” موضحاً أنه “في الوقت نفسه لا يريدون التصعيد إلى ما بعد نقطة معينة، فهم أكثر عرضة للهجمات الجوية الأميركية مما كانوا عليه من قبل، ولا يريدون زيادة تعقيد المفاوضات النووية الجارية مع الغرب”.

يذكر أن طهران نفت دعمها لتلك الهجمات ضد القوات الأميركية في العراق وسوريا ودانت الضربات الجوية الأميركية، في وقت لا تزال فيه الآمال الدولية معلقة على جولة سابعة من المحادثات النووية غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران بهدف إعادة الدولتين للامتثال للاتفاق النووي المبرم في العام 2015.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الحرس الثوريالميليشيات الإيرانيةقوات سوريا الديمقراطيةسورياالولايات المتحدةالعراق

Related Posts

Featured

جلاد سوري في محكمة فيينا

2:17 مساءً - 22 مايو, 2023
219
Featured

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
216
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!
Featured

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023
831
أبحاث

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
265
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!
أبحاث

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023
1.8k
التعليم بسوريا زمن البعث؛ المنطقة الشمالية الشرقية مثالاً
أبحاث

التعليم بسوريا زمن البعث؛ المنطقة الشمالية الشرقية مثالاً

6:16 مساءً - 11 أبريل, 2023
511
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français